شاهد: فيضانات في دبي بعد هطول أمطار غزيرة
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
تسببت الأمطار الغزيرة في الإمارات بشكل عام ودبي بشكل خاص اليوم السبت، بتسجيل فيضانات بأكثر من منطقة، إضافة إلى تساقط البرد في أبو ظبي.
وكانت السلطات قد حذرت المواطنين من العاصفة القادمة قبل يوم واحد، واستعد موظفو الطوارئ لهطول الأمطار النادرة.
وهطول الأمطار أمر غير معتاد في دبي، ولكنه يحدث بشكل دوري خلال الأشهر الباردة.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "اعتراف بدورها الحيوي".. كندا تعلن استئناف تمويل "الأونروا" بعد تجميد مؤقت شاهد: كهنة هندوس يدخنون "الماريخوانا" وسط احتفال المصلين بمناسبة مهرجان شيفاراتري نساء غزة في اليوم العالمي للمرأة.. "أرملة شهيد أو أم شهيد أو زوجة مفقود" الإمارات العربية المتحدة فيضانات - سيول أمطارالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية الإمارات العربية المتحدة فيضانات سيول أمطار غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل الشرق الأوسط رمضان يوم المرأة العالمي فلسطين شرطة اليمن حركة حماس الحوثيون السياسة الأوروبية غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل الشرق الأوسط رمضان يوم المرأة العالمي السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
مع استمرار عمليات البحث.. ارتفاع حصيلة ضحايا فيضانات نيجيريا إلى 151 قتيلاً (فيديو)
تواصل فرق الإنقاذ في نيجيريا جهودها للبحث عن مفقودين بعد الفيضانات العنيفة التي اجتاحت مدينة موكوا شمال وسط البلاد، وأسفرت حتى الآن عن مقتل 151 شخصاً، في واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية التي تضرب المنطقة خلال السنوات الأخيرة.
وقال إبراهيم أودو حسيني، المتحدث باسم وكالة الطوارئ في ولاية النيجر، لوكالة فرانس برس، إن الحصيلة ارتفعت مع انتشال جثث جديدة بعد انحسار مياه السيول، مشيراً إلى أن الفيضانات المفاجئة دمرت بالكامل نحو 265 منزلاً، وجرفت جسرين رئيسيين، فيما نزح أكثر من 3000 شخص.
وتسببت الأمطار الغزيرة التي هطلت لساعات يوم الخميس الماضي في انهيار سد في بلدة مجاورة، ما فاقم منسوب المياه وأدى إلى فيضانات عارمة غمرت الأحياء السكنية في موكوا، وهي بلدة تجارية حيوية في ولاية النيجر.
وكانت السلطات قد أعلنت في وقت سابق عن مقتل 111 شخصاً، قبل أن تكشف عمليات البحث عن 23 جثة إضافية الجمعة، لتتجاوز الحصيلة الرسمية 150 قتيلاً، وفقاً لما نقلته أسوشيتد برس عن مصادر محلية.
وتُظهر صور ومقاطع فيديو نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي مشاهد مروّعة لغرق الشوارع والمنازل، وسط نداءات استغاثة من السكان الذين فُقدت عائلات بأكملها تحت أنقاض المنازل المنهارة أو جرفتهم المياه.
ولا تزال المخاوف قائمة من ارتفاع حصيلة الضحايا، في ظل صعوبة الوصول إلى بعض المناطق المتضررة، واستمرار البحث عن مفقودين.
وتتكرر الفيضانات في نيجيريا خلال موسم الأمطار الذي يمتد من مايو إلى أكتوبر، لكن حجم الدمار هذه المرة فاق التوقعات، وسط دعوات لتطوير البنية التحتية وتحسين أنظمة الإنذار المبكر والاستجابة للطوارئ.