“المنفي” يبحث مع رئيس جمهورية غينيا بيساو تعزيز العلاقات الثنائية في مختلف المجالات
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
الوطن| متابعات
التقى رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، رئيس جمهورية غينيا بيساو عمر المختار سيسكو إمبالو.
وتناول الجانبان تعزيز العلاقات الثنائية وسبل تطويرها بما يخدم الشعبيين الإفريقيين الصديقين في مختلف المجالات، فضلاً عن التنسيق والتشاور فيما يتعلق بسبل تعزيز دفة العمل الإفريقي المشترك، بما يساهم في تحقيق النمو والاستقرار الذي تصبو إليه الدول الإفريقية.
وأكد المنفي، تطلع ليبيا لتطوير مسار العلاقات الثنائية ودفع أطر التعاون المشترك بين البلدين، وعلى مستوى تجمع دول الساحل والصحراء (س–ص) على شتى الأصعدة رسمياً وشعبياً، مثمناً الدور الفاعل للرئيس عمر المختار في دعم عملية المصالحة الوطنية في ليبيا من خلال دور الاتحاد الإفريقي ومن خلال مساهمته في معالجة كافة الأزمات التي تمر بها إفريقيا.
الوسوم#محمد المنفي رئيس جمهورية غينيا بيساو عمر المختار سيسكو إمبالو. ليبباالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: محمد المنفي
إقرأ أيضاً:
“جمعة الغضب”.. دعوات فلسطينية لمسيرات حاشدة رفضًا للإبادة والتجويع
الثورة نت/وكالات تواصلت الدعوات الشعبية في مختلف محافظات الضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل، للمشاركة الواسعة في “جمعة الغضب” المقررة اليوم الجمعة، وذلك رفضًا لاستمرار المجاعة والإبادة الجماعية التي يتعرض لها أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة. وتنطلق المسيرات عقب صلاة الجمعة من المساجد والساحات المركزية في المدن الفلسطينية، حيث ستشهد القدس المحتلة خروج المسيرة من المسجد الأقصى وكافة مساجد المدينة، فيما ستنطلق في رام الله والبيرة من مسجد البيرة الكبير، وفي الخليل من مسجد الحرس،حسب وكالة سند للأنباء. أما في نابلس فمن المقرر أن تنطلق المسيرة من مسجد النصر. وفي طولكرم، تنطلق الفعاليات من المسجد الجديد وكذلك في طوباس من مسجد الشهيد، فيما دعت القوى الوطنية في جنين إلى التجمّع بعد الصلاة في محيط مسجد جنين الكبير. أما في بيت لحم، فستنطلق المسيرة من مسجد عمر بن الخطاب، وفي أريحا من مسجد العباسية في مخيم عقبة جبر، في حين ستكون نقطة الانطلاق في سلفيت من المسجد الكبير، وفي قلقيلية من ميدان الشهيد أبو علي إياد. وأكدت الدعوات على ضرورة الحشد والمشاركة الواسعة، تعبيرًا عن وحدة الموقف الشعبي في وجه الجريمة المتواصلة بحق غزة. يأتي ذلك في وقت تواصل فيه قوات العدو الصهيوني حربها التدميرية في قطاع غزة، وسط تصاعد سياسة التجويع، والوفيات اليومية في القطاع نتيجة سوء التغذية، بالتوازي مع منع إدخال المساعدات وإغلاق المعابر، في ظل استمرار المجازر ضد المدنيين، وعمليات القصف والنسف في مختلف مناطق غزة.