ميون الحقوقية تدين مقتل موظف أممي وإصابة آخر برصاص مسلحين في تعز
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ميون الحقوقية تدين مقتل موظف أممي وإصابة آخر برصاص مسلحين في تعز، عدن الغد خاص أدانت منظمة ميون لحقوق الإنسان بأشد العبارات مقتل مدير المكتب الميداني لبرنامج الغذاء العالمي تعز مؤيد حميدي وإصابة موظف في .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ميون الحقوقية تدين مقتل موظف أممي وإصابة آخر برصاص مسلحين في تعز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد) خاص :
أدانت منظمة ميون لحقوق الإنسان بأشد العبارات مقتل مدير المكتب الميداني لبرنامج الغذاء العالمي (تعز) مؤيد حميدي وإصابة موظف في برنامج الغذاء برصاص مسلحين في مدينة التربة بمحافظة تعز وإصابة مواطن آخر صادف تواجده في مكان وقوع الجريمة.
وقالت المنظمة في بيان صادر اليوم الجمعة إن هذه الجريمة البشعة تأتي في سلسلة انتهاكات راح ضحيتها موظفين أمميين وموظفين تابعين للمنظمات الإنسانية العاملة في اليمن، وهذا يؤثر بشكل سلبي على الوضع الإنساني القائم في ظل احتياج أكثر من 21 مليون إنسان للمساعدات.
وعبرت المنظمة في بيانها عن تعازيها الحارة للمنظمة الأممية وذوي الضحية "مؤيد حميدي"، معبرين في الوقت نفسه عن أملنا في تماثل الجرحى للشفاء، مؤكدة أهمية سلامة الطواقم الدولية العاملة من أجل المدنيين في اليمن للقيام بمهامهم الإنسانية.
وطالب البيان السلطات المحلية في تعز بتأمين بقية العاملين الدوليين وسرعة ضبط الجناة وتقديمهم للعدالة وعدم إفلاتهم من العقاب، كما طالب الجميع بتحييد العاملين في الشأن الإنساني عن الصراع وإيقاف أي تحريض وحملات إعلامية قد تستهدف موظفي الامم المتحدة ووكالاتها والعاملين في الجانب الانساني.
نص البيان بيان إدانة مقتل موظف أممي وإصابة آخر برصاص مسلحين في تعزندين بأشد العبارات مقتل مدير المكتب الميداني لبرنامج الغذاء العالمي مؤيد حميدي وإصابة موظف في برنامج الغذاء برصاص مسلحين في مدينة التربة بمحافظة تعز وإصابة مواطن آخر صادف تواجده في مكان وقوع الجريمة. إن هذه الجريمة البشعة تأتي في سلسلة انتهاكات راح ضحيتها موظفين أمميين وموظفين تابعين للمنظمات الإنسانية العاملة في اليمن، وهذا يؤثر بشكل سلبي على الوضع الإنساني القائم في ظل احتياج أكثر من 21 مليون إنسان للمساعدات. ونحن إذ نعبر عن تعازينا الحارة للمنظمة الأممية وذوي الضحية "مؤيد حميدي"، معبرين في الوقت نفسه عن أملنا في تماثل الجرحى للشفاء، نؤكد أهمية سلامة الطواقم الدولية العاملة من أجل المدنيين في اليمن للقيام بمهامهم الإنسانية.
نطالب السلطات المحلية في تعز بتأمين بقية العاملين الدوليين وسرعة ضبط الجناة وتقديمهم للعدالة وعدم إفلاتهم من العقاب، كما نطالب الجميع بتحييد العاملين في الشأن الإنساني عن الصراع وإيقاف أي تحريض وحملات إعلامية قد تستهدف موظفي الامم المتحدة ووكالاتها والعاملين في الجانب الانساني.
صادر عن منظمة ميون لحقوق الانسان 21 يوليو 2023
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العاملین فی مؤید حمیدی فی الیمن
إقرأ أيضاً:
غلوبس: إنتل قد تسرح 800 موظف في إسرائيل
تستعد شركة إنتل لتنفيذ خطة تقشف واسعة تشمل تقليص عدد موظفيها في منشآت التصنيع حول العالم، مما قد يؤدي إلى تسريح نحو 800 موظف من مصنعها في مستوطنة كريات غات جنوب إسرائيل، وفقًا لما كشفته صحيفة "غلوبس" بالاستناد إلى تقارير داخلية وتصريحات رسمية.
وبحسب مذكرة داخلية وجّهها ناغا شاندراسيكاران نائب رئيس الشركة لشؤون التصنيع، فإن الشركة ستبدأ في يوليو/تموز المقبل تقليص ما بين 15% إلى 20% من موظفيها في أقسام الإنتاج.
وقال شاندراسيكاران "نعلم أن هذه خطوات صعبة، لكنها ضرورية لمواجهة التحديات المالية الراهنة وضمان استمرارية الشركة".
وتشير التقديرات إلى أن هذا التقليص سيشمل نحو 10 آلاف وظيفة عالميا من إجمالي قوة عاملة تتراوح بين 100 و109 آلاف موظف، علمًا بأن إنتل كانت قد سرّحت 17 ألف موظف العام الماضي.
تسريح واسع يلوح في أفق كريات غاتوتُعد منشأة كريات غات من أهم مواقع التصنيع التابعة لإنتل خارج الولايات المتحدة. وبلغ عدد العاملين فيها حتى نهاية العام الماضي نحو 4 آلاف موظف.
وتشير التقديرات الحالية إلى احتمال فقدان 20% من الوظائف هناك، أي ما يبلغ 800 موظف، وفق الصحيفة الإسرائيلية.
ويبلغ إجمالي عدد موظفي إنتل في إسرائيل نحو 9350 موظفًا، موزعين بين مراكز تطوير ومصانع إنتاج، مما يجعل إسرائيل من أكبر قواعدها خارج أميركا.
ورغم أهمية مصنع كريات غات، فإنه لم يُعف من خطة التقليص. والمصنع مسؤول عن إنتاج رقائق بتقنيات 7 و10 نانومترات، ويقود إدماج تقنيات الذكاء الاصطناعي في مصانع إنتل الأخرى حول العالم، كما صرّح رئيس الشركة ليب بو تان.
لكن ارتفاع تكاليف التشغيل وانخفاض الأرباح دفع الإدارة الجديدة إلى إعادة هيكلة شاملة، شملت تقليص عدد المديرين الوسيطين وتبسيط البيروقراطية، بحسب ما نقله تقرير غلوبس.
إعلانورغم تأكيدات إنتل أن إسرائيل تظل جزءًا محوريا في إستراتيجية الإنتاج، فإن هذه التسريحات تثير القلق بشأن التوجه المستقبلي للاستثمار، خاصةً مع استمرار التوترات الأمنية وارتفاع تكاليف العمالة محليًا، حسبما تقول الصحيفة.