صدى البلد:
2025-07-04@18:32:20 GMT

من بينها جيب.. ستيلانتس تصدر 3 استدعاءات

تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT

أعلنت شركة ستيلانتس عن إصدار 3 عمليات استدعاء جديدة، اثنتان لسيارات جيب والثالثة لمركبات RAM، وتؤثر هذه العوامل مجتمعة على أكثر من 350,000 مركبة عبر سنوات عديدة من الطرازات.

 

وفي أكبر عملية استدعاء بين الثلاثة، تكمن المشكلة في مفصل التوجيه الذي يمكن أن ينفصل ويسمح للعجلة بالسقوط إلى الخارج من السيارة.

 

تم تحديدها على أنها استدعاء 24V-132 من قبل منظمي السلامة، وهي تشمل 338,238 سيارة جيب جراند شيروكي من عام 2021 إلى عام 2023. ووفقًا لشركة جيب، قد يكون هناك شك في مسمار التثبيت الذي يربط ذراع التحكم العلوي بمفصل التوجيه. 

 

وتعرض بعضها للتلف أثناء الإنتاج، وفي تلك الحالات، يمكن أن ينفصل ذراع التحكم العلوي عن المفصل، في مثل هذه الحالة، سيتضاءل التوجيه بشكل كبير إن لم يكن مستحيلًا تقريبًا.

 

على هذا النحو، تقوم جيب باستدعاء جميع سيارات جراند شيروكي (بما في ذلك نسخة L) لإصلاح المشكلة. وتقول إنها تتوقع العثور على المشكلة في واحد بالمائة فقط من سيارات الدفع الرباعي بين السكان.

 

سيقوم فنيو جيب باستبدال مسامير التثبيت مجانًا لضمان عدم حدوث المشكلة. وفقًا لملف الاستدعاء، تم إبلاغ الشركة بحوالي 18 مطالبة ضمان وتقرير ميداني واحد يتعلق بالمشكلة. 

 

وحذرت جيب أيضًا من أن المالكين قد يسمعون "ضجيجًا غير طبيعي" عند القيادة فوق المطبات، لذا كن على اطلاع بذلك إذا كنت تقود إحدى سيارات الدفع الرباعي هذه.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدفع الرباعي القيادة جراند جراند شيروكي سيارات

إقرأ أيضاً:

بعد تفوقها على تسلا وجنرال موتورز وفولكسفاغن.. شركات السيارات الصينية تتنافس فيما بينها

تشهد سوق السيارات الصينية تنافسًا شديدًا بين الشركات المحلية، في وقتٍ بات فيه اللحاق بها من قِبل المنافسين الأجانب أمرًا بالغ الصعوبة. اعلان

ويؤكد خبراء في القطاع أن بكين، بعد أن "أزاحت من دربها" الشركات الغربية في العالم، دخلت مرحلة من التنافس الداخلي بين عمالقتها المحليين، وفي مقدمتهم شركة "شيري"، التي تتطور بسرعة مذهلة، وشركة BYD، الرائدة في مجال السيارات الكهربائية، التي تُعد المنافس الأبرز لها على المدى البعيد

ويعزى الصعود اللافت لصناعة السيارات الصينية إلى قدرتها على "تقليص مدة تطوير السيارة الجديدة أو المعاد تصميمها إلى 18 شهرًا فقط"، أي أكثر من النصف مقارنة بالمعايير التقليدية العالمية.

وقد نقلت وكالة "رويترز" عن شركة الاستشارات AlixPartners، قولها إن متوسط عمر طراز السيارة الكهربائية أو الهجينة الصينية في السوق المحلية لا يتجاوز 1.6 سنة، مقارنة بـ 5.4 سنوات لدى العلامات التجارية الأجنبية، وهذا دليل على التجدد السريع.

وفي مقابلة مع وكالة "رويترز"، قال ريكاردو تونيلّي، كبير خبراء ديناميكيات المركبات في "شيري": "إنه من المستحيل على الشركات الأوروبية أن تنجز بسرعة شيري".

