الشيف التركي بوراك يصدم الجميع بفعل هذا الشي مع والده
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الشيف التركي بوراك يصدم الجميع بفعل هذا الشي مع والده، شمسان بوست متابعات أفادت وسائل إعلام تركية، أن الشيف التركي الشهير بوراك أوزدمير قام برفع دعوى قضائية ضد والده .،بحسب ما نشر شمسان بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشيف التركي بوراك يصدم الجميع بفعل هذا الشي مع والده، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شمسان بوست / متابعات
أفادت وسائل إعلام تركية، أن الشيف التركي الشهير بوراك أوزدمير قام برفع دعوى قضائية ضد والده بتهمة الاحتيال.ووفقًا لما نقلته صحيفة “يني شفق” المحلية، فإن السبب يعود إلى أن والد بوراك قرر بيع فرع مطعمه في إسطنبول دون علمه أو الحصول على موافقته.
ووفقًا للصحيفة، قال الشيف بوراك أن والده أنكر في بداية الأمر بيع المطعم، وحاول إخفاء الحقيقة عنه، ولكن بعد التحقيقات اتضح أنه باع المطعم بالفعل.وبحسب صحف تركية، فمن المقرر أن يتم عقد أولى الجلسات خلال شهر سبتمبر القادم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جريمة هزت سوهاج.. عز قُـ.تل على يد والده ودفن بالخرسانة
لم يكن صباح الحادي عشر من نوفمبر لعام 2023 يومًا عاديًا في حياة الطفل عبد المعز، صاحب السنوات التسع، الذي لم يكن يعلم أن خطواته الأخيرة ستكون في اتجاه والده، لا لتلقي الحب أو الحنان، بل نحو الموت.
كان عبد المعز، أو "عز" كما يناديه الجميع، طفلًا صغيرًا يحمل من البراءة ما يكفي ليملأ وجوه من حوله بالابتسامة، عاش مع والدته بعد انفصالها عن والده، في كنفها الدافئ، محاطًا برعاية تخفف عنه مرارة الانفصال، إلا أن يد الغدر امتدت إليه من أقرب الناس إليه، من والده، الذي كان يفترض به أن يكون الحامي، لا القاتل.
استدرجه الأب بحجة زائفة، وربما وعد كاذب اعتاد ترديده، ثم أخذه إلى منزله حيث نفذ جريمته الشنعاء، خنقه بحبل حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، في لحظة تجرد فيها تمامًا من إنسانيته، ولم تردعه صرخات الطفل أو توسلاته.
لكن الأب لم يكتفِ بالقتل، بل مضى أبعد من ذلك، وضع جثمان طفله في برميل، ثم دفنه في حفرة أعدها مسبقًا داخل المنزل، صب فوقها الخرسانة، ثم وضع قطعة أثاث "نيش" فوق الموقع ليخفي آثار جريمته.
وفيما كانت الأم تبحث عن طفلها بدموع لا تنقطع، كانت الحقيقة مدفونة تحت الأسمنت، وبعد تحريات مكثفة من رجال الشرطة، وتضييق الخناق على المتهم، انهار واعترف بجريمته، ودل على مكان الجثة.
أثبت تقرير الطب الشرعي أن الوفاة نتجت عن "الخنق"، كما أكد الطب النفسي أن المتهم سليم العقل وقت ارتكاب الجريمة.
لم يكن هناك مبرر، ولا شبهة، سوى الحقد والانتقام من أم الطفل، الذي أراد والده أن يعاقبها من خلال فلذة كبدها،
وفي الرابع من فبراير 2025، أصدرت محكمة جنايات سوهاج حكمها بالإعدام شنقًا على المتهم، وأحالت أوراقه إلى فضيلة مفتي الديار المصرية لأخذ الرأي الشرعي.
واليوم، السبت 10 مايو 2025، أيدت محكمة استئناف سوهاج الحكم، وأحالت الأوراق مجددًا إلى المفتي، تمهيدًا لتنفيذ القصاص العادل بحق من قتل طفله عمدًا وعدوانًا.
هكذا أسدل الستار على واحدة من أبشع الجرائم التي شهدها المجتمع، جريمة اهتزت لها القلوب قبل العقول، بمحافظة سوهاج.