7 نصائح لتقليل خطر فقدان السمع.. تعرف عليها؟
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
شمسان بوست / متابعات:
الأذن جزء هام من الجسم، ويمكن أن يؤدي تلف الهياكل الحساسة بداخلها إلى فقدان السمع وحدوث مشكلات في التوازن، وربما يحدث هذا الأمر فجأة أو بمرور الوقت، فمن الشائع أن يعاني البالغون من فقدان السمع، ومشكلات في التوازن مع التقدم في العمر.
نصائح لحماية السمع:
– وضع السجاد لامتصاص الصوت.
– إغلاق النوافذ والأبواب لمنع ضوضاء حركة المرور.
– وضع وسادات تحت الأجهزة التي تصدر أصواتاً مزعجة، وعدم تشغيل أجهزة متعددة في نفس الوقت.
– تقليل التعرض للضوضاء العالية، والحصول على فترات راحة من التعرض الطويل للضوضاء مرتفعة الصوت.
– ارتداء واقي للسمع عند الانخراط في أنشطة صاخبة، اختيار الأجهزة التي تناسب الأذنين، وعادة ما توجد ملصقات على جميع أجهزة حماية السمع بتصنيفات تقليل الضوضاء.
– استخدام أغطية أذن مريحة المقاس، أو ارتداء أغطية أذن مع سدادات أذن لتقليل الضوضاء أكثر، ويكون هذا مفيداً خاصةً عند استخدام أدوات كهربائية عالية الصوت أو معدات العشب.
– توفير أغطية الأذن المصممة خصيصاً للرضع والأطفال الصغار. (الشرق)
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
تتلف حاسة السمع.. تحذيرات من الاستخدام المفرط لسماعة الرأس والأذن
تخطت سماعات الرأس والأذن من كونها أدوات للترفيه لتصبح جزءا أساسيا من الروتين اليومي، ولكن يجهل الكثيرون أن الاستخدام المفرط أو غير الصحيح لها يمكن أن يؤدي إلى تلف دائم في حاسة السمع.
تحذيرات من الاستخدام المفرط لسماعة الرأس والأذنبدورها، حذرت الدكتورة سفيتلانا نوزنيتسكايا، أخصائية أمراض الأنف والأذن والحنجرة الروسية، من المخاطر غير المتوقعة لاستخدام السماعات في ظروف معينة، موضحة أن أخطر المواقف لاستخدامها هي عند ممارسة الرياضة أو السباحة أو الاستحمام.
وتابعت أن استخدام سماعات الرأس يزيد من البكتيريا داخل قناة الأذن 11 مرة، مشيرة إلى أن جميعنا لدينا بكتيريا في آذاننا، وفي معظم الحالات لا تسبب هذه البكتيريا أي مشاكل صحية، ومع ذلك إذا ازدادت أو دخلت بكتيريا جديدة إلى الأذن، فعلى سبيل المثال عند إعطاء سماعة أذن لصديق للاستماع إلى الموسيقى معا، فقد يؤدي ذلك إلى تطور التهابات داخل الأذن.
ولفتت إلى أن جلد القناة السمعية الخارجية رقيق، لذا فإن الاستخدام المتكرر أو لفترات طويلة لسماعات الأذن قد يؤدي في النهاية إلى إتلاف سلامة الجلد، ويسبب التهاب القناة السمعية الخارجية.
وكشفت نوزنيتسكايا، أن سماعات الرأس أو الأذن تمتص الحرارة والرطوبة، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو جميع أنواع البكتيريا أو الفطريات، وقد يساهم هذا الأمر بانتقال البكتيريا أو الفطريات إلى الأذن مسببة عدوى خطيرة.
ووجهت الطبيبة نصيحة للأشخاص الذين يستخدمون سماعات الأذن بشكل متكرر أن يقوموا بتنظيف السماعات وتعقيمها بالكحول الطبي مرة واحدة في الأسبوع على الأقل، وأن يحرصوا على تنظيفها من شمع الأذن المتراكم عليها باستمرار.
اقرأ أيضاًأضرار استخدام سماعات الأذن لفترات طويلة.. مخاطر يجب تجنبها
قادرة على تسجيل نشاط الدماغ.. هل تنقل سماعات الأذن بياناتك الشخصية؟