شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن دخولها سيحدث انقلابا هل تطيح أبل بكافة متسابقي الـ AI؟، لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي، التي تعتبر من أبرز التحولات التكنولوجية التي سيشهدها التاريخ الحديث، كشف تقرير لبلومبرغ أن صانعة ال آيفون .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دخولها سيحدث انقلابا.

. هل تطيح أبل بكافة متسابقي الـ AI؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دخولها سيحدث انقلابا.. هل تطيح أبل بكافة متسابقي الـ...

لتكنولوجيا الذكاء الاصطناعي التوليدي، التي تعتبر من أبرز التحولات التكنولوجية التي سيشهدها التاريخ الحديث، كشف تقرير لبلومبرغ أن صانعة الآيفون تعمل خلف الأبواب المغلقة، على مشروع ذكاء اصطناعي خاص بها يحمل اسم "Ajax"، ويتضمن إنشاء روبوت دردشة يطلق عليه المهندسون داخل الشركة Apple GPT وهدفه منافسة روبوتات مثل ChatGPT وبارد وغيرهما.

أبل كوّنت الإطار الخاص بها، لإنشاء خوارزميات "نماذج اللغات الكبيرة"، وهي الخوارزميات المسؤولة عن جعل الذكاء الاصطناعي التوليدي، يقوم بمجموعة متنوعة من المهام، بما في ذلك إنشاء النصوص والصور، والإجابة عن الأسئلة بطريقة محادثة والتنبؤ بالكلمات وصياغة الجمل بطريقة مشابهة لطريقة البشر، إضافة إلى ترجمة النصوص.

وحتى الساعة لم تكشف أبل عن خططها لإطلاق أي خدمة أو منتج أو برنامج، مرتبط بمشروع "Ajax" الذي يبدو أنه تم إنشاؤه لأول مرة العام الماضي، تحت عنوان توحيد تطوير التعلم الآلي في الشركة.

نظارة فيجن برو في يونيو 2023، عندما تجنب مديرو الشركة استخدام مصطلح "الذكاء الاصطناعي"، وبدلاً من ذلك أشاروا إلى أن المنتج يستخدم تكنولوجيا مدعومة بالتعلم الآلي.

تيم كوك، يؤكد خلال أحاديث صحفية أنه لا يزال هناك العديد من القضايا، التي تحتاج إلى حلّ بشأن الذكاء الاصطناعي التوليدي، معلناً أن الشركة ستضيف هذه التكنولوجيا إلى منتجاتها على أساس مدروس للغاية.

أبل أدركت أن الذكاء الاصطناعي التوليدي ليس فقاعة

الشركات لنهج خاص بالذكاء الاصطناعي التوليدي، بات مطلباً رئيسياً لأي مؤسسة تسعى لتأمين مستقبل وجودها على الساحة، حيث أدركت أبل تماماً أن ما شهدته خلال الأشهر الثمانية الأخيرة، على صعيد ظهور الجيل الجديد للذكاء الاصطناعي، وتدافع الشركات على تبني هذه التكنولوجيا، ليس مجرد فقاعة، وهذا ما دفعها إلى اقتحام ساحة السباق قبل فوات الأوان، كاشفاً أن الشركة تتهيأ حالياً، لخطوات لاحقة في هذا المجال، من خلال توظيف مهندسين من ذوي الخبرة في مجال الذكاء الاصطناعي، وهذا ما يبرر وجود نحو 179 فرصة عمل متاحة لدى أبل حالياً، وجميعها مرتبطة بالتعلم الآلي ومعالجة اللغة الطبيعية.

التكنولوجيا ستتسلل إلى كل خدمات آبل

الكاميرا والصور ولوحة المفاتيح، والخرائط والتطبيقات وسيري وغيرها الكثير من الأمور.

أبل تهدد منافسيها

وبحسب مرتضى، فإن أبل لطالما سعت لتمييز نفسها عن الآخرين، وبالتالي فإن اقتحامها لسباق الذكاء الاصطناعي التوليدي، يهدد بالإطاحة بالكثير من المنافسين في هذا المجال، وهذا الأمر مرتبط بالعديد من نقاط القوة، التي تمتلكها الشركة، أولها قاعدة المستهلكين الضخمة والمخلصة، التي تمتد عبر أجهزة أيفون وأيباد والساعات الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، مشيرا إلى أن سهولة التكامل بين Apple GPT ومنتجات أبل، قد تدفع أكثر من مليار شخص في العالم، من مستخدمي أجهزة iOS، إلى تبني البرامج التي تقدمها صانعة الآيفون، خاصة إذا كانت الخيارات التي تقدمها الشركات الأخرى، غارقة في مشكلات الخصوصية وعدم الدقة والهلوسة.