Relatedسهم تسلا يرتفع مع هدوء الخلاف بين ترامب وماسك واقتراب موعد إطلاق الروبوتاتتحول تسلا إلى "سهم سياسي": هل يؤدي خطاب ماسك إلى إضعاف شركته؟تراجع أسهم شركة سيارات BYD بعد تخفيض الأسعار ب 34% وتفوق تاريخي على تسلا في أوروبا

وقالت الوكالة، إنها أنجزت تحقيقًا، يؤكد تفوق السيارات الصينية في العالم، وستند إلى مقابلات مع أكثر من 40 خبيرًا في القطاع، شملت مدراء تنفيذيين وموظفين ومستثمرين في خمس شركات صينية وسبع شركات عالمية، إلى جانب زيارات ميدانية لمقرات شركات مثل BYD وZeekr وNio، ومراكز البحث والتطوير التابعة لها في الصين وأوروبا.

في عام 2024، حققت شركتا BYD و"تشيري" نموًا عالميًا بنحو 40%، فيما سجّلت "تسلا" أول تراجع سنوي في مبيعاتها، نتيجة قِدم طرازاتها وانخراط رئيسها التنفيذي إيلون ماسك في السياسة.

وبين عامي 2020 و2024، تراجعت مبيعات كبرى الشركات الأجنبية ( فولكسفاغن، تويوتا، هوندا، جنرال موتورز، ونيسان) في الصين، من 9.4 مليون إلى 6.4 مليون سيارة، فيما تضاعفت صناعة الشركات المحلية من 4.6 مليون إلى 9.5 مليون مركبة خلال نفس الفترة.

التفوق التقني والتنظيمي

وتنقل "رويترز" عن الخبراء الذين قابلتهم قولهن إن التفوق الصيني يعود إلى سرعة البنية التنظيمية، خاصة لدى BYD، التي تستفيد من انخفاض تكاليف اليد العاملة في الصين، وتوظف نحو 900,000 موظف، وهو عدد يقارب مجموع العاملين في تويوتا وفولكسفاغن معًا.

كما أن الشركة تُنتج معظم مكونات سياراتها داخل مصانعها، ما يُقلل من الاعتماد على الموردين، ويُسرّع عجلة الإنتاج، فضًلا عن أنها توفّر لموظفيها خدمات سكن ونقل وتعليم مدعومة.

ويضيف هؤلاء أن هناك فائضًا في القدرة الانتاجية في السوق الصينية، ما يدفع الشركات إلى تعزيز صادراتها، حيث تباع سياراتها في الخارج بأسعار تضاهي نظيراتها العالمية، بل إن أسعارها غالبًا ما تكون ضعف أسعار البيع داخل السوق الصينية.

ومع اشتداد المنافسة، يرى خبراء أن الشركات التقليدية باتت في موقع دفاعي، إذ لا يمكنها مجاراة الأسعار الصينية، رغم احتفاظها بأفضلية نسبية في فهم الأسواق الخارجية واستثمارها في الابتكار والجودة طويلة الأمد.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • الشيباني: سوريا ستعمل مع واشنطن لرفع العقوبات بينها قانون قيصر
  • وقت الطفل أمام الشاشة يقلق الأهل.. لكن المشكلة الحقيقية في مكان آخر
  • خلال 6 أشهر .. الداخلية تضبط 18 مليون مخالفة مرورية بينها 400 الف للسيارات النقل| فيديو
  • عودة سيارة ستيلانتس SRT إلى الحياة بشكل جديد
  • بعد تفوقها على تسلا وجنرال موتورز وفولكسفاغن.. شركات السيارات الصينية تتنافس فيما بينها
  • ايه المشكلة.. محمد رمضان يرد على أحمد السقا
  • بينها مستودع ذخيرة.. مقتل 7 بسلسلة انفجارات في سوريا
  • بينها المحكمة الاتحادية.. شلل البرلمان يعطل 100 قانون ويرحلها للدورة المقبلة
  • هوندا تستدعي أكثر من 65 ألف مركبة بسبب عيب خطير
  • بينها سرقة كرة نيمار.. اتهامات تودع رجلاً السجن 17 عاماً