شهادات البنك الأهلي 30%.. حلًا ذكيًا للاستثمار الآمن
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
تشهد شهادات البنك الأهلي 30% إقبالًا كبيرًا نظرًا لما تقدمه من عائد مجزٍ وسيولة نقدية، وتأتي هذه الشهادات كإستجابة لاحتياجات المواطنين خاصةً في ظل الأوقات الاقتصادية التحديّة.
سعد يترأس اجتماع مناقشة دعم المناطق الصناعية وملف الاستثمار بأسيوط تسلم 5 مليارات دولار.. تعزيز الاستثمار المشترك بين مصر والإمارات في مشروع "رأس الحكمة"تُعتبر هذه الأوعية الادخارية حلًا ذكيًا للحفاظ على القيمة النقدية أثناء تقلبات العملة المحلية.
1. فترة طويلة للاستثمار: تمتد فترة الاستثمار حتى 3 أعوام، مع صرف العائد بالكامل بعد انتهاء هذه الفترة.
2. عائد جذاب: تتميز بعائد قوي يفوق العديد من الشهادات الأخرى.
3. مرونة في السحب: يُمكن العميل من سحب العائد شهريًا عند الطلب.
4. أدنى حد للاشتراك: يبدأ من 1000 جنيه ومضاعفاتها.
- يمكن شراء الشهادة عبر الموقع الإلكتروني للبنك.
- يتاح الحصول على الشهادة أيضًا عبر زيارة الفروع البنكية أو الهاتف البنكي.
تعتبر شهادات البنك الأهلي 30% خيارًا مواتيًا للمستثمرين الباحثين عن استثمار آمن ومربح في ظل التقلبات الاقتصادية، مما يجعلها خيارًا جذابًا للحفاظ على الاستقرار المالي.
تنوع شهادات البنك الأهلي للاستثمار الآمن
أطلق البنك الأهلي مجموعة متنوعة من الشهادات الادخارية خلال الفترة السابقة، لتلبية احتياجات وتفضيلات المستثمرين المصريين. من بين هذه الشهادات:
1. الشهادة البلاتينية:
- تستمر حتى 3 أعوام.
- عائد ثابت يصل إلى 19% شهريًا.
2. الشهادة البلاتينية بالعائد المتدرج:
- تستمر حتى 3 أعوام.
- العائد يبدأ بنسبة 22% في العام الأول، ويتناقص في السنوات التالية (18% في الثاني و16% في الثالث).
3. الشهادة البلاتينية بالعائد المتغير:
- تستمر حتى 3 أعوام.
- العائد يتغير ربع سنويًا مع زيادة بنسبة 0.25%.
4. الشهادة الخماسية:
- تمتد إلى 5 أعوام.
- عائد يبلغ 12.25%.
5. شهادة أمان المصريين:
- تستمر حتى 3 أعوام.
- عائد يصل إلى 13%.
6. شهادة الأهلي فورًا:
- تمتد حتى 3 أعوام.
- عائد سنوي يصل إلى 9% يُصرف بالجنيه المصري.
7. شهادة الأهلي بلس:
- تستمر حتى 3 أعوام.
- عائد 7% ربع سنوي بالعملة نفسها.
تقدم هذه الشهادات فرصًا متنوعة للاستثمار الآمن، مع خيارات تناسب مختلف احتياجات المستثمرين وتوفير عوائد تنافسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شهادات البنك الاهلي شهادات البنك الاهلي شهادات البنك الأهلي الجديدة شهادات البنك الاهلي ٣٠
إقرأ أيضاً:
بنسبة 14%.. “سناب شات” تحقق عائد استثمار أعلى من القنوات المجمّعة وضعف المنصات الاجتماعية الأخرى
● دراسة لشركة سناب شات ومجموعة شركات أومنيكوم ميديا تظهر كفاءة سناب في تحقيق عائد استثمار بنسبة 14% عن متوسط مقياس “أناليكت” الخاص بوسائل الإعلام
البلاد _ دبي
كشفت دراسة جديدة أصدرتها شركة “سناب” بالتعاون مع مجموعة شركات أومنيكوم ميديا (OMG) و”أناليكت” عن تحقيق المعلنين في دول الخليج العربي لعوائد استثمارية أعلى عند استخدام منصة “سناب شات”، متفوقةً بذلك على بعض القنوات الإعلامية في دول الخليج. واعتمدت الدراسة نموذج المزيج التسويقي لخمس علامات تجارية في مختلف القطاعات في المملكة العربية السعودية والكويت؛ بهدف وضع معايير جديدة لقياس كفاءة الإعلانات. وقد أسهمت هذه النتائج في ترسيخ مكانة “سناب شات” كأداة مهمة لدعم العلامات التجارية، التي تطمح لتعزيز نمو أعمالها، لا سيما في ظل تسارع الاعتماد على التكنولوجيا الرقمية في اقتصادات المنطقة.
