شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن بـ ملايين الدولارات الكشف عن حجم الخسائر الأولية لمحطة مياه بحري، الخرطوم 8211; نبض السودان كشف تقرير مدير محطات المياه بولاية الخرطوم مهندس محمد أحمد عوض، تفاصيل حجم الخسائر الأولية لمحطة مياه بحري .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بـ«ملايين الدولار ات».

. الكشف عن حجم الخسائر الأولية لمحطة مياه بحري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بـ«ملايين الدولارات».. الكشف عن حجم الخسائر الأولية...

الخرطوم – نبض السودان

كشف تقرير مدير محطات المياه بولاية الخرطوم مهندس محمد أحمد عوض، تفاصيل حجم الخسائر الأولية لمحطة مياه بحري التي قدرت ب 57 مليون دولار.

ورافق المهندس عوض، فريق الصليب الأحمر الذي زار المحطة لتقييم الوضع بهدف أعادة التشغيل.

وبحسب التقرير ان المضخات بها تلف كبير جدا ( ثقوب كثيرة ) خاصة الأجزاء العليا منها، وتلف كبير في 4 محولات من عدد 9 مما أدى لتسرب الزيوت التى بداخلها وتحتاج لتغيير ، ومحول المحطة (1) به تلف بسيط.

واشار التقرير إلى ان الفريق لم يتمكن من الصعود لأعلى الفلاتر ( 36 فلتر ) للفحص والمراجعة بسبب القصف الكثيف، وبحسب التقرير ان جميع مضخات وطبلونات التوزيع سليمة ( أ + ب + ج + د ). وتعرضت غرفها لقصف علوي أدى لكسر فى النوافذ الزجاجية.

ولم يتمكن الوفد من أخذ الوقت الكافي بسبب القصف المستمر، حيث لم يتم تقييم عدد من الوحدات.

أوصى تقرير مدير المحطات بعد الوقف الدائم لإطلاق النار ولدخول محطة مياه بحري الخدمة فى أقرب وقت بالآتى: توفير الإمداد الكهربائي للمحطة وذلك بمراجعة ومتابعة صيانة الخطوط المغذية للمحطة من مصدرها وحتى دخولها المحطة، ومن ثم تقييم المحولات التسعة داخل المحطة، متابعة نشرة مناسيب النيل اليومية لمراقبة الزيادة فى المناسيب لتفادي غرق مضخات الماء الخام والتدخل فى الوقت المناسب.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الدولار موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بـ ملایین

إقرأ أيضاً:

منظمة أممية تخصص 5 ملايين دولار لمكافحة الكوليرا في السودان

متابعات – تاق برس- أعلن وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ بالأمم المتحدة، توم فليتشر تخصيص 5 ملايين دولار لدعم جهود الاستجابة لتفشي الكوليرا في السودان. التمويل الجديد سيمكن الأمم المتحدة من زيادة أنشطتها المتعلقة بالصحة، والمياه، والصرف الصحي، والنظافة ذات الأهمية الحاسمة لوقف المزيد من انتشار الكوليرا.

 

وأكد مكتب الأمم المتحدة المعني بتنسيق الشؤون الإنسانية الحاجة إلى المزيد من الموارد، بصورة عاجلة، مشيرا إلى أن الشركاء في المجال الإنساني يحتاجون إلى 50 مليون دولار للحفاظ على عمليات الاستجابة للكوليرا حتى نهاية عام 2025. وحذر من أن تفشي المرض يتغذى من الصراع المستمر، والنزوح الجماعي، وانهيار أنظمة الصحة العامة والمياه.

 

منذ يوليو من العام الماضي، أبلغت السلطات الصحية السودانية عن أكثر من 84,000 حالة اشتباه بالإصابة وأكثر من 2,100 وفاة في 17 ولاية من أصل 18 ولاية سودانية، مع تسجيل أكثر من 33,000 حالة إصابة خلال هذا العام وحده.

 

ولكن مكتب أوتشا حذر من أن نقص الإبلاغ قد يخفي الحجم الحقيقي لتفشي المرض، مشيرا إلى أن أكثر من 33.5 مليون شخص، بمن فيهم 5.7 مليون طفل دون سن الخامسة، معرضون لخطر الكوليرا.

 

وفقا للمكتب الأممي، فإن ولايات الخرطوم، الجزيرة، القضارف، والنيل الأبيض تمثل أكثر من 70 في المائة من جميع الحالات المبلغ عنها. وقد سجلت ولاية الخرطوم وحدها أكثر من 23,400 حالة مشتبه بها. ويتوسع التفشي الآن في دارفور، مع الإبلاغ عن انتقال عبر الحدود إلى تشاد وجنوب السودان.

 

وحذر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية من أن موسم الأمطار المستمر – الذي يستمر أكتوبر – يهدد بتفاقم الأزمة عن طريق تلويث مصادر المياه وزيادة العدوى. وأكد أهمية أن يضاعف المانحون والمجتمع الدولي الدعم، على وجه السرعة، لمنع المزيد من انتشار هذا المرض الفتاك وإنقاذ الأرواح.

السودانمكافحة الكوليرا في السودانمنظمة الأمم المتحدة

مقالات مشابهة

  • ثلاثية الجوع والمرض والجفاف تهدد ملايين الأطفال في السودان
  • الجوع يهدد أطفال السودان بـ«وفيات جماعية»
  • بعد تحريرها من التمرد.. الخرطوم بانتظار سكانها المهجرين
  • منظمة أممية تخصص 5 ملايين دولار لمكافحة الكوليرا في السودان
  • الأمم المتحدة تخصص 5 ملايين دولار لمكافحة تفشي الكوليرا في السودان
  • جامعة الخرطوم لصناعة التظلم
  • تشغيل تجريبي لمحطة معالجة مياه الصرف بطريق العين السخنة بطاقة 80 ألف م³ يوميًا
  • القمح مقابل الولاء.. كييف تطلق أولى قذائفها الناعمة على الخرطوم
  • الخرطوم تطفئ عطشها قريبا.. وتشغيل تجريبي لمحطات مياه
  • ماذا لو انهار سد الدمار الاثيوبي “سد النهضة” ؟