التحقيق مع لصوص الأيفون بالشيراتون.. تفاصيل
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
أمرت الجهات المختصة بالقاهرة، اليوم الأثنين، بحبس شخصين لسرقتهما محل هواتف محمولة بمنطقة الشيراتون، 4 أيام على ذمة التحقيق، وطالبت النيابة تحريات المباحث حول الواقعة.
التحقيق مع لصوص الأيفون بالشيراتونترجع تفاصيل الواقعة عندما تمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة من القبض على عاطلا وعاملا بحوزتهما عدد من هواتف الأيفون المحمولة وكذا عدد من عبوات الهواتف الفارغة وجهاز لاب توب و11 ساعة ماركات مختلفة و2 سماعة لاسلكية و2 كوفر سماعة وعدد من مستلزمات الهواتف المحمولة.
وبمواجهتهما اعترفا بسرقتهما من داخل محل للهواتف المحمولة بمنطقة الشيراتون بأسلوب كسر القفل وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
حدد قانون العقوبات، 9 حالات لمعاقبة المتهم بارتكاب جريمة السرقة، بعقوبة الحبس مع الشغل، حيث نصت المادة 317 على أنه يعاقب بالحبس مع الشغل:
(أولاً) على السرقات التي تحصل في مكان مسكون أو معد للسكنى أو في ملحقاته أو في أحد المحلات المعدة للعبادة.
(ثانياً) على السرقات التي تحصل في مكان مسور بحائط أو بسياج من شجر أخضر أو حطب يابس أو بخنادق، ويكون ذلك بواسطة كسر من الخارج أو تسور أو باستعمال مفاتيح مصطنعة.
(ثالثاً) على السرقات التي تحصل بكسر الأختام المنصوص عليه في الباب التاسع من الكتاب الثاني.
(رابعاً) على السرقات التي تحصل ليلاً.
(خامساً) على السرقات التي تحصل من شخصين فأكثر.
(سادساً) ملغي.
(سابعاً) على السرقات التي تحصل من الخدم بالأجرة إضراراً بمخدوميهم أو من المستخدمين أو الصناع أو الصبيان في معامل أو حوانيت من استخدموهم أو في المحلات التي يشتغلون فيها عادة.
(ثامناً) على السرقات التي تحصل من المحترفين بنقل الأشياء في العربات أو المراكب أو على دواب الحمل أو أي إنسان آخر مكلف بنقل أشياء أو أحد أتباعهم إذا سلمت إليهم الأشياء المذكورة بصفتهم السابقة.
(تاسعاً) على السرقات التي ترتكب أثناء الحرب على الجرحى حتى من الأعداء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هواتف محمولة هواتف الأيفون الأيفون الشيراتون على السرقات التی تحصل
إقرأ أيضاً:
أميركا.. منع المسافرين جوا من حمل هذه الأجهزة في الحقائب
#سواليف
أصدرت #إدارة_أمن_النقل_الأمريكية (TSA) #إرشادات_جديدة_للمسافرين جواً، حيث تم حظر العديد من #الأجهزة_الإلكترونية_الشائعة من الحقائب المسجلة.
ووفقاً للقواعد المحدثة التي تتماشى مع بروتوكولات السلامة الخاصة بإدارة الطيران الفيدرالية (FAA)، أصبح يُسمح فقط بحمل الشواحن المحمولة، وبنوك الطاقة، والأجهزة الأخرى التي تعمل ببطاريات ليثيوم أيون في الحقائب اليدوية.
وتعالج القاعدة الجديدة المتعلقة بالبطاريات مسألة سلامة خطيرة كجزء من جهد أوسع لتقليل مخاطر الحرائق أثناء الرحلات الجوية، حيث يمكن لبطاريات ليثيوم أيون المستخدمة على نطاق واسع في الأجهزة الإلكترونية المحمولة، أن ترتفع درجة حرارتها وقد تشتعل إذا تعرضت للتلف أو للظروف القاسية في الحقائب المسجلة.
مقالات ذات صلةويجب على الركاب الآن حمل هذه المواد في مقصورة الطائرة، حيث تكون أطقم الطائرات المدربة جاهزة للتعامل مع حالات الطوارئ المتعلقة بالبطاريات إذا لزم الأمر.
وتفرض سياسة إدارة أمن النقل (TSA) المحدثة أن يتم وضع أي جهاز يعمل ببطارية ليثيوم أيون في الحقائب اليدوية وليس في الحقائب المسجلة، تشمل قائمة العناصر المحظورة حديثاً العديد من الأجهزة الشائعة.
فقد ينبغي على المسافرين فحص حقائبهم للتأكد من عدم وضع أي من العناصر التالية في الحقائب المسجلة:
بنوك الطاقة
حافظات شحن بطاريات الهواتف المحمولة
البطاريات القابلة للشحن وغير القابلة للشحن من نوع ليثيوم
بطاريات الهواتف المحمولة
بطاريات الحواسيب المحمولة
البطاريات الخارجية
أجهزة الشحن المحمولة
بالإضافة إلى ذلك، تفرض إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) حدوداً لحجم بطاريات الليثيوم، فقد تتطلب البطاريات الأكبر حجماً، التي تتجاوز عادة 100 واط ساعة، موافقة من شركة الطيران ويتوفر حاسبة لحجم البطارية على موقع FAA الإلكتروني للمسافرين الذين يحتاجون للتحقق من أجهزتهم.