بعد تراجع سعر الدولار بالسوق السوداء.. طرق استيراد سيارة بدون جمارك
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
يرغب الكثير من عشاق شراء السيارات الجديدة في استيراد سيارة بدون جمارك، وذلك بالتزامن مع تراجع سعر الدولار في السوق السوداء بـ مصر.
استيراد سيارة بدون جمارك بعد انخفاض سعر الدولاروتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص استيراد سيارة بدون جمارك بعد انخفاض سعر الدولار وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
قررت وزارة المالية مد العمل بـ مبادرة استيراد سيارات المصريين بالخارج 2024 لمدة 3 أشهر، وبدأ العمل وفقاً لـ القرار الجديد يوم 30 يناير 2024 الماضي، ويستمر لمدة 3 شهور، وينتهي يوم 30 أبريل 2024 المقبل.
- تحميل تطبيق سيارات المصريين بالخارج لهواتف أندرويد، ولهواتف آيفون تطبيق سيارات المصريين بالخارج.
- إنشاء حساب جديد بالبريد الإلكتروني.
- استكمال بيانات الحساب بإدخال رقم الهاتف وتاريخ الميلاد والرقم القومي وبلد الإقامة.
- اختيار السيارة المراد استيرادها.
- استكمال الطلب من خلال الموافقة على الشروط والأحكام.
- اتباع تعليمات التحويل البنكي.
- متابعة الطلب بعد التحويل للحصول على الموافقة الاستيرادية.
- يستمر العمل فى تقييم السيارات وتحديد المبالغ المستحقة الواجب تحويلها طوال الـ 5 سنوات.
- يتم سداد ودائع المصريين بالخارج المستفيدين من مبادرة تيسير استيراد السيارات، في المواعيد المقررة بسعر الصرف وقت استحقاقها.
- يجوز للمتقدمين من المصريين المقيمين بالخارج، اختيار أي سيارة واستبدالها في أي وقت خلال الـ 5 سنوات.
- يحق لأكثر من فرد بالأسرة الواحدة الاستفادة من التيسيرات الجديدة لاستيراد السيارات، طالما توفرت الشروط المقررة.
- صلاحية الموافقة الاستيرادية لشحن واستيراد السيارات، تمتد لـ 5 سنوات، والضريبة الجمركية المخفضة سارية طوال فترة صلاحية الموافقة الاستيرادية.
- يحق للمالك الأول أن يستورد السيارة دون التقيّد بسنة الصنع، ويجب على غيره ألا يتجاوز 3 سنوات وقت الإفراج الجمركي.
اقرأ أيضاًتعرف على الشروط الواجب توافرها لاستيراد سيارة بدون جمارك
تخفيض جمارك السيارات.. وزيرة الهجرة ترد على استفسارات الجالية المصرية بالخارج
بعد تحويل 150 مليون دولار للخارج.. تسهيلات جديدة للمصريين لشراء السيارات بدون جمارك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تراجع سعر الدولار مبادرة استيراد سيارات المصريين بالخارج تراجع سعر الدولار في السوق السوداء استيراد سيارة بدون جمارك استيراد السيارات بالخارج بدون جمارك استيراد سيارات بدون جمارك انخفاض سعر الدولار في السوق السوداء المصریین بالخارج استیراد السیارات
إقرأ أيضاً:
النفط يعانق 69 دولار.. والذهب يتراجع مع قوة الدولار وتوتر الأسواق
استقرت أسعار النفط بعد تحقيقها أكبر مكاسب أسبوعية مدعومة بتفاؤل المستثمرين حيال المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة وعدة دول قبل الموعد النهائي الأسبوع المقبل، إضافة إلى شحّ في أسواق وقود الديزل عزز من معنويات السوق.
وارتفع خام “برنت” لأكثر من 69 دولارًا للبرميل، مسجلاً ارتفاعًا بنسبة 1% يوم الخميس، في حين تداول خام “غرب تكساس” الوسيط بالقرب من 66 دولارًا.
وأعرب وزير التجارة الهندي بيوش غويال عن ثقته في إمكانية التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة قبل الأول من أغسطس، فيما تسعى كل من البرازيل والمكسيك إلى توسيع علاقاتها التجارية مع واشنطن.
وشهدت أسعار الديزل ارتفاعًا حادًا، ما دفع إلى زيادة العلاوات السعرية لدرجات نفط خام تنتج كميات أكبر من الوقود، وهو ما دعم السوق النفطية التي تعاني من ركود نسبي.
وأوضحت شركة “توتال إنرجيز” أن إجراءات الاتحاد الأوروبي للحد من واردات الطاقة الروسية ساهمت في تفاقم أزمة الإمدادات، مما زاد من حدة الشح في السوق.
في الوقت ذاته، لا يزال النفط الخام تحت حالة ترقب مع استمرار ارتفاع إمدادات تحالف “أوبك+”، مما يزيد المخاوف من تخمة محتملة في المعروض. ومن المقرر أن يعقد التحالف اجتماعه المقبل في 3 أغسطس لاتخاذ قرار بشأن مستويات الإنتاج.
من جانبه، توقع روبرت ريني، رئيس أبحاث السلع والكربون في “ويستباك بنك كورب”، ارتفاع المخزونات العالمية من النفط الخام بشكل حاد مع استمرار تراجع الطلب الصيفي وزيادة الإمدادات حتى الخريف، متوقعًا انخفاض أسعار خام “برنت” إلى نحو 60 دولارًا.
على صعيد المعادن النفيسة، شهد الذهب تراجعًا طفيفًا يوم الجمعة، لكنه ظل على مسار تحقيق مكاسب أسبوعية طفيفة، مع تداول المعدن قرب مستوى 3370 دولارًا للأونصة.
وجاء هذا التراجع عقب بيانات أمريكية قوية عن سوق العمل عززت التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي على أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه المرتقب الأسبوع المقبل.
وارتفع الدولار الأمريكي وعوائد سندات الخزانة، مما زاد الضغط على الذهب الذي لا يدرّ فائدة، في ظل تراجع رهانات متداولي عقود المبادلة على تخفيضات سعر الفائدة خلال العام الجاري، وتُظهر التوقعات أن أول خفض كامل قد يحدث في أكتوبر.
ولم يغفل المستثمرون التوتر المستمر بين الرئيس دونالد ترمب ورئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، والذي أعاد النقاش حول سياسات البنك المركزي وتأثيرها على الأسواق.
وارتفع الذهب بأكثر من 25% منذ بداية العام، مستفيدًا من حالة عدم اليقين العالمية المتعلقة بالتوترات الجيوسياسية ونزاعات التجارة، مما عزز الطلب على الملاذات الآمنة، ومع ذلك، ظل المعدن يتداول ضمن نطاق ضيق مؤخرًا مع تحسن ثقة المستثمرين بالأصول الأكثر مخاطرة بفضل التقدم في المفاوضات التجارية.