ومع تزايد الضغوط على المعلنين؛ لتعزيز كفاءة إنفاقهم على وسائل الإعلام ومضاعفة أعمالهم، لاسيما في ظل التحولات الرقمي المتسارعة، التي تعيد تشكيل ملامح قطاع الإعلانات في المنطقة، بات من الضروري تبني طرق جديدة قادرة على إحداث تأثير ملموس. وقارنت الدراسة العائد على الاستثمار لدى مختلف فئات الوسائل الإعلامية، بما في ذلك الوسائل غير الاجتماعية الرقمية وغير المتصلة بالإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي وسناب شات، باستخدام متوسط العائد على الاستثمار للفئات الأربع كمقياس. وأظهرت النتائج الرئيسية تفوق “سناب شات” على جميع الفئات من حيث الكفاءة والفعالية؛ إذ تجاوز متوسط عائد الاستثمار لديها نسبة 14%، فيما سجلت وسائل الإعلام غير المتصلة بالإنترنت نسبة أقل من المقياس بمقدار 34%. ورغم أن “سناب شات” لا تمثل سوى 8% من إجمالي الإنفاق الإعلاني، إلا أنها تسهم بنسبة 10% من إجمالي المبيعات المتأتية جراء الإعلان على وسائل الإعلام، ما يدل على قدرتها على تحقيق عوائد أعلى باستثمار فعال.
وحللت الدراسة الأداء الإعلاني في القطاعات الرئيسية، بما في ذلك الاتصالات والخدمات المالية والبث عبر الإنترنت. وفي قطاع البث عبر الإنترنت، كشفت النتائج عن الكفاءة التي حققتها “سناب شات” بنسبة تتجاوز 1.64 من حيث عمليات تنزيل التطبيقات والاشتراكات. أما لدى العلامات التجارية في قطاع الاتصالات، فقد حققت “سناب شات”، عند تفعيل الحملة الإعلانية عبر مختلف مراحل التسويق، كفاءة أعلى بمقدار 2.5 مقارنة بالقنوات الأقل أداءً. كما صنف معلنو الخدمات المالية “سناب شات” بأنها المنصة ذات الأداء الأفضل في حملات طلبات القروض؛ ما يؤكد على فعاليته في زيادة عمليات التحويل.
وفي هذا الصدد، قالت مديرة علوم التسويق من شركة “سناب”: “مع تطور المنظومة الرقمية، يتعين على المعلنين التوجه بصورة أكبر إلى القنوات الإعلامية، التي توفر كفاءة عالية، وتأثيرًا قابلًا للقياس؛ لذا تلتزم شركة “سناب” بتوفير منصات إعلانية عالية التأثير في دول الخليج، ما يتيح للمعلنين تحسين إستراتيجياتهم الرقمية، وزيادة العائد على الاستثمار، والتفاعل الحقيقي مع المستهلكين؛ وكون تطبيق “سناب شات” يمتلك جمهورًا متفاعلًا جدًا وأنماطًا إعلانية آسرة تعتمد على الكاميرا، فإنه يقدم فرصًا استثنائية للعلامات التجارية للتواصل الحقيقي والمؤثر مع المستهلكين. وقد حقق شركاؤنا نتائج رائعة فعلًا، وهو ما سنواصل العمل عليه باستخدام نتائج هذه الدراسة المهمة لمساعدة الشركاء الآخرين في التخطيط بفعالية عبر “سناب” وتحقيق النجاح في أعمالهم التجارية.”
من جهتها، قالت هدى ضو، المدير العام في “أناليكت”: “فخورون بتنفيذنا لخمس دراسات مستقلة لنموذج المزيج التسويقي، فهي تثبت حجم الأداء القوي والمتسق لتطبيق “سناب شات” في دول الخليج، لاسيما في المملكة العربية السعودية والكويت. وتعزز هذه النتائج أيضًا دور “سناب شات” كمنصة عالية التأثير للعلامات التجارية، التي تسعى إلى تحقيق نتائج أعمال حقيقية في المنطقة.”
وتؤكد الدراسة كذلك على أهمية إستراتيجية “التسويق الشامل”، التي تخصص من خلالها العلامات التجارية نحو 40-70% من إنفاقها لحملات التوعية في المراحل الأولى من الحملة مع مواصلة الاستثمار؛ لدفع الجمهور لاتخاذ خطوات فعلية كالشراء أو الاشتراك. وقد حقق هذا النهج عائد استثمار أعلى بمقدار 1.5 مرة مقارنةً بالحملات ذات الهدف الواحد. ومن خلال الاستفادة من تنسيقات الإعلانات المتنوعة التي تتميز بها “سناب شات”؛ مثل إعلانات سناب وإعلانات القصص وعدسة إعلانات الواقع المعزز، يمكن للعلامات التجارية تعزيز ظهورها، وزيادة حجم المشاركة والولاء على المدى الطويل في هذه البيئة الرقمية ذات التنافسية العالية.
ومع مواصلة العلامات التجارية تحسين إستراتيجياتها؛ فإن عليها إعطاء الأولوية للمنصات عالية الأداء للبقاء في صدارة المشهد التنافسي. وتعرض هذه الدراسة مجموعة من الأفكار والمقترحات التي تتيح للمعلنين إمكانية تحسين إنفاقهم التسويقي، والوصول إلى مستويات جديدة من الكفاءة والتأثير في حملاتهم الإعلانية.