7 نصائح لتقليل خطر فقدان السمع.. تعرف عليها؟
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
الأذن جزء هام من الجسم، ويمكن أن يؤدي تلف الهياكل الحساسة بداخلها إلى فقدان السمع وحدوث مشكلات في التوازن، وربما يحدث هذا الأمر فجأة أو بمرور الوقت، فمن الشائع أن يعاني البالغون من فقدان السمع، ومشكلات في التوازن مع التقدم في العمر.
نصائح لحماية السمع:
– وضع السجاد لامتصاص الصوت.
– إغلاق النوافذ والأبواب لمنع ضوضاء حركة المرور.
– وضع وسادات تحت الأجهزة التي تصدر أصواتاً مزعجة، وعدم تشغيل أجهزة متعددة في نفس الوقت.
– تقليل التعرض للضوضاء العالية، والحصول على فترات راحة من التعرض الطويل للضوضاء مرتفعة الصوت.
– ارتداء واقي للسمع عند الانخراط في أنشطة صاخبة، اختيار الأجهزة التي تناسب الأذنين، وعادة ما توجد ملصقات على جميع أجهزة حماية السمع بتصنيفات تقليل الضوضاء.
– استخدام أغطية أذن مريحة المقاس، أو ارتداء أغطية أذن مع سدادات أذن لتقليل الضوضاء أكثر، ويكون هذا مفيداً خاصةً عند استخدام أدوات كهربائية عالية الصوت أو معدات العشب.
– توفير أغطية الأذن المصممة خصيصاً للرضع والأطفال الصغار. (الشرق)
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
خبير: الناخب المصري يعاني إرهاقا سياسيا منذ 2011
قال الدكتور بشير عبد الفتاح، الباحث بمركز الأهرام للدراسات، إن المرحلة الحالية من العملية الانتخابية تشهد ما وصفه بـ"الإرهاق السياسي" لـ الناخب المصري، نتيجة خوضه عشرات الاستحقاقات المختلفة منذ عام 2011، مضيفا أن هذا الإرهاق يؤثر بشكل مباشر على حماسه للمشاركة، خاصة مع تكرار جولات التصويت.
وأوضح عبد الفتاح في لقائه مع الإعلامي أحمد سالم، ببرنامج كلمة أخيرة على قناة أون، أن "قضينة العملية الانتخابية" – أي وقوعها المستمر داخل أروقة القضاء – يساهم بدوره في زيادة التشكيك والارتباك، مؤكدًا أن اللجوء المتكرر للطعون ومحكمة النقض وربما الدستورية العليا يضعف صدقية العملية الانتخابية ويعمّق إحباط الناخب.
وأشار إلى أن تقسيم الدوائر مناطقيًا وديموجرافيًا يخضع لاعتبارات صعبة خلقت تحديات أثناء التصويت، خاصة للمغتربين داخل مصر، ممن يقيمون في محافظات بعيدة عن دوائرهم الأصلية.
إثارة قضايا الطعن أو إعادة الفرز تربك الناخبوأكد عبد الفتاح أن إثارة قضايا الطعن أو إعادة الفرز تربك الناخب الذي يفترض أن يقوم تصويته على الثقة في الصوت والنتيجة، مضيفًا: "لازم أثق إن الصوت بتاعي مؤثر ولازم أثق إن النتيجة معبّرة".
ولفت إلى أن غلق بعض أبواب التشكيك مثل الحصر العددي في اللجان الفرعية، وكذلك موقف رئيس الجمهورية، أسهم في تعزيز الثقة، لكنه يرى أن الانتخابات الحالية "لن تبرأ من بعض الأسقام"، مشيرًا إلى أنها ستفتح نقاشًا حول النظام الانتخابي، والمال السياسي، ودور رجال الأعمال، والفصل بين المستقلين والأحزاب، فيما يأمل أن يخرج البرلمان المقبل سالمًا من هذه العملية دون تشكيك في شرعيته.