القصة الكاملة| حقيقة طلاق أمير عيد وليلي.. ماذا يحدث وما سبب تصدرهما التريند؟
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
حالة كبيرة من الجدل أثارت ضجة عبر مواقع التواصل الاجتماعى خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد ما تداولت أنباء حول طلاق الفنان أمير عيد عن زوجته الفنانة التشكيلية ليلى الفاروق.
وانتشرت أنباء طلاق امير عيد وليلى عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، وأيضا موقع "X"، ونالت تفاعلًا كبيرًا من قبل الجمهور، حيث لم يصدر أي تعليق من الطرفين حول أنباء انفصالهما لا بالنفى ولا بالتأكيد حتى الآن.
وجاءت أنباء الطلاق، بعد ما نشرت ليلى الفاروق صورة لها برفقة أحد أصدقائها عبر خاصية "الاستوري" على حسابها الشخصي على موقع "إنستجرام" وهو يحتضنها مما أثار التساؤلات حول علاقته بها.
زوجة المطرب والموسيقي أمير عيد هي ليلى الفاروق، فنانة تشكيلية ولدت عام 1983م في القاهرة بمصر، حيث التحقت بقسم الرسم الزيتي بكلية الفنون الجميلة وتخرجت عام 2006، والجدير بالذكر أنها منذ طفولتها تربطها هي وزوجها امير عيد علاقة حب توجت بالزواج.
وكشف أمير عيد عن تفاصيل زواجه بالفنانة التشكيلية ليلى فاروق، أثناء لقائه مع برنامج تقديم الإعلامي محمود سعد، قائلا: "تزوجت في ظروف بالغة الصعوبة، إذ كنت لا أمتلك أموالا، وأعافر من أجل العبور للجمهور، كنت لا أستطيع شراء شقة وشبكة، ونصحتني ليلى أن أطلب يدها للزواج، وبالفعل حدث وتزوجنا، وأقمنا الفرح فوق السطوح، وساعدني شقيقي على شراء الطعام للضيوف من أحد المطاعم".
ونصح أمير عيد في هذا اللقاء الجمهور، بعدم الإفراط في تكاليف الزواج، وتسهيل الحياة على الطرفين، وطالب بضرورة تغيير الأفكار والتقاليد القديمة التي ترهق كاهل الأسرة المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امير عيد أمیر عید
إقرأ أيضاً:
في لحظة واحدة خسرناها وخسرناه.. شقيقة ضحية والدها: كان أحن أب في الدنيا وما كانش يقصد| القصة الكاملة
لم يكن يعلم أن تربيته وتعنيفه لابنته، سوف يلقي به في السجن، مثله مثل أي أب يرغب في أن يرى أبناءه في أحسن وأفضل حال.. ولكن كان القدر علي عكس ما يرغب، فخلال لحظات بسيطة تحول الأمر وسار من أب يحمي طفلته الى قاتل لها وملقى به داخل السجن ينتظر مصيره وقرار النيابة العامة.
وعلي جانب آخر كانت شقيقة الطـ فلة المجني عليها في حالة صدمة وحالة من الحزن وخاصة أن خسارتها من الجانبين.. فالجانب الأول هو شقيقتها التي كانت تتمتع بروح الفكاهة والدعابة، أما الجانب الآخر فهو والدها والذي هو سندها وحماية لها الى أب متهم بجريمة قتل شقيقتها، لتؤكد أن والدها كان أحن اب في الدنيا عليهم ولا يعقل أن يكون قد قصد قتلها.
القصة الكاملةفداخل قرية العصايد التابعة لمركز ديرب نجم بمحافظة الشرقية، لفظت فتاة في مقتبل العمر أنفاسها الأخيرة داخل منزل أسرتها، بعد تعرضها لضرب مبرح على يد والدها، في واقعة كشفت عن مأساة أسرية مؤلمة تحوّل فيها الملاذ الآمن إلى مصدر للخوف والقلق بالنسبة لابنته.
تفاصيل وروايات متضاربة ولكن الأكيد في الأمر هو وفاة الفتاة صاحبة الـ 17 عاما حيث أكدت شقيقتها أن والدها لم يكن يقصد أبدا أن تصل الأمور الي هذا الحد وأنه كان يحب أولاده حبا شديدا ولم يكن يتحمل عليهم اي زعل او يرفض لهم طلبا.
تحرير محضركانت الأجهزة الأمنية تلقت إخطارا من مستشفى ديرب نجم المركزي يفيد بوصول "ي. أ. س" جثة هامدة، ووجود آثار إصابات ظاهرية على جسدها، ما أثار الشكوك حول وجود شبهة جنائية في الواقعة.
على الفور، انتقلت قوة من وحدة مباحث المركز إلى محل الواقعة لإجراء المعاينة والفحص، وتبين من التحريات الأولية أن الفتاة لقيت مصرعها إثر تعدي والدها عليها بالضرب، أثناء نوبة من التعنيف داخل منزل الأسرة.
وأفادت مصادر أمنية أن الأب، ويعمل بائع خردة، انهال بالضرب على ابنته مما تسبب في إصابتها إصابات بالغة أودت بحياتها.
ضبط الأبتم ضبط الأب المتهم واقتياده إلى ديوان المركز، وتحرر عن الواقعة المحضر اللازم، فيما جرى إخطار النيابة العامة التي باشرت التحقيقات. وقررت النيابة عرض الجثمان على الطب الشرعي لتشريحه وبيان السبب الدقيق للوفاة، كما أمرت بحبس المتهم لمدة أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
وتواصل الأجهزة الأمنية جهودها للوقوف على ملابسات الحادث بشكل كامل، فيما تعيش القرية حالة من الصدمة والحزن جراء الواقعة المأساوية.