افتتاح معرض الوسائل التعليمية لمبادرة «أنا الراقي بأخلاقي» في الشرقية
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
افتتح الدكتور السيد الجنيدي، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة الشرقية الأزهرية، معرض الوسائل التعليمية للمشروع التربوي «أنا الراقي بأخلاقي»، بمقر معهد التقوى التابع لإدارة شرق الزقازيق التعليمية، بحضور الدكتور أحمد ماضي، مدير التعليم النموذجي ومنسق المنطقة للمشروع، ومدير الإدارة التعليمية ووكيل الإدارة التعليمية.
وقال رئيس المنطقة الأزهرية إن المعرض يحتوي على مجموعة متميزة من المجسمات والوسائل التعليمية للمواد الدراسية كافة، والتي تم استخدامها في شرح الدروس التعليمية المقررة، بجانب استخدامها في تفعيل قيم وسلوك «أنا الراقي بأخلاقي» خلال العام الدراسي الجاري، موضحا أن المعروضات شملت مجموعة من الأنشطة قام التلاميذ بتنفيذها من المواد الخام الأساسية، بجانب تدوير بعض القطع وإعادة استخدامها.
دعم القيم الأخلاقية للطلابيذكر أن المشروع التربوي «أنا الراقي بأخلاقي» يتضمن مجموعة من الفعاليات والأنشطة الطلابية المختلفة تستهدف مجموعة من القيم الأخلاقية يتم تفعيلها بفقرات مختلفة ومتنوعة، عبر جدول زمني مُعتمد من قطاع المعاهد وذلك لتدعيم هذه القيم في وجدان الطلاب، كما تتضمن الفعاليات مجموعة من المسابقات والأنشطة الإبداعية، مثل القصة والشعر والتعبير الفني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية أزهر الشرقية الراقي بأخلاقي أنا الراقی بأخلاقی مجموعة من
إقرأ أيضاً:
الأردن يستضيف أول معرض عربي للطوابع
صراحة نيوز -أعلن البريد الأردني عن تنظيم معرض طوابع البريد العربي لأول مرة في المملكة، تحت رعاية سمو الأميرة عالية بنت الحسين، خلال الفترة من 12 إلى 14 حزيران 2025، في مبنى دائرة المكتبة الوطنية.
ويأتي المعرض بمبادرة من جامعة الدول العربية، بمشاركة تسع دول عربية تمثل هيئاتها البريدية، إضافة إلى مجموعة من هواة جمع الطوابع والمهتمين بالشأن البريدي.
ويُعد المعرض منصة ثقافية مهمة لتعزيز التعاون العربي المشترك، والتعرف على تنوع الثقافات من خلال الطوابع البريدية التي تحمل طابعًا فنيًا وتاريخيًا يوثق أبرز الأحداث والشخصيات والمعالم في مختلف الدول.
كما يشكل الحدث فرصة لتسليط الضوء على مكانة الأردن في تنظيم المعارض النوعية واستقطاب الزوار والخبراء من داخل المنطقة وخارجها، مما يرسخ دوره الثقافي في المشهد الإقليمي.
وتحظى الطوابع البريدية بأهمية خاصة باعتبارها سجلًا تاريخيًا موثقًا لمراحل سياسية واجتماعية وثقافية، كما أنها تمثل هواية وتجارة لملايين الأشخاص حول العالم، وتُعد وسيلة مرئية تسرد قصة الدولة وإنجازاتها منذ التأسيس حتى اليوم.