رسالة طمأنة من الحكومة: تعويض أهالي مطروح القاطنين بأرض مشروع رأس الحكمة
تاريخ النشر: 23rd, February 2024 GMT
وعد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أهالي محافظة مطروح القاطنين على الأرض، التي يجري تنفيذ مشروع رأس الحكمة بها بتعويضات كاملة؛ ضمن الصفقة الاستثمارية الكبرى، مؤكدًا أن الدولة وضعت في حسبانها كل الأمور المتعلقة بالتعويضات سواء النقدية أو العينية.
تعويض الأهالي القاطنين في منطقة رأس الحكمةتصريحات الدكتور مصطفى مدبولي، جاءت لتؤكد أنّ الدولة المصريّة والحكومة ملتزمة تجاه أهالي مطروح القاطنين على الأرض المخصصة، لتنفيذ مشروع رأس الحكمة بتعويضهم تعويضًا كاملًا نقديًا وعينيًا، «حتى لا يُثار أي لغط في الموضوع».
من المقرر أن يتمتع أهالي مطروح القاطنين بمنطقة رأس الحكمة بمميزات كبيرة، من تنفيذ مشروعات الصفقة الاستثمارية الكبرى، وتنفيذ مدينة رأس الحكمة، حسبما أوضح الدكتور مصطفى مدبولي، بأنّهم يستفيدوا من التنمية التي ستحدث بالمنطقة، فضلاً عن فرص العمل التي يتم توفيرها.
تعويضات مشروع رأس الحكمة«بدأنا الجلوس مع الأهالي، ونخطط لإنهاء موضوع التعويضات في أقرب وقت ممكن».. بهذه الكلمات حسم الدكتور مصطفى مدبولي، الجدل حول كل ما يتعلق بتعويض الأهالي القاطنين في منطقة رأس الحكمة، مؤكدًا أن الدولة المصرية تسير بخطى واضحة في هذا الشأن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مطروح المواطنين أهالي مطروح مجلس الوزراء مدينة رأس الحكمة الدکتور مصطفى مدبولی مشروع رأس الحکمة
إقرأ أيضاً:
رسالة هامة من الحكومة للمواطنين حول احتياطيات المواد البترولية
وجه المستشار محمد الحمصانى المتحدث باسم مجلس الوزراء رسالة طمأنة للشعب المصرى بشأن احتياطيات الدولة من المواد البترولية والغاز الطبيعي المطلوبة خلال الفترة المقبلة.
وقال محمد الحمصانى خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “حقائق وأسرار” المذاع عبر قناة صدى البلد تقديم الإعلامى مصطفى بكرى، أن رئيس الوزراء عقد اجتماعا للاطمئنان على خطة تأمين الاحتياجات من المواد البترولية والغاز الطبيعي المطلوبة في القطاعات المختلفة، خاصة قطاع الكهرباء، لاسيما مع حلول فصل الصيف الذي تزداد فيه الحاجة إلى كميات أكبر من الوقود، وفى ظل الأحداث الأخيرة بالمنطقة، بعد العملية العسكرية الإسرائيلية فى إيران.
قطاع الكهرباءوتابع الحمصانى: الحكومة لديها خطة تحرك لتأمين الاحتياجات المختلفة من المواد البترولية والغاز للقطاعات المختلفة، لاسيما قطاع الكهرباء الذي يحتاج إلى كميات أكبر من الوقود مع بدء فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة.
وأشار الحمصانى إلى الدولة استهدفت هذا العام أن يكون لديها 3 سفن للتغييز تم يتم ربطها بالشبكة القومية لتكون طاقاتها الاستيعابية 2250 قدمًا مكعبًا يوميا، بينما كانت هذه الطاقات العام الماضي نحو 1000 قدم مكعب فقط، كما تعمل كذلك على وجود سفينة تغييز رابعة احتياطيًا.