خميس يعود إلى «وزن 88» بعد 958 يوماً!
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
يظهر محمد خميس بطلنا البارالمبي، يوم الاثنين المقبل، في وزن 88 كجم، بمشاركته في «النسخة 13»، من بطولة فزاع الدولية لرفعات القوة لأصحاب الهمم «دبي 2024»، وذلك بعد 958 يوماً من آخر مشاركة في هذا الوزن بدورة الألعاب البارالمبية في طوكيو.
ويعود آخر إنجاز بارالمبي لخميس في وزن 88 كجم، خلال مشاركته في دورة «ريو 2026»، وحصل على الميدالية الذهبية.
وخضع بطلنا البارالمبي، خلال الفترة الماضية، لبرنامج تدريبي مكثف، تحت إشراف مدربه المغربي تيتو قاسم، حتى تحقق المشاركة الأهداف المنشودة، في وجود الأبطال النخبة الذين يتسابقون لحجز مقاعدهم مع «الثمانية الكبار» المتأهلين إلى النسخة الجديدة لدورة الألعاب البارالمبية «باريس 2024»، خاصة أن استعدادات خميس بلغت ذروتها لعدم التفريط في المكتسبات التي يحققها مع زملائه أصحاب الهمم.
وتشهد البطولة المشاركة الأولى لبطلتنا فاطمة البلوشي التي تخوض تجربة جديدة، في لعبة رفعات القوة، بعد الفروسية، برسم خريطة طريق جديدة، خاصة أنها تعشق التحدي في رفعات القوة، خاصة أن
صاحبات الهمم دائماً على قدر التحدي، والمرأة باتت نموذجاً يحتذى به، وهي قادرة على التغلب على الصعاب.
وقالت: إن رياضة أصحاب الهمم على الطريق الصحيح، وأن اللاعبين واللاعبات على قدر المسؤولية الملقاة على عاتقهم، لرفع علم الدولة عالياً في المحافل القارية والدولية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي محمد خميس أصحاب الهمم رفعات القوة
إقرأ أيضاً:
عاجل | خميس عطية يطالب بالكشف عن تفاصيل اكتشاف بئر نفط ضخم بالأردن
صراحة نيوز- وجّه رئيس كتلة إرادة والوطني الإسلامي، النائب خميس عطية، سؤالًا نيابيًا إلى وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح الخرابشة، طالب فيه بتوضيح حقيقة ما أُثير حول اكتشاف بئر نفطي كبير في منطقة حقل السرحان القريبة من الحدود الشمالية مع السعودية.
وتساءل عطية عما إذا كانت أعمال التنقيب أسفرت عن تدفق كميات كبيرة من النفط الخام، ما استدعى – بحسب ما قيل – استقدام فرق دعم وتعزيز، قبل أن يُصار إلى إغلاق البئر بالإسمنت نتيجة عدم توفر المعدات اللازمة لمتابعة العمل، وفق ما جاء في سؤاله النيابي.
كما طالب بتزويده بكامل الدراسات الفنية التي أُجريت في حقل السرحان، والتي تشير، وفقًا لمصادره، إلى وجود ما يقارب 1.4 مليار برميل من النفط، إضافة إلى نحو 600 مليار قدم مكعب من الغاز الطبيعي، مستندًا في ذلك إلى دراسات قالت بها دائرة المعلومات الأمريكية اعتمادًا على بيانات سلطة المصادر الطبيعية.
وتساءل عطية عن أسباب عدم توجيه الاستثمار نحو الحقول النفطية المحلية، وخاصة عبر شركة البترول الوطنية، التي لا تحتاج – حسب قوله – سوى نحو 20 مليون دينار لتوفير المعدات والكوادر الفنية اللازمة للعمل.
ودعا النائب الحكومة إلى توضيح خطتها في ظل الارتفاع العالمي غير المسبوق في أسعار النفط، والذي قد يرفع سعر البرميل إلى ما بين 100 و200 دولار، مشددًا على أهمية استثمار الموارد الوطنية من النفط والغاز والثروات الطبيعية كحلّ عملي للأزمة الاقتصادية وتعزيز السيادة الطاقية.
تداول صور اسئلة امتحان اللغة العربية عبر صفحات الغش الالكتروني والوزارة تحقق