بينها شركة طيران عربية..إليكم أصغر الناقلات الوطنية في العالم من حيث حجم الأسطول
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يُعرّف مصطلح "الناقل الوطني" عادة بأنه شركة الطيران الأكثر تمثيلاً في دولة ما، حيث تحلّق أساطيلها على أكبر عدد ممكن من المسارات الدولية.
وبينما تمتلك غالبية الدول ناقلة وطنية واحدة، هناك دول لديها أكثر من ناقلة وطنية، مثل دولة الإمارات العربية المتحدة، التي تخدمها كل من شركتي الاتحاد للطيران وطيران الإمارات.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: التشيك بوركينا فاسو شركات طيران طائرات
إقرأ أيضاً:
علماء يبتكرون أصغر وأسرع واجهة دماغ حاسوب متكاملة في العالم
طوّر فريق دولي نظامًا دماغيًا متكاملًا أطلق عليه اسم "منصة الواجهة الحيوية للقشرة المخية" (BISC)، ويمثل النظام نقلة عملية في تقنيات التواصل بين الدماغ والحاسوب، ويجمع بين التصغير المتطرف في الحجم والأداء الفائق في نقل البيانات.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ووفقًا للفريق من جامعات كولومبيا وستانفورد وبنسلفانيا ومستشفى نيويورك بريسبيتيريان، تعتمد التقنية الجديدة على رقاقة إلكترونية فائقة الرقة لا يتجاوز سمكها 50 ميكرومترًا، أي أنها أنحف بمرتين من شعرة الإنسان العادية، ويمكن وضعها مباشرة على سطح الدماغ بتدخل جراحي محدود.
أخبار متعلقة تنبيه بالهاتف كشف عن مفاجأة.. رصد وميض كوني هائل منذ 13 مليار سنةعاصفة جيومغناطيسية محتملة على الأرض اليوم.. ولا تأثير على السعوديةوتحتوي هذه الرقاقة الصغيرة على شبكة معقدة تضم 65536 نقطة اتصال كهربائية، قادرة على تسجيل الإشارات العصبية بدقة غير مسبوقة ونقلها لاسلكيًا بسرعة تصل إلى 100 ميجابت في الثانية.أهم مميزات النظاموما يميز هذا النظام هو تصميمه المتكامل الذي يجمع كل المكونات الإلكترونية في شريحة واحدة، متجاوزًا بذلك مشكلات الأجهزة التقليدية التي تتطلب علبا ضخمة وأسلاكًا معقدة، وهذا التصميم الذكي لا يقلل من الحجم فحسب، بل يحسن من كفاءة العمل ويقلل من المخاطر الجراحية المحتملة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } التقنية تعتمد على رقاقة إلكترونية فائقة الرقة لا يتجاوز سمكها 50 ميكرومترًا - interesting engineering
وأشار الباحثون إلى أن هذا النظام يفتح آفاقًا جديدة لعلاج مجموعة واسعة من الحالات العصبية، فبالإضافة إلى إسهامه المتوقع في إدارة حالات الصرع المقاوم للأدوية، يُعد الجهاز بإمكانية استعادة الوظائف الحركية والكلامية للمرضى الذين يعانون الشلل أو السكتات الدماغية.
كما قد يساعد على تحسين الوظائف البصرية لدى بعض المرضى.