إصدار Mars After Midnight في 12 مارس
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أقامت شركة Panic للتو عرضًا للألعاب لوحدة التحكم المحمولة Playdate، حيث كشفت عن أكثر من عشرة ألعاب حصرية قادمة. أعلنت الشركة أيضًا عن تاريخ إصدار 12 مارس للعبة Mars After Midnight التي طال انتظارها، والتي من المحتمل أن تكون أول عنوان بارز لوحدة التحكم.
Mars After Midnight هي لعبة أنشأها المطور الشهير Lucas Pope، الرجل الذي كان وراء Papers وPlease وReturn of the Obra Dinn.
يتطلع فريق Mars After Midnight إلى أخذ بعض الإشارات من Papers، من فضلك، بينما تلعب كحارس باب لمستعمرة فضائية مكلفة بالسماح للأشخاص بالدخول. تبدو الرسومات الرائعة مذهلة، وهي بمثابة بطاقة اتصال لكل من Pope وPlaydate بحد ذاتها. كما أنها تستفيد من الساعد الصغير الرائع لوحدة التحكم.
ومع ذلك، لم يكن أحدث إبداعات لوكاس بوب هو الخبر الوحيد الذي جاء من العرض التقديمي اليوم. كما عرضت لعبة Panic 16 لعبة من المقرر أن تصل إلى المنصة "في عام 2024 وما بعده". تتضمن هذه الألعاب لعبة هجينة رائعة المظهر تشبه المارقة/الجولف تسمى Faraway Fairway، ولعبة Midnight Raider المشاجرة ذات فن البكسل، ولعبة RPG للخيال العلمي تسمى For Home، من بين 13 لعبة أخرى.
كما استغرق الرئيس التنفيذي للشركة Cabel Sasser وقتًا للتأكيد على أن وحدة تحكم Playdate متاحة الآن للشراء، دون الحاجة إلى أوقات انتظار. لقد كان هذا وقتًا طويلاً، وتقول شركة Panic إنها تمكنت أخيرًا من "اللحاق" بأكثر من 70.000 طلب مسبق.
يقترب متجر Playdate عبر الإنترنت، المسمى Catalog، من الذكرى السنوية الأولى لتأسيسه. للاحتفال، تعقد Panic أول عملية بيع لها على الإطلاق على مستوى المتجر في الفترة من 7 مارس إلى 14 مارس. العديد من الألعاب رخيصة جدًا بالفعل، لذا من المحتمل أن يكون لأصحاب وحدة التحكم يومًا ميدانيًا هنا.
بالنسبة للمبتدئين، يعد Playdate وحدة تحكم ألعاب محمولة فريدة من نوعها حقًا. إنه لطيف وأصفر لامع، مع ذراع تدوير يتم تشغيله يدويًا ويستخدم كآلية تحكم إضافية في العديد من الألعاب. تأتي كل وحدة تحكم بقيمة 200 دولار مع 24 عنوانًا مجانيًا، مع فتح عنوانين كل أسبوع لمدة 12 أسبوعًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وحدة التحکم
إقرأ أيضاً:
30 مارس منظمة دولية تستلهم يوم الأرض وتلاحق إسرائيل
حركة 30 مارس منظمة مناهضة للاحتلال الإسرائيلي أسسها ناشطون أوروبيون بهدف توثيق جرائم الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في حق سكان قطاع غزة عقب عملية طوفان الأقصى، التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 على مستوطنات غلاف غزة.
النشأة والتأسيسأسس حركة 30 مارس نشطاء أوروبيون في ديسمبر/كانون الثاني 2023، عقب عملية طوفان الأقصى.
واستلهمت الحركة اسمها من يوم الأرض الفلسطيني، الذي يحييه الشعب الفلسطيني في 30 مارس/آذار من كل عام، استذكارا للإضراب العام والاشتباكات التي جرت في اليوم نفسه من عام 1976 بين سكان بلدات وقرى في أراضي 48 وقوات الجيش والشرطة الإسرائيلية.
وتقول الحركة إن اسمها يرمز إلى "حق الشعوب الأصلية في أرضها وسيادتها، وفي معارضة الهيمنة الاستعمارية والآثار المدمرة للعولمة غير المنضبطة"، كما أنه يرمز إلى "أسس عميقة في قيم الإنسانية، وهوية متجذرة تتجاوز التكنولوجيا والأيديولوجية".
وتتخذ الحركة من بلجيكا مقرا لها، وتقول إن وجودها في أوروبا للتأثير في المجتمع الأوروبي من خلال العمل هناك على الأرض، وتؤكد أنها تتلقى دعما شعبيا واسعا.
تهدف الحركة إلى الدفاع عن حقوق الفلسطينيين وتحقيق العدالة لهم، وتركز على توثيق ارتكاب إسرائيل إبادة جماعية في حق سكان قطاع غزة.
وتنشط الحركة في أقطار عدة من العالم وتتعاون مع منظمات قانونية عدة، وتؤكد على أهمية زيادة الوعي ورفع دعاوى قانونية في المحاكم الدولية، والضغط من أجل تنفيذ القوانين الدولية المتعلقة بفلسطين.
إعلانويمكن إجمال أبرز الأهداف التي وضعتها الحركة لنفسها في التالي:
محاكمة المسؤولين عن الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل في غزة بعد عملية طوفان الأقصى. العمل على إنهاء نظام الإبادة الجماعية والفصل العنصري الاستعماري في فلسطين، بهدف تحقيق سلام عادل ودائم للشعب الفلسطيني ولجميع شعوب المنطقة. معارضة جميع أشكال التمييز والكراهية، وعلى رأسها الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية. تعزيز المساواة بين المواطنين والدفاع عن حرية التعبير ومحاربة جميع أشكال العنصرية. تنمية التضامن والوحدة، والعمل على ضمان حقوق مدنية متساوية للسكان المنحدرين من أصول مهاجرة دون المساس بالحقوق التاريخية والثقافية للسكان الأصليين في أوروبا. العمل ضد الفساد، على الصعيدين المحلي والعالمي وتعزيز النزاهة والشفافية. ملاحقة إسرائيلعام 2024 أسست الحركة ذراعها القانونية وأطلقت عليها اسم "مؤسسة هند رجب"، للعمل على ملاحقة وتتبع المسؤولين عن جرائم الحرب، واتخاذ إجراءات قانونية ضد مرتكبيها أمام المحاكم الدولية، والمحرضين على العنف ضد الفلسطينيين.
وركزت الحركة على الملاحقة القانونية لمرتكبي الجرائم والمتواطئين معهم، وعملت على توثيق عدد من الانتهاكات الإسرائيلية ضد الفلسطينيين، لاسيما في قطاع غزة.