طبيب مصري يفجر مفاجأة : لقاحات كورونا تسبب اضطرابات في القلب
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
القاهرة
فجر طبيب مصري مفاجأة صادمة حول لقاحات كورونا، حيث كشف أنها تسببت اضطرابات في القلب وتلفاً للأعصاب وأمراضاً للدماغ.
وقال رئيس قسم المخ والأعصاب بكلية طب القصر العيني في جامعة القاهرة، ماجد عبد النصير، في تصريحات، إنه ثبت أن لقاحات كورونا بمختلف أنواعها سببت اضطرابات في القلب وتلفاً للأعصاب.
وأوضح أن اللقاحات تسببت أيضاً في حدوث مشاكل عصبية خطيرة، حيث ظهرت على الأشخاص عدة مضاعفات، أخطرها في الجهاز العصبي المركزي والمخ بعد عامين من أخذ التطعيم.
وأشار إلى أن بعض الدراسات أظهرت وجود تأثيرات أخرى متأخرة للقاحات كورونا، إذ ظهرت مشكلات خطيرة في الحبل الشوكي والأعصاب الطرفية.
وأضاف:” حوالي 50% من المصابين بكورونا كان لديهم أعراض صعبة، خاصة في الحالات المتأخرة، مثل الصداع المستمر، وتشوش الفكر، وآلام في العضلات وجلطات في المخ.”
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأعصاب الطرفية العضلات جلطات طبيب مصري لقاحات كورونا
إقرأ أيضاً:
تدخل طبي نادر في العراق.. استخراج 24 أداة حادة من معدة شاب
#سواليف
شهدت #مدينة_السليمانية في #إقليم_كردستان_العراق #واقعة_طبية_نادرة، بعد أن نجح فريق طبي في استخراج 24 أداة معدنية حادة من معدة شاب يبلغ من العمر 29 عامًا، في عملية دقيقة استغرقت ساعة واحدة، ووصفت بأنها “غير مألوفة” من حيث نوعية وحجم الأجسام المستخرجة.
وبحسب بيان صادر عن مستشفى الجهاز الهضمي والكبد التعليمي في السليمانية، فإن المريض وصل إلى قسم الطوارئ وهو يعاني من آلام حادة في المعدة، ليتبين لاحقًا من خلال الفحوصات الشعاعية وجود أجسام معدنية خطيرة داخل الجهاز الهضمي.
وأوضح الدكتور مصطفى عبدالرحمن، نائب مدير المستشفى، أن الفريق الطبي تمكّن من خلال عملية تنظير داخلي تحت التخدير العام من استخراج 16 ملقط شعر، و8 إبر، بالإضافة إلى غطائين يعودان لملاقط، دون الحاجة إلى تدخل جراحي مفتوح، مشيرًا إلى أن العملية أُنجزت بنجاح خلال ساعة واحدة فقط.
مقالات ذات صلةوكشف أن المريض يعاني من اضطرابات نفسية، يُرجّح أنها الدافع وراء ابتلاعه لتلك الأدوات، مؤكدًا أن حالته الصحية الآن مستقرة وتحت المراقبة الطبية.
وأشار إلى أن ابتلاع الأجسام الغريبة لا يُعد أمرًا نادرًا كما يظن البعض، بل تُسجل المستشفيات حالات مماثلة يوميًا، سواء لدى الأطفال بدافع الفضول أو لدى البالغين نتيجة اضطرابات عقلية، وهو ما يفرض ضرورة تعزيز الوعي بأهمية الدعم النفسي والرقابة الأسرية.