قال المستشار محمد الحمصانى، المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء، إن خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية أكد رئيس الوزراء أهمية استنادها على تمكين القطاع الخاص، والذي يأتي في إطار جهود الدولة في إجراء الإصلاح الشامل والهيكلى بتمكين القطاع الخاص من زيادة استثماراته بنسبة 65%، موضحا أنه في هذا الإطار جاء مناقشة خطة اليوم في أحد محاورها "تمكين ودعم دور القطاع الخاص".

يلا كورة لايف.. مشاهدة مباراة مانشستر سيتي ضد برنتفورد بث مباشر دون تقطيع | الدوري الإنجليزي 2024 شاهد مباراة مانشستر سيتي في الدوري الإنجليزي بث مباشر مجانا.. مباراة مانشستر سيتي وبرنتفورد في الدوري الإنجليزي 2024  خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية

وأضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم"، عبر قناة "الحياة"، اليوم الثلاثاء أن وزيرة التخطيط استعرضت أهم المحددات التي سوف تبنى عليها خطة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وهناك العديد من المعايير أهمها ترشيد الإنفاق الاستثماري، مراعاة للظروف الحالية، وتحسين تنافسية وجودة الخدمات الصحية، ودعم جودة ورفع مستوى التعليم ما قبل الجامعي والتعليم الجامعي، مع الاستمرار في البرامج الاجتماعية وعلى رأسها برنامج "حياة كريمة".

 تنافسية وجودة الخدمات الصحية

وتابع  المتحدث باسم رئاسة مجلس الوزراء أن تنافسية وجودة الخدمات الصحية، مرتبطة بدعم دور القطاع في تقديم الخدمات بجانب ما تقوم به الدولة من تقديم الخدمات الصحية، فالخطة تؤكد أهمية الاستثمار في القطاع الصحي وتفعيل حزمة من الحوافز لاستثمار القطاع الخاص، من أجل زيادة مساهمته في تقديم الخدمة الصحية من 30 إلى 50% بحلول عام 2030.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المستشار محمد الحمصاني خطة التنمية الاقتصادية تمكين القطاع الخاص تنافسية وجودة الخدمات الصحية الخدمة الصحية الخدمات الصحیة القطاع الخاص

إقرأ أيضاً:

الرئيس اليمني يؤكد المضي في سياسة “الحزم الاقتصادي” لحماية القطاع المصرفي

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي في اليمن، رشاد العليمي، السبت، مضي الدولة في انتهاج سياسة “الحزم الاقتصادي” رداً على التجاوزات الخطيرة لجماعة الحوثي التي تهدد بإغراق البلاد في كارثة إنسانية شاملة.

جاء ذلك، في خطاب للرئيس العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، ألقاه بالنيابة عنه وزير الأوقاف محمد شبيبة.

وقال العليمي: “إن عيدنا الأكبر هو يوم استعادة مؤسساتكم الوطنية وتحرير أرضنا من مشاريع التخلف والتطرف والكراهية واستعادة اليمن السعيد”.

وطالب العليمي، “القوى السياسية والوطنية بتوحيد الصفوف والتسامي فوق الجراح وإعادة لملمة أوصال البلاد التي مزقتها سنوات الانقلاب والحرب، وضرورة استئناف دورة الحياة والتنمية التي أوقفتها جماعة الحوثي”.

وشدد الرئيس، على ضرورة مضي الدولة في انتهاج سياسة “الحزم الاقتصادي” ردا على التجاوزات الخطيرة لجماعة الحوثي التي تهدد بإغراق البلاد في كارثة إنسانية شاملة بدءاً باستهداف موارد الشعب اليمني ورفضها تحييد القطاع المصرفي وصولا إلى ذروة وهمها في إمكانية منازعة الدولة سيادتها النقدية من خلال صك عملة مزورة وطرحها للتداول.

