رمضان صبحي يثير الجدل بهذا المنشور.. شاهد
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
شارك رمضان صبحي، لاعب نادي بيراميدز، ستوري عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وظهر رفقة زملائه بنادي بيراميدز، وعلق: “أحلى ناس”.
وعلي الجانب الآخر تردّدت أنباء حول انتقال رمضان صبحي إلى الناديين الزمالك والأهلي، مع وجود اتفاقات وأحاديث من قبل الإدارتين للتشاور حول مصير رمضان صبحي، وتساءلت الجماهير حول مدى صحة تلك الأخبار، وهل سينتقل رمضان صبحي للقلعة الحمراء أم البيضاء؟
انتقال رمضان صبحي للقلعة الحمراء
ووفقًا للمصادر، فإنه يوجد بعض المسئولين البارزين في إدارة النادي الأهلي، يرغبون في رجوع اللاعب رمضان صبحي للقلعة الحمراء، إلا أن مجلس إدارة النادي طلب معرفة رأي الجهاز الفني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إدارة النادي الأهلي التواصل الاجتماعي انستجرام الزمالك والاهلي اللاعب رمضان صبحي انستجرام انتقال رمضان صبحي رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
منح لقب “سير” للملياردير هانز راوزينغ رغم ماضيه القضائي يثير الجدل في بريطانيا
لندن
أثار قرار منح رجل الأعمال البريطاني هانز كريستيان راوزينغ لقب “سير” ضمن قائمة تكريم عيد ميلاد الملك تشارلز الثالث جدلاً واسعاً في الأوساط البريطانية، نظراً لتاريخه الشخصي المرتبط بقضية مأساوية شغلت الرأي العام قبل أكثر من عقد.
وراوزينغ، وريث إمبراطورية “تترا باك” لتغليف الأغذية، حظي بالتكريم الملكي تقديراً لإسهاماته البارزة في العمل الخيري ودعم الفنون، على الرغم من سجله القضائي الذي يعود إلى عام 2012، حين أُدين بإخفاء جثة زوجته الراحلة، إيفا، داخل منزلهما في لندن لمدة ثمانية أسابيع بعد وفاتها بسبب فشل قلبي ناجم عن تعاطي المخدرات.
وكانت التحقيقات قد كشفت حينها، قام راوزينغ بإخفاء الجثة داخل غرفة نوم محصّنة، مغطاة بأكياس قمامة وأغطية، مبرراً فعلته بعجزه عن تقبل وفاتها أو المضي قدماً في الحياة بدونها. وتم اكتشاف الأمر بعد توقيفه بسبب قيادة متهورة، حيث عُثر بحوزته على أدوات تعاطي مخدرات، وثبت لاحقاً وجود الكوكايين والمورفين ومهدئات في دمه.
وحُكم عليه بالسجن عشرة أشهر مع وقف التنفيذ، إضافة إلى شهرين آخرين لقيادته تحت تأثير الكحول ، إلا أن حياة راوزينغ شهدت تحوّلاً جذرياً بعد زواجه من جوليا، التي ساعدته في التعافي من الإدمان والتغلب على أحزانه، ليصبحا معاً من أكبر المساهمين في القطاع الخيري داخل المملكة المتحدة.
ومن خلال “صندوق جوليا وهانز راوزينغ”، قدّم الزوجان تبرعات سنوية تصل إلى 100 مليون جنيه إسترليني لدعم مبادرات إنسانية وثقافية. وخلال أزمة كوفيد-19، ساهما بمساعدات طارئة بقيمة 16.5 مليون جنيه، شملت مليون جنيه لصالح حملة “ميل فورس” لدعم كبار السن.
ورغم التكريم، لا تزال أصوات الناقدين ترى أن ماضي راوزينغ لا يمكن تجاهله، ما يفتح نقاشاً أوسع حول معايير منح الألقاب الشرفية في بريطانيا.