نهج الشركة يتيح لـ Apple GPT اكتساح المنافسة

غوغل ومايكروسفت وأوبن أيه آي، إلى تقديمها والتي يمكن القول إنها بعيدة كل البعد عن الكمال، فنهج أبل غير المتسّرع لبناء نموذج ذكاء اصطناعي توليدي آمن وموثوق، ولا يعاني من الهلوسة، قد يتيح لـ Apple GPT اكتساح المنافسة، رغم وصوله متأخراً بعض الشيء إلى السباق.

Apple GPT مجرد خطوة أولى

الهواتف، ومختلف الأجهزة الإلكترونية، ولذلك تعمل أبل على جعل منتجاتها مواكبة للتحولات التقنية، منعاً لتضرر مبيعاتها وتحديداً مبيعات آيفون، التي حققت عائدات بنحو 320 مليار دولار في السنة المالية الماضية.

انقلاب في صناعة الهواتف

وتضيف جعجع أن العالم وبفضل الذكاء الاصطناعي التوليدي، سيشهد انقلاباً في صناعة الهواتف، كاشفة أن دخول أبل هذا المجال، يعني أن آيفون سيتحول إلى جهاز فائق الذكاء، يملك القدرة على إنتاج الصور، وتوليد النصوص والتحدث مع المستخدمين، وإنتاج صوت شبيه بصوت حامله، وغيرها الكثير من الميزات المتقدمة، فبرمجيات الذكاء الاصطناعي باتت موجودة في البطارية والكاميرا ولوحة المفاتيح، ما يعني أن تجربة الاستخدام ستختلف كلياً.

وتوقعت جعجع أن يكون لدى أبل الكثير من المفاجآت لتقولها، عن برامج الذكاء الاصطناعي في عام 2024، أو حتى عند إطلاقها لهواتفها الجديدة في شهر سبتمبر 2023.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء آيفون موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الذکاء الاصطناعی التولیدی الکثیر من

إقرأ أيضاً:

ميتا تفرض السيطرة على الذكاء الاصطناعي

البلاد (وكالات)
كشفت شركة ميتا أن تطبيقها الشهير واتساب سيحظر استخدام روبوتات المحادثة الذكية التابعة لشركات أخرى، بما في ذلك ChatGPT من OpenAI وCopilot من مايكروسوفت، ضمن شروط الخدمة الجديدة، التي ستدخل حيز التنفيذ في 15 يناير 2026. وفقاً لتحديثات WhatsApp Business API، لم يعد مسموحاً للشركات الأجنبية استخدام المنصة لتوزيع الذكاء الاصطناعي كمُنتج رئيسي.وستظل الميزة متاحة للشركات، التي تستخدم واتساب لأغراض خدمة العملاء أو الدعم الفني، لكن أي روبوت محادثة يكون المنتج نفسه سيتم حظره. تأتي هذه الخطوة بعد أيام قليلة من توسع شعبية تطبيقات الذكاء الاصطناعي المستقلة على واتساب، والتي تعتمد على واجهات برمجة OpenAI، بما في ذلك ChatGPT. تهدف ميتا إلى دمج قدراتها الذكية مباشرة ضمن تطبيقاتها، مثل واتساب وماسنجر، لتصبح المحرك الأساسي للمحادثات الذكية ضمن منصاتها. أوضحت الشركة أن القرار جاء لتوافقها مع سياسات واتساب الجديدة، والتي أعلن عنها الشهر الماضي.
وقد حظرت منصة واتساب استخدام روبوتات المحادثة العامة عبر واجهة WhatsApp Business API لتقديم خدماتها للعملاء.

مقالات مشابهة

  • ورشة عمل حول أخلاقيات الذكاء الاصطناعي في التعليم والصحة
  • ما الذي تغفله هوليوود عن الذكاء الاصطناعي؟
  • أبوظبي تستضيف مؤتمر الذكاء الاصطناعي والقيادة الصحية
  • ميتا تفرض السيطرة على الذكاء الاصطناعي
  • مفاجآت عن تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل التصميم في مصر
  • الكادحون الجدد في مزارع الذكاء الاصطناعي
  • جوجل تختبر الإعلانات في وضع الذكاء الاصطناعي
  • هل يزيدنا الذكاء الاصطناعي ذكاءً؟
  • المستثمرون يترقبون أرباح الذكاء الاصطناعي ومؤشرات صحة الاقتصاد الأمريكي
  • الذكاء الاصطناعي يكشف سرا خفيا في لغة الأسود