وقال الرئيس “أثبت التأييد الشعبي والسياسي العارم لقرارات البنك المركزي صوابيه سياسة الحزم الاقتصادي التي توخت تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية: أولا التأكيد على المركز القانوني والمالي للدولة اليمنية وثانيا حماية القطاع المصرفي وأموال المودعين من انتهاكات الحوثيين، ومكافحة غسيل الأموال، وأخيرا إنقاذ الاقتصاد الوطني من خطر العزلة الدولية عقب تصنيف (الحوثيين) منظمة إرهابية”.

وأكد العليمي، مواصلة الحكومة جهودها لتأمين الحد الممكن من الخدمات، وانتظام دفع الرواتب آملا أن تسفر جهود الأشقاء والأصدقاء إلى دفع الحوثيين لتحكيم صوت العقل والاستجابة للإرادة الشعبية الحرة في اختيار مستقبلها ونظامها القائم على التعدد والعدالة والمواطنة المتساوية.

وتحدث العليمي عن الممارسات، والانتهاكات الحوثية الأخيرة بحق الناشطين وموظفي الوكالات الاغاثية، التي تثبت ان الحكومة ماضية على الطريق الصحيح عندما وجهت الدعوة مرارا الى المنظمات الدولية لنقل مقراتها الرئيسية إلى العاصمة المؤقتة عدن، حتى لا تظل رهينة لدى جماعة الحوثي، وأجهزتها القمعية.

كما ذكر الرئيس بمساعي الحكومة وما قدمته من تنازلات من أجل دفع جماعة الحوثي لإنهاء حصارها للمدن وفتح الطرقات وتسهيل انتقال الأفراد والأموال والسلع وأنشطة المنظمات الإنسانية وجعل هذا الملف أولوية ثابتة في كافة الاتفاقات والتفاهمات التي تنصلت عنها المليشيات.

وقال “إنه وفي كل مرة تذهب فيها الجماعة إلى إعلان فتح الطرقات، تبادر الحكومة إلى الترحيب بالخطوة ومحاولة مأسستها ونقلها من سياقها الدعائي غير الأخلاقي إلى مسؤولية اللجان المعنية بالتفاوض والجهات المعنية بالتنفيذ، والفرق الأممية المعنية بالمراقبة”.

وقال الرئيس في إشارة الى خطوة الفتح الجزئي لبعض طرق تعز، ان “المليشيات تخطئ حين تعتقد انه يمكنها بهذه الإجراءات الدعائية، أن تغسل جرائمها المشهودة على أبواب تعز، وفي كل أرجاء المحافظة الأبية، كما تخطئ حين تعتقد أن مناوراتها هذه يمكن أن تحسّن من صورتها، أو تقدمها كصاحبة سيادة في الداخل بعد أن فشلت في تسويق ذلك للخارج”.

 

مقالات مشابهة

  • وكيل صحة الفيوم يتفقد المستشفيات والوحدات الصحية للاطمئنان على تقديم الخدمات الطبية
  • الرئيس اليمني يؤكد المضي في سياسة “الحزم الاقتصادي” لحماية القطاع المصرفي
  • متحدث الصحة: قدمنا الرعاية الصحية لأكثر من 112 ألف حاج.. والخطة الصحية ليوم عرفة تمت بنجاح
  • محافظ أسوان يتابع تقديم الخدمات الصحية لـ821 مواطنا بقرية الإيمان بوادى الصعايدة
  • السوداني:برنامجي الحكومي يستهدف تفعيل القطاع الخاص
  • السوداني: الحكومة تتبع منهجاً جديداً يستهدف تفعيل القطاع الخاص
  • السوداني: الحكومة تتبع منهجاً جديداً في برنامجها يستهدف تفعيل القطاع الخاص
  • كيف يمكن القضاء على الاحتكار وزيادة القدرة التنافسية للتصدير؟ وزير المالية الأسبق يُوضح (فيديو)
  • عيد الأضحى 2024.. تعرف على منافذ تقديم الخدمات الطبية خلال العيد بمطروح
  • الخدمات الصحية بوزارة الدفاع تستعد لتقديم خدمة الإسعاف الجوي خلال موسم الحج