سفيرة أستونيا بالقاهرة تشيد بدور مصر في إحلال السلام بالمنطقة
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أشادت سفيرة أستونيا بالقاهرة إنجريد آمر، بدور مصر في إحلال السلام في المنطقة، مؤكدة على موقف بلادها الداعم للقضية الفلسطينية، وأن السبيل الوحيد المستدام للخروج من توالي الأزمات؛ هو حل الدولتين عن طريق التفاوض.
وأكدت سفير أستونيا - في كلمتها خلال احتفال أقامته السفارة بمناسبة مرور 106 أعوام على استقلال استونيا مساء اليوم، بحضور لفيف من كبار الشخصيات والسفراء والدبلوماسيين المعتمدين لدى مصر - على وجود إمكانيات كبيرة لتعزيز التعاون مع مصر؛ حيث تتمتعان بتاريخ طويل وثقافات متميزة، منوهة بمشاركة وفد مصري مؤخرا في المعرض السياحي في استونيا، معربة عن سعادتها بتزايد أعداد السائحين الأستونيين الذين يقضون إجازاتهم في مصر .
وأفادت بأن التعاون الثنائي مع مصر يشمل تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي، حيث تقوم شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأستونية بزيارات متكررة للقاهرة؛ لبحث التعاون مع نظرائها في مصر، معربة عن تطلعها إلى التعاون مع مصر في مجالي التعدين والفضاء الافتراضي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
«أمازون» ستستخدم تكنولوجيا «إنفيديا» في رقائق الذكاء الاصطناعي
(رويترز)
قالت «أمازون ويب سيرفسيز» (إيه.دبليو.إس)، وحدة الحوسبة السحابية التابعة لـ«أمازون»، اليوم الثلاثاء إنها ستعتمد على تكنولوجيا رئيسية من شركة إنفيديا في الأجيال التالية من رقائق الحوسبة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي.يأتي ذلك في ظل تكثيف عملاق التسوق عبر «الإنترنت» الجهود لاستقطاب كبار العملاء في مجال الذكاء الاصطناعي.
وأضافت «إيه.دبليو.إس» أنها ستعتمد تقنية «إن.في لنك فيوجن» في شريحة مستقبلية، يطلق عليها اسم ترينيوم 4، لكنها لم تحدد تاريخ إصدارها.
وتتيح تقنية «إن.في لنك» إجراء اتصال سريع بين أنواع مختلفة من الشرائح، وتعد من أهم ابتكارات «إنفيديا».وتسعى «إنفيديا» جاهدة لحث شركات الشرائح الأخرى على اعتماد تقنية «إن.في لنك»، مع انضمام شركتي إنتل وكوالكوم والآن «إيه.دبليو.إس» إليها.
ومن شأن هذه التقنية أن تساعد «إيه.دبليو.إس» على بناء خوادم ذكاء اصطناعي أكبر حجماً ولها القدرة على التعرف على بعضها بعضا والاتصال فيما بينها على نحو أسرع، وهو عامل حاسم في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الكبيرة، التي تتطلب ربط آلاف الأجهزة معاً.
وفي إطار شراكة مع «إنفيديا»، سيتمكن العملاء من الوصول إلى ما تُطلق عليه «إيه.دبليو.إس» اسم «مصانع الذكاء الاصطناعي»، وهي بنية تحتية حصرية للذكاء الاصطناعي داخل مراكز بياناتها الخاصة لتحقيق سرعة واستعداد أكبر.