التجارى الدولى أول بنك يصدر قصة نجاح شراكته مع ”LinkedIn learning"
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
اختارت منصة "LinkedIn Learning" البنك التجاري الدولي مصر-CIB، ليصبح أول بنك مصري، ويشارك بقصة نجاحه في تقديم تجربة تعليمية استثنائية لتعزيز مهارات و خبرات اكثر من 16 ألف طالب جامعي في مختلف أنحاء مصر لتأهيلهم لسوق العمل.
يأتي ذلك في ضوء ايمان البنك الراسخ بدوره الفعّال في تدريب وتطوير العنصر البشري الذي يُعد من أهم ركائز النجاح لأي مؤسسة، وهو ما يقوي ويدعم مكانة البنك كمنارة تعليمية لتطوير الشباب.
وأتت قصة النجاح كنتاج لتعاون فعال بين “LinkedIn Learning” و البنك التجارى الدولى في برنامج ال CIB للتدريب الصيفي و الذى ارتكز على الابتكارات التكنولوجية في عدّة مجالات تشمل التكنولوجيا المالية، الـBitcoin، الذكاء بهدف تعريف المتدربين على خصائص العصر الرقمي وأهم مستجداته وتطبيقاته العملية وملاحقة الاتجاهات الإبداعية، وهو ما يُساهم بدوره في التحول الحتمي لسوق العمل ومهارات الموظفين الجدد المتوقعة.
وقد امتد التعاون بإتاحة منصة "LinkedIn Learning" للبنك مجموعة متنوعة من الدورات والباقات الرقمية من خلال أكثر من 2000 اعتماد يمكن استخدامه من قِبل موظفي البنك التجاري الدولي لتطوير قدراتهم المهنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصر البنك التجاري الدولي
إقرأ أيضاً:
البنك الدولي يحذر من استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في اليمن
حذّر البنك الدولي من استمرار تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في اليمن مع استمرار الصراع وتفاقم التجزؤ المؤسسي وتراجع الدعم الخارجي.
وقال البنك -في تقرير حديث له- إن نصيب الفرد من الناتج المحلي الحقيقي في اليمن هبط بنسبة 58 بالمئة منذ عشر سنوات من الحرب. مشيرا إلى أن التضخم تجاوز حاجز الـ30 بالمئة في مناطق الحكومة الشرعية، بينما يتهاوى الريال اليمني أمام الدولار، مما أدى إلى مزيد من تآكل القوة الشرائية للأسر في اليمن.
وأكد التقرير أن وجود انقسام عميق في اليمن إلى منطقتين اقتصاديتين مع مؤسسات وسلطات نقدية وأسعار صرف منفصلة، يزيد من التفاوتات ويقوض الجهود الرامية إلى تحقيق التنسيق والاتساق على مستوى السياسات العامة للدولة، مؤكدا أن أكثر من ثلثي اليمنيين يعانون من نقص حاد في الغذاء،
ولفت إلى أن حصار الحوثيين المستمر لصادرات النفط، أثر على انخفاض إيرادات الحكومة الشرعية، لافتاً إلى أن التوترات في البحر الأحمر أدت إلى تعطيل شديد لطرق التجارة عبر مضيق باب المندب، مما أسفر عن زيادة في تكاليف الشحن.
وطبقا للتقرير فإن استمرار الضغوط على المالية العامة، وانخفاض قيمة العملة، ونقص السيولة، واضطرابات الوقود، ستؤدي إلى تفاقم الآثار السلبية الاقتصادية في اليمن.
وقال إن الضغوط التضخمية في مناطق سيطرة الحكومة، والانكماش والقيود على السيولة في مناطق سيطرة الحوثيين تؤدي إلى زيادة الاعتماد على المعاملات غير الرسمية القائمة على المقايضة.
وتوقع البنك الدولي انكماش الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في عام 2025 بنسبة 1.5%، بينما ينخفض نصيب الفرد من الناتج المحلي الاسمي بنسبة 19%. كما رجح تفاقم الآثار السلبية بفعل انخفاض قيمة العملة، وتراجع الدعم المالي، وتقلص السيولة، واستمرار أزمة الوقود.