متحدث الزراعة: الإفراج عن الأعلاف سيؤدى لضبط أسعار السلع الغذائية فى الأسواق
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
أكد الدكتور محمد القرش، المتحدث باسم وزارة الزراعة، أن هناك اهتمام من الدولة المصرية لتعظيم الوفرة وتوفير كافة احتياجات المواطنين والإفراج عن الذرة وفول الصويا على رأس الأولويات في الإفراجات الجمركية، موضحا أن ما يحدث من افراجات جمركية سينعكس على الأسعار.
وأوضح محمد القرش، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «مساء دي إم سي»، على قناة دي إم سي، أن الافراج عن الاعلاف ومستلزمات الانتاج الحيواني سيؤدي لضبط أسعار السلع الغذائية في الأسواق، قائلًا: «نتكلم على الاتاحة وهي في غاية الأهمية، وكل ما يكون في إتاحة بيحصل انخفاض في الأسعار، ووفرة في الذرة والفول الصويا ويقابلها زيادة في حجم الانتاج الحيواني».
وتابع: ما يحدث من قرارات يعظم من الإنتاج الحيواني المحلي، وأيضا رأينا افراجات على كميات من السكر وهذا يساهم في تعظيم الوفرة، وما يحدث ينعكس على كل أركان التنمية وما أخذته الدولة من جهود لتعظيم المكون المحلي كان إجراءات كبيرة.
اقرأ أيضاًمحافظ أسيوط يفتتح معرض بيع السلع الغذائية بأسعار مخفضة بحي غرب
متحدث الحكومة: الإفراج عن السلع الغذائية من الجمارك خلال أيام.. وسنشهد استقرارا للأسعار
أسعار السلع الغذائية في معارض أهلا رمضان.. السكر بـ 27 جنيه
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسواق السلع الغذائية متحدث الزراعة الأعلاف السلع الغذائیة
إقرأ أيضاً:
خبير: أسعار النفط تتراوح بين 60 لـ 70 دولارًا للبرميل خلال الفترة المقبلة
قال الخبير الاقتصادي أحمد معطي إن أسعار النفط ارتفعت بنسبة 1%، مدعومة بتوترات جيوسياسية في الشرق الأوسط والقيود على الإمدادات من روسيا وإيران.
وتابع "معطي" خلال تصريحات تلفزيونية، أن الأسعار قد تتراوح بين 60 إلى 70 دولارًا للبرميل خلال الفترة المقبلة، مع استمرار الحذر في الأسواق، وتراجع الإنتاج في كندا بسبب حرائق الغابات.
وأضاف أن الاقتصاد العالمي بات على مشارف مرحلة تباطؤ واضحة، وسط تقلبات حادة في السياسة النقدية والضغوط الجيوسياسية، مشيرًا إلى أن منظمة التعاون الاقتصادي خفّضت توقعاتها للنمو العالمي إلى 2.9% خلال عام 2025، مقارنة بتقديرات سابقة أكثر تفاؤلًا.
وأوضح أن التراجع الأكبر في النمو من المتوقع أن تشهده الولايات المتحدة وكندا والمكسيك، نتيجة سياسات اقتصادية جديدة، من بينها عودة الرسوم الجمركية، ما أعاد التوتر التجاري إلى الواجهة، خصوصًا في ظل خطاب ترامب المتشدد.
وأشار إلى أن المنظمة لم تذهب إلى حد التحذير من “ركود شامل”، وهو ما يعكس بعض التفاؤل بإمكانية التوازن خلال النصف الثاني من العام.