نظلي الرواس تسخر من سارقي سيارتها: طيب قسمو البيدر بالنص
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
تعرضت الفنانة السورية نظلي الرواس للسرقة، أثناء تغيبها عن منزلها في رحلة سفر، وأعربت عن إنزعاجها لوقوعها ضحية هذه الجريمة.
اقرأ ايضاًوشاركت الرواس متابعيها عبر خاصية "الستوري" في "إنستغرام" صورة لسيارتها التي فقدت عجلاتها بالكامل، فيما وضعت أسفلها حجرًا كبيرًا لرفعها عن الأرض.
وسخرت نظلي من السارقين، وكتبت: "معقول أرجع من سفرة يومين لاقي سيارتي محمولة على حجر.. 4 دواليب لسى جداد.. طيب قسمو البيدر بالنص".
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الحادثة، فكتبت إحداهن: "غياب الامن والامان بسوريا مشكلة اكبر من الحرب".
اقرأ ايضاًوعلَّقت إحداهن ساخرة: "احمدي ربك ضلت السيارة اطلعي ع نص الكاسه المليان"، وأضافت أخرى: "الله يستر العالم يا حرام من الفقر العالم رح تاكول بعضها الله يفرجها كلشي بالنار ومعيشة تحت الصفر الفرج يارب على عبادك".
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين فى غزة إلى 212
الثورة نت/..
ارتفع عدد الشهداء الصحفيين الفلسطينيين جراء جريمة الإبادة الجماعية الصهيونية في قطاع غزة إلى (212) صحفيًا وصحفية، عقب استشهاد يحيى صبيح، ونور الدين عبدو في القطاع اليوم الأربعاء.
وقالت نقابة الصحفيين الفلسطينيين في بيان لها، إن هذا استهداف متعمد يهدف إلى كسر صوت الحقيقة وإسكات الرواية الفلسطينية عبر سياسة الإعدام الميداني للصحفيين، وتدمير المؤسسات الإعلامية، وحرمان العالم من مشاهدة ما يحدث على أرض غزة.
وأوضحت إنه “في الوقت الذي يحتفل فيه العالم باليوم العالمي لحرية الصحافة، ويُرفع فيه شعار حماية الصحفيين وصون حرية الكلمة، يواصل العدو الإسرائيلي ارتكاب جرائمه البشعة بحق الصحفيين الفلسطينيين، الذين يدفعون أرواحهم ثمناً لنقل الحقيقة، وفضح جرائم الاحتلال المتواصلة بحق أبناء شعبنا في قطاع غزة”.
ونعت النقابة ببالغ الحزن والأسى الزميلين الشهيدين الصحفي يحيى صبيح، الذي ارتقى إثر قصف مباشر نفذه العدو على مطعم “التايلندي” غرب مدينة غزة، بعد ساعات فقط من ولادة طفلته الأولى، والصحفي نور الدين عبدو، الذي استشهد في قصف صهيوني استهدف مدرسة الكرامة في حي التفاح شرقي غزة أثناء قيامه بواجبه المهني والإنساني في تغطية الأحداث.
وأكدت أن هذا الاستهداف المتكرر والممنهج للصحفيين هو جريمة حرب مكتملة الأركان بموجب القانون الدولي الإنساني واتفاقيات جنيف، محملة العدو المسؤولية الكاملة عن هذه الانتهاكات الصارخة.
ودعت المجتمع الدولي، ومجلس الأمن، ومحكمة الجنايات الدولية، إلى التحرك الفوري لفتح تحقيقات عاجلة، ومحاسبة مرتكبي هذه الجرائم، وإنهاء سياسة الإفلات من العقاب التي تشجع العدو على التمادي في جرائمه.
وتابعت النقابة في بيانها: “في اليوم العالمي لحرية الصحافة، الذي يُفترض أن يكون مناسبة لتعزيز حماية الصحفيين وحرية الكلمة، يدفع الصحفي الفلسطيني حياته لأنه اختار أن يكون صوتًا للضحايا وصورةً للحقيقة، إننا ندعو كل الصحفيين الأحرار والمؤسسات الإعلامية في العالم إلى الوقوف إلى جانب زملائهم في فلسطين، ورفع الصوت عاليًا ضد جرائم العدو الإسرائيلي، ومساندة الإعلام الفلسطيني الذي يواجه العدوان بإرادة لا تنكسر، وعدسة لا تغفل”