صحيفة الاتحاد:
2025-05-18@22:13:58 GMT

67,1% معدل التضخم السنوي بتركيا في فبراير

تاريخ النشر: 4th, March 2024 GMT


اسطنبول (أ ف ب) 
ارتفع معدل التضخم في تركيا مجدداً خلال فبراير الماضي مسجلاً 67,1% على أساس سنوي في مقابل 64,9% في يناير الماضي وفق ما أظهرته أرقام رسمية نشرت الاثنين.وبمعدل شهري، وصل ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية الذي يغذيه التراجع شبه المتواصل في سعر صرف الليرة التركية، إلى 4,5%.

أخبار ذات صلة مؤشر ناسداك يسجل أعلى مستوياته منذ 2020 كيف تبخرت مدخرات الشعوب ؟.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الليرة التركية التضخم

إقرأ أيضاً:

موعد اجتماع البنك المركزي المصري 2025 المقبل.. هل تنخفض أسعار الفائدة؟

يترقب ملايين المواطنين والمستثمرين في مصر موعد اجتماع لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي المصري، المقرر انعقاده يوم الخميس 22 مايو 2025، وسط حالة من الترقب والقلق بسبب التأثير الكبير الذي تتركه قرارات أسعار الفائدة على القروض، المدخرات، وسوق السلع والخدمات.

موعد اجتماع البنك المركزي وسط تحديات التضخم

- يأتي اجتماع البنك المركزي المصري في ظل ارتفاع معدل التضخم الأساسي السنوي إلى 10.4% في أبريل 2025، مقارنةً بـ9.4% في مارس، فيما بلغ التضخم الشهري 1.2% مقابل 0.9% الشهر السابق، وتُعَد هذه المؤشرات الاقتصادية عاملاً رئيسيًّا مؤثرًا على قرار اللجنة، التي يجب أن توازن بين دعم النمو الاقتصادي والحفاظ على استقرار الأسعار.

ما التوقعات المتباينة حول قرار الفائدة؟

- خفض جديد للفائدة: يعتقد بعض المحللين أن الظروف الاقتصادية تدعم خطوة خفض إضافي لأسعار الفائدة، خصوصًا مع تراجع معدل التضخم العام في أبريل، مما يعكس نجاح سياسات البنك المركزي السابقة في ضبط الأسعار وتحفيز الاقتصاد.

- تثبيت الفائدة أو خفض محدود: في المقابل، يتوقع خبراء آخرون تثبيت أسعار الفائدة أو إجراء خفض محدود، مشيرين إلى أهمية تقييم تأثيرات التخفيض السابق الذي حدث في أبريل 2025 قبل اتخاذ خطوات جديدة، لا سيما في ظل التقلبات الاقتصادية العالمية والمحلية.

البنك المركزي المصري ما العوامل المؤثرة في قرار السياسة النقدية؟

- معدل التضخم: ارتفاع التضخم إلى 10.4% يشكل ضغطًا على البنك لاتخاذ إجراءات صارمة قد تتضمن رفع الفائدة للحدِّ من الزيادة في الأسعار.

- الوضع الاقتصادي العالمي: التوترات الجيوسياسية والضغوط الاقتصادية تلعب دورًا في تحديد توجه البنك المركزي للحفاظ على التوازن بين دعم النمو والحفاظ على استقرار السوق.

- سعر صرف الجنيه: تذبذب سعر الصرف يُلقي بظلاله على قرارات البنك المركزي، مع ضرورة الحفاظ على استقرار العملة المحلية.

تأثير قرارات الفائدة على الاقتصاد المصري

تؤثر قرارات البنك المركزي بشكل مباشر على: تكلفة الاقتراض، معدل التضخم، وسعر صرف الجنيه المصري، حيث يهدف البنك إلى خفض التضخم إلى 12% بحلول نهاية 2025، مع دعم القطاعات الإنتاجية الحيوية مثل «الصناعة والسياحة»، في ظل تحديات مرتبطة بتراجع إيرادات قناة السويس بسبب الاضطرابات الإقليمية.

خلفية الاجتماع السابق وتأثيره

- شهد اجتماع لجنة السياسة النقدية في 17 أبريل 2025 خفضًا مفاجئًا للفائدة بمقدار 225 نقطة أساس «2.25%»، وهو أول خفض منذ 2020، ليصل سعر الفائدة إلى 25% للإيداع و26% للإقراض.

- جاء القرار بعد تراجع التضخم السنوي إلى 12.8% في فبراير، ما اعتبره البنك مؤشرًا على نجاح سياساته الانكماشية السابقة، وبدأ دورة التيسير النقدي لتحفيز الاقتصاد.

- يبقى اجتماع 22 مايو المقبل نقطة فاصلة في مسار السياسة النقدية في مصر خلال 2025، إذ سيعكس القرار قراءة دقيقة للبيانات الاقتصادية ومدى التوازن بين ضرورة خفض التضخم وتحفيز النمو الاقتصادي في آن واحد.

اقرأ أيضًاسعر الدولار اليوم الخميس في مصر.. في البنك المركزي بكام؟

موعد اجتماع البنك المركزي القادم 2025.. هل يخفض سعر الفائدة؟

ما هو آخر تحديث لـ سعر الذهب الجمعة 16 مايو 2025؟

مقالات مشابهة

  • بنمو 43.1%.. الرقابة المالية: 8.4 مليار جنيه أقساط التأمين التجاري خلال فبراير 2025
  • الرقابة المالية: ارتفاع عدد عملاء نشاط التمويل العقاري لنحو 1420 خلال فبراير
  • 10 أجوبة عن التضخم وحركة الأسعار عليك معرفتها لمراقبة تكلفة معيشتك
  • انقسام حول قرار المركزي المصري المرتقب بشأن أسعار الفائدة
  • إنتاج الكهرباء يرتفع 4.3% والمياه يتراجع 2.5% حتى فبراير 2025
  • قمة بغداد.. رئيس وزراء اسبانيا: فرض شرق أوسط جديد بالقوة سيوقظ كوابيس الماضي
  • تقرير عالمي: 36 دولة عانت من أزمات الغذاء العام الماضي
  • موعد اجتماع البنك المركزي المصري 2025 المقبل.. هل تنخفض أسعار الفائدة؟
  • ارتفاع قياسي لمعدل التضخم في “إسرائيل” خلال ابريل الماضي
  • حرب غزة ترفع التضخم في إسرائيل إلى 3.6% في أبريل