شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن زعيم المليشيا يحذر اليمنيين كل واحد يحافظ على زوجته من الاختراق، دعا زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي، اليمنيين إلى المحافظة على زوجاتهم من أي اختراق؛ في خضم معركة للمليشيا تستهدف إقصاء النساء عن المشاركة في .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زعيم المليشيا يحذر اليمنيين: كل واحد يحافظ على زوجته من الاختراق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

زعيم المليشيا يحذر اليمنيين: كل واحد يحافظ على زوجته...

دعا زعيم المليشيا عبدالملك الحوثي، اليمنيين إلى المحافظة على زوجاتهم من أي اختراق؛ في خضم معركة للمليشيا تستهدف إقصاء النساء عن المشاركة في الحياة العامة.وقال الحوثي في محاضرة متلفزة، تابعها " المشهد اليمني"، إن "الزوج معني بأن يصون حياته الزوجية ويحافظ على زوجته من أي اختراق".و حسم الحوثي موقف جماعته من مشاركة المرأة في الحياة العامة، قائلا إن "الأمور العملية التي تحتاج تواصلا مباشرًا تأتي في إطار مسؤوليات الرجال"؛ حد تعبيره.وأكد على أنه " لا حاجة للمرأة في أن يكون لها علاقات مباشرة بالرجال الأجانب"، في إشارة الى حصر مشاركة المرأة بمجالات وظيفية ضيقة ومحدودة.وزعم أن "دور المرأة في هذه الحياة هي الحنان والرقة والعاطفة"، في تشديد على طبيعة وظيفتها كربة منزل.واعتبر مشاورة النساء في مجالات مسؤولية الرجال الأساسية هي استشارة من غير ذوي الاختصاص في هذا الدور، فهو دور لا تجربة للنساء فيه.واتهم الحوثي من وصفهم بالأعداء، بالسعي لفصل المرأة عن أسرتها، قائلا: إن "الإسلام جعل الرعاية والنفقات على الرجل".وأضاف: "إذا كان للمرأة إسهام في ذلك يبقى بما يناسب خصوصيتها وظروفها".وأثارت محاضرة الحوثي ردود يمنية ساخرة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تصاعدت بشكل لافت...كيف تستفيد مليشيا الحوثي من قضايا الثأر في اليمن

قالت صحيفة «الشرق الأوسط» أن مناطق سيطرة المليشيا الحوثية تشهد ارتفاعاً لافتاً في قضايا الثأر والنزاعات العائلية، على الرغم من إعلان الجماعة تبني مبادرات للصلح القبلي وإنهاء الخصومات.

ووفقاً لمصادر أمنية وقضائية تحدثت للصحيفة، فإن الأشهر الماضية سجلت عشرات الحوادث الدموية المرتبطة بالثأر، بعضها وقع خلال محاولات حلّ كانت تحت إشراف قيادات ومشرفين تابعين للجماعة.

وأشارت الصحيفة إلى أن إحدى أبرز هذه الحوادث اندلعت في نوفمبر الماضي بين عائلتين في محيط مدينة رداع بمحافظة البيضاء، وأسفرت عن مقتل نحو 20 شخصاً وإصابة أكثر من 30، قبل أن تتحول إلى موجة ثأرية استمرت لأيام، وتسببت في شلل شبه تام للحياة في المنطقة.

ووفق مصادر خاصة تحدثت لصحيفة «الشرق الأوسط» فإن الجماعة تتحفظ على الإحصائيات الدقيقة لحوادث الانفلات الأمني في مناطق سيطرتها، في محاولة للتستر على فشلها في إدارة هذه الملفات. 

وتربط المصادر بين تصاعد النزاعات وبين اختفاء قيادات حوثية معروفة، خشية الاستهداف بعد تصعيد الجماعة ضد إسرائيل، وهو ما دفعها إلى تكليف مستويات دنيا بإدارة ملف الصلح، الأمر الذي زاد من تعقيد المشهد وأضعف فاعلية الوساطات القبلية.

الصلح القبلي… أداة نفوذ

وتنظر مليشيا الحوثب إلى ملف الصلح القبلي باعتباره وسيلة لبسط النفوذ داخل القبائل وتعزيز حضورها الاجتماعي، أكثر من كونه آلية لحل النزاعات. 

