أفادت القناة 12 الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، أن حكومة الحرب الإسرائيلية قررت سحب الصلاحيات التي تخص المسجد الأقصي من وزير الأمن القومي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، وعدم فرض قيود دخول المصلين من القدس إلى المسجد خلال شهر رمضان المقبل. 

وقالت القناة في تقرير لها إن حكومة الحرب قررت أيضا أنها ستكون الهيئة الوحيدة التي تتخذ القرارات بشأن السياسة في المسجد الأقصي في رمضان، مما أدى إلى تهميش بن غفير.

وسيتم تكليف شرطة الاحتلال بتحديد العدد المسموح للمصلين المسلمين في المسجد الأقصي في ظل وجود مخاوف تتعلق بالسلامة، بحسب ما أدعت القناة.

وكما في السنوات الماضية، سيتم تحديد القيود المفروضة على المصلين المسلمين بناء على تعليمات الشاباك، وفق ما وصفت القناة.

ويقول التقرير إنه سيتم السماح لـ 50.000 إلى 60.000 مصلي في الموقع في البداية، وسيتم توسيع العدد إذا لم تكن هناك حوادث أمنية.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: رمضان القدس المسجد الأقصى حكومة الحرب الإسرائيلية وزير الأمن القومي ايتمار بن غفير المصلين

إقرأ أيضاً:

40 ألف مصلٍ يتحدون قيود الاحتلال ويؤدون صلاة الجمعة بالأقصى

صراحة نيوز – أدى حوالي 40 ألف مصلٍ صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك-الحرم القدسي الشريف، رغم الإجراءات العسكرية المشددة التي تفرضها سلطات الاحتلال الإسرائيلي على الوصول إلى المسجد.

وقدرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس عدد المصلين بنحو 40 ألفًا.

وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بأن قوات الاحتلال عرقلت وصول المصلين عبر بابي العامود والأسباط، وراجعت هوياتهم، واحتجزت عددًا من الشبان ومنعتهم من دخول المسجد.

وتستمر قوات الاحتلال في فرض قيود صارمة على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى، لا سيما في أيام الجمعة.

مقالات مشابهة

  • ماذا بعد سماح بن غفير للمستوطنين بالغناء والرقص في الأقصى؟
  • 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • رغم معيقات الاحتلال.. 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • 40 ألف مصلٍ يتحدون قيود الاحتلال ويؤدون صلاة الجمعة بالأقصى
  • إعلام إسرائيلي: الجيش عاش يوما صعبا في الشجاعية أمس
  • إعلام إسرائيلي: إيران تحتاج عالمَين و4 أجهزة طرد لإعادة بناء برنامجها النووي
  • إعلام إسرائيلي: نقاشات حادة ومشادات كلامية بين الوزراء بسبب غزة
  • مستوطنون يدنسون باحات المسجد الأقصى المبارك
  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
  • نتنياهو بين ترامب وبن غفير