الفريق أول محمد زكي يلتقي وزير دفاع جمهورية كينيا
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
التقى الفريق أول محمـد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، آدن باري دوالي وزير دفاع جمهورية كينيا، والوفد المرافق له الذي يزور مصر حالياً، إذ أجريت مراسم استقبال رسمية بمقر الأمانة العامة لوزارة الدفاع وعزفت الموسيقات العسكرية السلام الوطني لكلا البلدين.
تناول اللقاء عدداً من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك في ضوء تعزيز علاقات الشراكة والتعاون العسكري والأمني بين البلدين، كما جرى التطرق إلى تطورات الأوضاع الراهنة على الساحتين الإقليمية والدولية وانعكاساتها على القارة الإفريقية.
أكد القائد العام للقوات المسلحة، اعتزازه بعلاقات التعاون العسكري التي تربط القوات المسلحة المصرية والكينية في العديد من المجالات، فيما أشاد وزير الدفاع الكيني، بالجهود المصرية لإرساء دعائم الأمن والاستقرار داخل القارة الإفريقية، معرباً عن تطلع بلاده لمزيد من التنسيق والتعاون بما يلبي المصالح المشتركة لكلا البلدين.
حضر اللقاء الفريق أسامة عسكر رئيس أركان حرب القوات المسلحة، وعدد من قادة القوات المسلحة لكلا البلدين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأمانة العامة الإقليمية والدولية الإنتاج الحربى التعاون العسكرى الجهود المصرية السلام الوطنى الفريق أسامة عسكر القائد العام للقوات المسلحة أجر أركان
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع السوري يمهل الفصائل المسلحة 10 أيام للاندماج بالجيش
أعلن وزير الدفاع السوري اللواء مرهف أبو قصرة، السبت، دمج جميع الوحدات العسكرية في البلاد تحت مظلة وزارة الدفاع، في خطوة تهدف إلى توحيد البنية العسكرية ضمن إطار مؤسساتي موحد.
جاء ذلك في سلسلة منشورات على حسابه بمنصة “إكس”، حيث حدد مدة أقصاها 10 أيام من تاريخ الإعلان، لاستكمال جهود التوحيد والتنظيم.
وقال أبو قصرة: “إلى أبناء سوريا الأحرار، لقد بدأنا بعد تحرير سوريا فوراً بالعمل على دمج الوحدات العسكرية ضمن إطار مؤسساتي موحد، واليوم ننقل لشعبنا الكريم نبأ دمج كافة الوحدات ضمن وزارة الدفاع السورية”.
وأضاف: “هذا الإنجاز الكبير لم يكن ليتحقق لولا تضافر جهود الجميع”.
وتابع: “بهذه المناسبة، لا يسعنا إلا أن نتقدم بخالص الشكر والتقدير لقادة وجنود الوحدات العسكرية على تعاونهم المثمر والتزامهم العالي، مستشعرين أهمية المرحلة ومتطلباتها”.
وأشار إلى أنه انطلاقا من أهمية العمل المؤسساتي، فإننا نشدد على “ضرورة التحاق ما تبقى من المجموعات العسكرية الصغيرة بالوزارة بمدة أقصاها 10 أيام من تاريخ هذا الإعلان، وذلك استكمالاً لجهود التوحيد والتنظيم”.
وأكد أن “أي تأخير في هذا الصدد سيستلزم اتخاذ الإجراءات المناسبة وفق القوانين المعمول بها”، مختتماً بالقول: “حفظ الله سوريا وشعبها، ووفقنا لما فيه خير البلاد والعباد”.
وفي 24 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اتفقت جميع الفصائل في سوريا مع الرئيس أحمد الشرع، على حل نفسها والاندماج تحت مظلة وزارة الدفاع، خلال اجتماع جرى في العاصمة دمشق.
وفي 8 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم حزب البعث، و53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب