يمكنك معرفة تردد قناة سبيس تون 2024 للأطفال، تعد قناة سبيس تون من بين القنوات التلفزيونية الأكثر شهرة في العالم العربي، حيث تقدم مزيجًا فريدًا من البرامج الترفيهية والتعليمية الموجهة للأطفال، بغرض إلهاءهم وتعزيز مستوى تعليمهم بشكل مبتكر.

برامج قناة سبيستون 2024 


تبرز بفخر قناة ذات جودة عالية في الإنتاج والمحتوى، حيث تقوم بتقديم مجموعة متنوعة من العروض التي تجلب انتباه الصغار وتحظى بشعبية واسعة بينهم، تتميز القناة أيضًا بعرض أحدث الأفلام الكرتونية والمسلسلات الموجهة لتطوير مهارات الأطفال وتعزيز قيم الصداقة والتعاون بشكل مبتكر.


تردد قناة سبيس تون 2024 للأطفال


تردد قناة سبيستون 2024 على النايل سات يمثل خيارًا حيويًا للآباء والأطفال الذين يتطلعون لمتابعة برامجها، يحظى هذا التردد بشعبية وانتشار واسعين بين الجمهور العربي.

القمر الصناعي نايل سات.
تردد القناة 11785.
معدل الاستقطاب عمودي.
معدل الترميز 27500.


أهم ما يميز قناة سبيستون 2024 للأطفال 


تعتبر قناة سبيستون للأطفال من بين القنوات التلفزيونية الرائدة الموجهة للصغار في العالم العربي، حيث تتألق بعدة جوانب تجعلها وجهة محبوبة لكل الأعمار، يتسم بريق قناة سبيستون للأطفال بتقديم محتوى ترفيهي متنوع يشمل برامج كرتونية وتعليمية، تعزز من تطوير مهارات الأطفال وتثري معرفتهم بشكل بسيط ومسلي، بالإضافة إلى ذلك، تقدم القناة أفلام الكرتون الشهيرة التي تحظى بشعبية واسعة بين الصغار.


حيث تبرز قناة سبيستون بجودة متفردة في عروضها وبرامجها، سواءً في مجال الرسوم المتحركة، السيناريوهات أو الأصوات، تضع القناة الاهتمام بالتنوع في صميم اختيار البرامج والمسلسلات، مما يجعلها محطة محبوبة لجمهور واسع من الأطفال وأولياء الأمور، إن دور قناة سبيستون لا يقتصر فقط على عرض البرامج التلفزيونية، بل تبذل جهدًا إضافيًا في تنظيم فعاليات متنوعة مثل الحفلات والألعاب التفاعلية وورش العمل التعليمية، مما يسهم في خلق تجربة ترفيهية شاملة ومميزة للأطفال.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

حرب الأشعة.. كيف تحوّل القوى الكبرى الليزر إلى سلاح ميداني؟

أعادت حادثة الليزر الأخيرة في البحر الأحمر بين سفينة صينية وطائرة استطلاع ألمانية فتح واحد من أكثر الملفات حساسية في سباق التسلح العالمي: أسلحة الطاقة الموجهة.

صباح الثاني من يوليو، وبينما كانت الطائرة الألمانية "أسبيدس" في مهمة ضمن عمليات حماية الملاحة الدولية في البحر الأحمر، تعرّضت لشعاع ليزري يُعتقد أنه صادر عن سفينة حربية صينية. الحادث، الذي كاد يتسبب بكارثة جوية وفق مسؤولين ألمان، لم يكن عرضياً. بل يعكس تصاعد الاستخدام العسكري الميداني لليزر من قِبل القوى الكبرى.

ويشهد العالم سباقاً متسارعاً بين القوى العظمى لتحويل أسلحة الطاقة الموجهة، وتحديداً الليزر، من نماذج اختبارية إلى أدوات حاسمة في ساحة المعركة.

الولايات المتحدة: درع متعدد الطبقات

في طليعة هذا التطور، يختبر الجيش الأمريكي بشكل مكثف منظومة DE M-SHORAD (الطاقة الموجهة-الدفاع الجوي قصير المدى). هذه المنظومة، التي تدمج ليزراً بقوة 50 كيلوواط على مركبة "سترايكر" المدرعة، تمثل جزءاً من رؤية أمريكية لإنشاء "دفاع متعدد الطبقات"، يجمع بين أسلحة الطاقة الموجهة والصواريخ التقليدية.

ووفقاً لمسؤولين في البرنامج، فإن هذه التقنية لا تهدف إلى إلغاء الصواريخ، بل إلى "تكملتها"، مؤكدين أن الجمع بين القدرات الحركية (الصواريخ) وقدرات الطاقة الموجهة (الليزر) هو ما سيحقق السيطرة في مسارح العمليات المستقبلية.

 الصين: طموح واسع النطاق

تستثمر الصين بقوة في تطوير ونشر أنظمة ليزر خاصة بها. ورغم سرية الكثير من برامجها، فقد عرضت شركات الدفاع الصينية أنظمة مثل "Silent Hunter" (الصياد الصامت)، وهو نظام ليزر مضاد للدرونز مركب على شاحنات. وتفيد تقارير استخباراتية غربية بأن الصين تعمل على دمج أنظمة ليزر أكثر قوة على مدمراتها البحرية، بهدف مواجهة تهديدات الطائرات بدون طيار وصواريخ كروز.

روسيا: حماية البنية التحتية الاستراتيجية

لم تتخلف روسيا عن الركب، حيث أعلنت وزارة دفاعها عن إجراء تجارب ميدانية ناجحة لأنظمة ليزر مضادة للطائرات المسيّرة. وتزعم موسكو أن أنظمتها، مثل نظام "بيريسفيت" (Peresvet)، قادرة على العمل بفعالية حتى في الظروف الجوية الصعبة. ويتمثل الهدف الاستراتيجي في حماية المنشآت الحيوية، كالمنشآت النفطية والغازية، ضمن منظومة الدفاع الجوي الشاملة للبلاد.

 بريطانيا: دقة "نار التنين"

دخلت بريطانيا السباق بقوة عبر مشروع "DragonFire" (نار التنين). فبعد تجارب ناجحة للغاية قبالة السواحل الإسكتلندية في يناير 2024، أعلنت وزارة الدفاع البريطانية عن تسريع خطط تجهيز سفن البحرية الملكية بهذا النظام. أثبت "DragonFire" قدرته على إصابة أهداف جوية بدقة فائقة وبتكلفة تشغيلية منخفضة للغاية، لا تتجاوز 10 جنيهات استرلينية للطلقة الواحدة.

إسرائيل: "الشعاع الحديدي" لسد فجوة القبة الحديدية

تُعد إسرائيل، من أبرز الدول التي دفعت بتكنولوجيا الليزر نحو النضج العملياتي. نظامها "Iron Beam" (شعاع الحديد)، الذي تطوره شركة "رافائيل" للأنظمة الدفاعية المتقدمة، مصمم ليعمل جنباً إلى جنب مع منظومة "القبة الحديدية" الشهيرة.

بينما تتصدى "القبة الحديدية" للصواريخ الأكبر حجماً عبر صواريخها الاعتراضية باهظة الثمن، يستهدف "الشعاع الحديدي" التهديدات الأصغر والأقرب، مثل قذائف الهاون والصواريخ قصيرة المدى والطائرات المسيّرة، بتكلفة لا تتجاوز بضعة دولارات للطلقة الواحدة. وبعد تجارب ناجحة أثبتت قدرة النظام (الذي يُقدر أن قوته تبلغ حوالي 100 كيلوواط) على تدمير أهدافه، أعلنت الحكومة الإسرائيلية عن تسريع وتيرة نشره ليصبح جزءاً لا يتجزأ من منظومة الدفاع متعددة الطبقات في البلاد.

تحديات تقنية

وعلى الرغم من هذا التقدم، لا تزال هناك تحديات تقنية كبيرة. تتأثر فعالية أشعة الليزر بعوامل الطقس مثل الضباب والأمطار والغبار. كما أن متطلبات الطاقة والتبريد لهذه الأنظمة تشكل عبئاً لوجستياً في الميدان.

لكن العامل الذي يدفع هذا التطور بقوة هو الكلفة التشغيلية. ففي حين قد تصل تكلفة صاروخ اعتراضي واحد إلى ملايين الدولارات، فإن تكلفة إطلاق شعاع ليزري واحد لا تتعدى بضعة دولارات. هذا الفارق الهائل في التكلفة يجعل من الليزر خياراً جذاباً للغاية للتعامل مع التهديدات منخفضة التكلفة، مثل أسراب الطائرات بدون طيار.

مقالات مشابهة

  • تعرف على ركن الأزهر الشريف بمعرض الكتاب الدولي بمكتبة الإسكندرية
  • ماذا يحدث لجسم طفلك عند تناول السكر؟
  • حرب الأشعة.. كيف تحوّل القوى الكبرى الليزر إلى سلاح ميداني؟
  • اليونيسف: سوء التغذبة الحاد لدى الأطفال في شمال دارفور تضاعف في عام
  • الصحة تواصل دعم الأطفال.. صرف علاج نقص «هرمون النمو» للمناطق الوسطى والجنوبية
  • الأمم المتحدة: ضرورة إيصال المساعدات بشكل آمن إلى السودان
  • التبول اللا إرادي واضطرابات الأكل والكوابيس الأبرز.. سلوكيات تنذر بتعرض طفلك للتحرش
  • تشيزني يعلق على بزوغ نجم لامين يامال: دعوه يستمتع.. ولا تخشوا عليه
  • لقاء توعوي للأطفال عن مخاطر الفيروسات الكبدية بمكتبة أسيوط الجديدة
  • عالسكين يا بطيخ .. البطيخ بريء والمتهم “السكين” بفيروس الروتا