متحدث الزراعة: الإفراج عن الأعلاف سيؤدى لضبط أسعار السلع الغذائية فى الأسواق
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أكد الدكتور محمد القرش، المتحدث باسم وزارة الزراعة، أن هناك اهتمام من الدولة المصرية لتعظيم الوفرة وتوفير كافة احتياجات المواطنين والإفراج عن الذرة وفول الصويا على رأس الأولويات في الإفراجات الجمركية، موضحا أن ما يحدث من افراجات جمركية سينعكس على الأسعار.
وأوضح محمد القرش، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء دي إم سي»، على قناة دي إم سي، أن الافراج عن الاعلاف ومستلزمات الانتاج الحيواني سيؤدي لضبط أسعار السلع الغذائية في الأسواق، قائلًا: «نتكلم على الاتاحة وهي في غاية الأهمية، وكل ما يكون في إتاحة بيحصل انخفاض في الأسعار، ووفرة في الذرة والفول الصويا ويقابلها زيادة في حجم الانتاج الحيواني».
وتابع: ما يحدث من قرارات يعظم من الإنتاج الحيواني المحلي، وأيضا رأينا افراجات على كميات من السكر وهذا يساهم في تعظيم الوفرة، وما يحدث ينعكس على كل أركان التنمية وما أخذته الدولة من جهود لتعظيم المكون المحلي كان إجراءات كبيرة.
اقرأ أيضاًمحافظ أسيوط يفتتح معرض بيع السلع الغذائية بأسعار مخفضة بحي غرب
متحدث الحكومة: الإفراج عن السلع الغذائية من الجمارك خلال أيام.. وسنشهد استقرارا للأسعار
أسعار السلع الغذائية في معارض أهلا رمضان.. السكر بـ 27 جنيه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسواق السلع الغذائية متحدث الزراعة الأعلاف السلع الغذائیة
إقرأ أيضاً:
شرطة تعز تنفذ حملة أمنية لضبط الأسعار ومطالبات بضبط الشركات التجارية
نفذت إدارة شرطة محافظة تعز، السبت، حملة أمنية موسعة لضبط أسعار السلع في الأسواق المحلية، بالتنسيق مع مكتب الصناعة والتجارة.
وذكر مركز الإعلام الأمني التابع لشرطة تعز، أن الحملة تهدف إلى ضبط أسعار المواد الغذائية والسلع الأساسية بما يتواكب مع الانخفاض الحاصل في سعر صرف العملات الأجنبية، ومكافحة حالات التلاعب بالأسعار التي تضر بالمواطنين وتثقل كاهلهم.
وشملت الحملة نزولاً ميدانياً إلى عدد من الأسواق والمحال التجارية، حيث تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين، ومخاطبة التجار بضرورة الالتزام بالأسعار المحددة من قبل الجهات المختصة.
وأكدت شرطة تعز استمرارها في تنفيذ هذه الحملات، بالتعاون مع الجهات المختصة، للحفاظ على الاستقرار التمويني والتجاري في المحافظة.
ويطالب المواطنون، بضبط الأسعار من قبل الشركات الكبرى التجارية، قبل صغار التجار ومن ثم الإنتقال إلى الأسواق المحلية، بالتزامن مع تراجع أسعار العملات الأجنبية أمام الريال اليمني.