وتنقل «الشرق الأوسط» عن مصدر قضائي في صنعاء أن بعض القيادات التابعة للجماعة تفرض حلولاً غير عادلة، وتميل لصالح الأطراف الأقوى نفوذاً أو الأغنى، بهدف تحقيق مكاسب مالية أو سياسية. 

ويضيف المصدر أن الأطراف الضعيفة تُجبر على القبول بقرارات الصلح تحت تهديد توجيه اتهامات تتعلق بمخالفة توجيهات زعيم الجماعة.

 نزاعات متوارثة

ليست قضايا الثأر جديدة على المجتمع اليمني، إذ أن بعض المناطق تشهد نزاعات قبلية وقضايا ثأر منذ سنوات طويلة ماضية، يعود بعضها لعقود.

 الجدير بالذكر أن المناطق القبلية تعتبر أكثر عرضة لاندلاع الثأر نتيجة لغياب الدولة وانتشار السلاح في الأوساط القبلية بصورة كبيرة، ولا يمكن إغفال السياق الاجتماعي والأعراف التي تنظر للثأر باعتباره واجباً اجتماعياً لا يُمكن تجاهله أو نسيانه.

وخلال العقود الماضية عملت الحكومات اليمنية المتعاقبة على الحد من هذه الظاهرة عبر حملات توعية، ومبادرات صلح، وبرامج تأهيل، لتأتي الحرب لتعيد ظاهرة الثأر إلى الواجهة بسبب غياب أجهزة الدولة.

 تشير تقارير حقوقية إلى أن حوادث الثأر خلال السنوات الأخيرة أصبحت أكثر دموية وتعقيداً، نظراً لانتشار الأسلحة الثقيلة، وغياب القضاء الفاعل، وتداخل النزاعات مع الولاءات السياسية.

في السياق، يلفت تقرير «الشرق الأوسط» إلى أن مناطق سيطرة مليشيا الحوثي باتت بيئة خصبة لعودة الصراعات القبلية، نتيجة غياب الأمن، وتعدد مراكز القوة، وتدخل المشرفين في شؤون السكان. 

وتستخدم الجماعة هذه الصراعات لفرض الجبايات والنفقات على أطراف النزاع وإجبار بعضهم على بيع ممتلكاتهم مقابل إغلاق الملفات.

تبقى قضية الثأر في اليمن مشكلة قائمة تعجز المليشيات الحوثية عن احتوائها والحد من انتشارها، فالسلاح بات في يد كل من يملك المال، كما أن المجتمعات القبلية تنظر لمن لم يأخذ بثأره نظرة استنقاص واستضعاف، وهذا ما يزيد من خطورة المشكلة التي لم تستطع مؤسسات الدولة قبل سنوات إنهائها!

مقالات مشابهة

  • مكتمين على الحادثة.. نائب بمجلس النواب يحذر من واقعة تحرش جديدة بمدرسة شهيرة
  • قمة المرأة المصرية تسلط الضوء على بناء الذات وهندسة الحياة المهنية في عالم الفرص والتحديات
  • هجمات «الزيرو كليك» تهدد هاتفك.. كيف تحمي نفسك من الاختراق؟
  • تصاعدت بشكل لافت...كيف تستفيد مليشيا الحوثي من قضايا الثأر في اليمن
  • شاهد بالفيديو.. آخر ظهور لفنان “الدعامة” إبراهيم إدريس يظهر وهو يحتفل وسط جنود المليشيا قبل أيام قليلة من إغتياله
  • تأجيل مفاجئ لجولة مفاوضات الأسرى اليمنيين في مسقط رغم اكتمال وصول الوفود
  • هجمات "الزيرو كليك" تهدد الهواتف عالميا.. ماذا يمكن أن نفعل؟
  • منتخب سيدات العراق يحافظ على مركزه في تصنيف FIFA
  • دليل جديد من تنظيم الاتصالات.. هكذا تحمي هاتفك وبياناتك من الاختراق
  • العليمي يدعو لتركيز الجهود ضد الحوثي