أفغاني يحتفل بيوم التأسيس على طريقته الخاصة .. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
الرياض
احتفل مقيم أفغاني بيوم التأسيس على طريقته الخاصة مرتديًا الزي السعودي التقليدي واضعاصورة جلالة الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على صدره
وقال “زمان” موجها حديثه إلى المواطنين السعوديين والحكومة، “ألف مبروك، الحمد لله، وأنا نص أفغاني ونص سعودي
ودعا المقيم الأفغاني الذي يدعى زمان ويقيم في المملكة منذ 37 عامًا، أن يحفظ الله تعالى المملكة باعتبارها بلدًا آمنًا لكل المسلمين.
وتحتفل المملكة بيوم التأسيس لإعادة تجديد القيم التاريخية العليا بشأن واحد من أهم أيامها الذي تتجدد فيه الدلالة على ما يحمله من رمزية وطنية للعمق التاريخي والحضاري والثقافي للمملكة.
"زمان" مقيم أفغاني في #السعودية منذ 37 سنة يستعد للاحتفال بـ #يوم_التأسيس على طريقته الخاصة
عبر:
@Freeh_Alrmalee pic.twitter.com/Q4aZXkuWAT
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) February 21, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أفغاني المملكة زمان يوم التأسيس
إقرأ أيضاً:
الأرشيف والمكتبة الوطنية يحتفي بيوم الوثيقة العربية
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاحتفاءً بيوم الوثيقة العربية، وجرياً على عادته في 17 أكتوبر من كل عام، نظم الأرشيف والمكتبة الوطنية احتفالاً في مقره، أكد خلاله أهمية الوثيقة باعتبارها الذاكرة الحيّة للأمم ووعاء المعلومة التاريخية، ووسيلةً لحفظ هوية الشعوب، وصون تراثها الثقافي والمعرفي.
استهل الحفل عبد الله ماجد آل علي، مدير عام الأرشيف والمكتبة الوطنية قائلاً: «إن الوثيقة هي نبض التاريخ وصوت الحقيقة، تحفظ هوية الوطن وتوثق مسيرته المشرّفة، وفي هذه المناسبة نستذكر بفخر رؤية القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، الذي وجّه بتأسيس الأرشيف والمكتبة الوطنية عام 1968، إدراكاً منه لأهمية الوثيقة في حفظ ذاكرة الوطن وصون تاريخه للأجيال القادمة».
وأشار إلى أن الأرشيف والمكتبة الوطنية يواصل مسيرته مستنيراً بتوجيهات سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، الذي أكد أن «حفظ الوثائق للأجيال القادمة هو أحد مظاهر سيادة الدولة وتطورها»، ومن هذا المنطلق فإن كل وثيقة وطنية تمثل ثروة لا تقدّر بثمن.
محطة للتأمل
ألقى الدكتور حمد المطيري، المدير التنفيذي للأرشيف والمكتبة الوطنية بالإنابة، كلمة أشار فيها إلى أن يوم الوثيقة العربية يمثّل محطة للتأمل فيما تحقق من إنجازات، وفرصة للتخطيط لتطوير الأرشفة والأرشيفات العربية، مؤكداً أهمية البيانات والمعلومات في عصر التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، ودور الأرشيف والمكتبة الوطنية في تعزيز الثقافة الأرشيفية عربياً ودولياً.
ولفت المطيري إلى الدور البارز للأرشيف والمكتبة الوطنية خلال فترة رئاسة دولة الإمارات للفرع الإقليمي العربي للمجلس الدولي للأرشيف «أربيكا»، وما شهده من جهود في وضع معايير ومقاييس دولية لحفظ السجلات التاريخية في الأرشيفات العربية.
حماية المعلومات
كما ألقى الدكتور هزاع النقبي، مدير إدارة الأرشيفات بالإنابة، كلمة تناول فيها أبرز إنجازات الأرشيف والمكتبة الوطنية خلال عام 2025، مشيراً إلى ما تحقّق من تطور في منظومة العمل الأرشيفي في الدولة، وإطلاق سياسة حماية المعلومات ذات القيمة الوطنية بوصفها أصولاً استراتيجية وطنية.