سائق ينجو من الموت بأعجوبة بعد تدلي شاحنته من جسر فوق النهر (شاهد)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
نجا سائق من الموت بأعجوبة بعد تدلي شاحنته من أعلى جسر كلارك الذي يطل على نهر أوهايو في ولاية كنتاكي الأمريكية.
وأظهرت مشاهد مثيرة الشاحنة وهي متدلية، باتجاه النهر، فيما أنقذت الحواجز الموضوعة في الجسر سائق الشاحنة من موت محقق.
وهرعت فرق الإسعاف والإنقاذ على الفور إلى مكان الحادث، وتمكنت أخيرا من انتشال السائق من داخل عربة القيادة.
وعلقت شركة "سيسكو" للمواد الغذائية والتي تملك الشاحنة، بالقول "ممتنون للغاية لخدمات الإنقاذ وإنفاذ القانون الذين قاموا بحل الحادث بسرعة وأمان على جسر كلارك التذكاري اليوم".
DRAMATIC BRIDGE RESCUE: A semi went over the Clark Memorial Bridge connecting Louisville to southern Indiana today. Firefighters had to rescue the female driver from the cab as it dangled over the Ohio River. Here's clips from the rescue, start to finish. https://t.co/rjPhZY1Wn5 pic.twitter.com/N94RFatKiA
— WLKY (@WLKY) March 1, 2024The woman operating a semi-truck that was left dangling off a Louisville bridge nearly 100 feet over the Ohio River on Friday was rescued when firefighters descended down and pulled her to safety. pic.twitter.com/GUAdmG4qt8
— CBS Evening News (@CBSEveningNews) March 1, 2024المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم أوهايو الولايات المتحدة أوهايو نهر اوهايو حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
الموت بأنينٍ مكتوم!
لا مكان آمن في غزة، البيوت ليست آمنة والخيام ليست آمنة، وتجمعات السكان والمستشفيات والمدارس ومراكز الإيواء والمطاعم، كل مكان بات غير آمنٍ ومعرض للاستهداف في أي وقت.
وبالأمس استهدف جيش الاحتلال تجمُّعًا للفلسطينيين قرب مطعم بوسط مدينة غزة، فتناثرت أشلاء الأطفال والنساء والرجال في الشوارع، وامتزج الدم بالطعام، كما لم يسلم طفل كان يبيع القهوة في الشارع من بطش الاحتلال وقصفه، وسقط شهيدًا وبجواره "دلّة قهوة" كانت مصدر رزقه، وبيده اليسرى كوب قهوة مصنوع من الورق.
وإلى جانب الحالة المأساوية والقتل بالصواريخ، تبرُز حالة مأساوية أخرى لكنها قتل بالبطيء واستخدام الغذاء سلاحًا في حرب إبادة إجرامية؛ إذ يعيش القطاع مجاعةً لم يسبق لها مثيل في تاريخ البشر الحديث، وقد أعلنت منظمة المطبخ المركزي العالمي اضطرارها إلى وقف الطهي في غزة بسبب نفاد الإمدادات.
إنَّ غزة تجتمع فيها كل المآسي، القتل والجوع والعطش والتلوث والمرض والتشريد، مآسٍ بعضها فوق بعض، إذا فاضلت بينها ستجدها جميعًا تقود الغزيين إلى الموت المحتوم.. وفوق كل ذلك تزيد مأساة "خذلان المجتمع الدولي" من أنين الفلسطينيين؛ إذ يقف العالم متفرجًا أمام مشاهد الإبادة دون موقف جاد لنجدة وإغاثة المظلومين والمقهورين!