5 أشياء تكافح ضغط الدم “الرئوي”
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
المناطق_متابعات
أوصت مدينة الملك سعود الطبية، المصابين بضغط الدم “الرئوي” بعدة أشياء لمكافحة المرض عبر الانتظام في إجراء الفحوصات الطبية والامتناع عن التدخين وتجنب السفر إلى المناطق ذات الارتفاعات العالية، وكذلك تجنب الجلوس في حوض استحمام ساخن وغيرها من الأنشطة التي تخفض ضغط الدم بشكل مفرط.
وأوضحت المدينة، أن أبرز أعراض ضغط الدم “الرئوي”، الدوخة أو الإغماء وضيق التنفس أثناء القيام بأي مجهود وعدم القدرة عليه حتى في أوقات الراحة، مع ألم في الصدر وتورم في الكاحلين والساقين ومنطقة البطن، إضافة إلى الإرهاق العام وخفقان في القلب.
وأشارت إلى أن ضغط الدم “الرئوي” يعتبر أحد الحالات الخطيرة من ارتفاع ضغط الدم في الشرايين الرئوية وينذر بصعوبة شديدة في التنفس وعدد من المضاعفات التي تهدد حياة المريض وتضر بصحة الرئة والقلب.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: ضغط الدم ضغط الدم
إقرأ أيضاً:
في ختام ورشة عمل حول الكوليرا… الصحة تحضر لخطة وطنية لمكافحة الأمراض التي تنتقل عبر المياه
دمشق-سانا
اختتمت وزارة الصحة اليوم فعاليات ورشة العمل التي أقامتها بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، تحت عنوان تحديد المناطق ذات الأولوية للتدخلات متعددة القطاعات لمكافحة الكوليرا في سوريا، وذلك في فندق الداما روز بدمشق.
وناقشت الورشة على مدى ثلاثة أيام التقصي الوبائي لمرض الكوليرا، وأهمية نشر الوعي الصحي لمخاطره والوقاية منه، وتحديد المناطق ذات الأولوية والخطورة العالية للتدخلات متعددة القطاعات، ووسائل ضبط العدوى.
وأكد وزير الصحة الدكتور مصعب العلي أهمية الورشة لوضع خطة وطنية بعيدة المدى تسهم في تحسين البنية التحتية، ومكافحة الأمراض التي تنتقل عبر المياه، مبيناً الاهتمام بالأمن الصحي في المحافظات كافة.
بدوره رئيس دائرة الأمراض السارية في وزارة الصحة الدكتور ياسر الفروج أوضح في تصريح لمراسلة سانا البدء بالعمل على تحضيرات الخطة الوطنية للكوليرا، ومراجعة بيانات الوضع الوبائي خلال الجائحتين الأخيرتين، وتحديد الصعوبات، والاستفادة من الدروس السابقة لمنع انتشار العدوى، وتحديد المناطق ذات الأولوية والخطورة.
المسؤولة الفنية في برنامج الطوارئ الصحية بمنظمة الصحة العالمية شذى محمد بينت أهمية الورشة لجهة صياغة وإعداد خطة وطنية لمكافحة مرض الكوليرا، الذي يعد من الأمراض الأساسية التي أثرت على الكثير من السكان في عدة مناطق، مشددة على ضرورة وجود تقص للمرض، واللقاح الفموي، والتوعية الصحية، لضمان القضاء على الوباء خلال خمس سنوات.
تابعوا أخبار سانا على