عبدالله العبيد: كاسترو في المؤتمر يدافع عن نفسه وليس عن النصر .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
ماجد محمد
علق الإعلامي الرياضي عبدالله العبيد على تصريح مدرب النصر كاسترو خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد عقب خسارة فريقه أمام الرائد في “دوري روشن”.
وقال العبيد:كاسترو في المؤتمر يدافع عن نفسه وليس عن النصر ، والنصر من عام 2014 لم نشاهده بهذا الشكل.
وأضاف”كاسترو هو المشكلة وما يحدث في النصر إضاعة وقت .
عبدالله العبيد:
كاسترو في المؤتمر يدافع عن نفسه وليس عن #النصر ، والنصر من عام 2014 لم نشاهده بهذا الشكل.#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/QncAv3EK7j
— SSC (@ssc_sports) March 7, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر دوري أبطال آسيا دوري روشن كاسترو
إقرأ أيضاً:
تشايس كراوفورد: من قيد "الوسامة التلفزيونية" إلى الحرية الإبداعية في The Boys
بعد سنوات من الاختفاء خلف هالة الفتى المثالي في دراما المراهقين، عاد النجم الأميركي تشايس كراوفورد ليتحدث بصراحة عن الجانب المظلم للنجاح المبكر، والقيود التي فرضتها عليه شهرته في مسلسل Gossip Girl.
كراوفورد، الذي عرفه الجمهور من خلال شخصية "نات أرشيبالد"، اعترف في حوار مؤثر على بودكاست Good Guys أنه شعر بأنه محاصر داخل "قالب جمالي" صنعته له صناعة الترفيه، حيث تم اختزاله في وسامته فقط، بعيدًا عن أي عمق فني.
وقال: "الشهرة جت بسرعة، بس بعدها حسّيت إني تايه... كأني في عزلة مش بإيدي."
ورغم أن ملايين المتابعين أحبوا صورته كرمز للوسامة والهدوء، إلا أن تلك الصورة بحسب وصفه تحولت إلى عبء. فبعد انتهاء المسلسل في 2012، وجد نفسه يواجه أبوابًا مغلقة، حيث فشل في الحصول على أدوار خارج هذا القالب النمطي.
وأضاف: "ماحدش كان شايف الممثل اللي جوايا... بس شايفين صورة مرسومة مسبقًا."
التحول الحقيقي في مسيرة كراوفورد جاء بعد سبع سنوات، عندما وقع اختياره على نص مسلسل The Boys. فبدلًا من شخصية البطل التقليدي، قدّم شخصية “The Deep” المثيرة للجدل والمرتبكة نفسيًا. هذا الدور كان بمثابة كسر للجدار الذي حاصره طويلًا، ونافذة أعادت له احترامه لنفسه كممثل.
في تصريحه، كشف كراوفورد أن خوضه هذا الدور كان أشبه بمواجهة شخصية، حيث رأى في The Deep بعضًا من ماضيه الضائع: "حسّيت إن الشخصية دي بتشاركني جروحي... كانت فرصة لأكون حقيقي، مش بس واجهة."
اليوم، وبعد عدة مواسم ناجحة من The Boys، يثبت كراوفورد أنه ليس أسير نجاح قديم، بل فنان يسعى لإعادة تعريف نفسه بعيدًا عن وسامة المراهقين، ليؤكد أن خلف كل وجه جميل، هناك قصة أعمق تنتظر أن تُروى.