تفقد اللواء دكتور خالد فوده، محافظ جنوب سيناء، محطة تحلية مياه البحر بمدينة طابا ، يرافقه اللواء تامر زاهر مدير ادارة المياه بالقوات المسلحة، والمهندس حمادة نصار رئيس جهاز جنوب سيناء بالهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي، والمهندس حنان عمر رئيس قطاع مياه الشرب والصرف الصحي بجنوب سيناء.
واستمع المحافظ ومرافقيه لشرح واف لمشتملات ومكونات المحطة التي تعمل بطاقة 5000 متر مكعب/ يوم قابلة للتوسع إلى 10,000 متر مكعب / يوم ، وتبلغ تكلفتها التقديرية 300 مليون جنيه .
يشار الي ان مالك المشروع الهيئة القومية لمياه الشرب و الصرف الصحي تنفيذ إدارة المياه بالقوات المسلحة، مكونات المحطة المأخذ البحري، و الفلاتر الرملية و الميكرونية ووحدات التحلية، ومهمات الكهرباء ووحدات التوليد وخزانات المياه المنتجة سعة 10 آلاف م3.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية:
القومية لمياه الشرب والصرف
العيد القومى
الشرب والصرف
مياه الشرب
مياه الشرب والصرف الصحى
محافظ جنوب سيناء
خزانات المياه
إقرأ أيضاً:
“يونيسيف”: الحصول على مياه الشرب في غزة أصبح حلما
الجديد برس| أكد المتحدث باسم منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” ،جوناثان كريكس أن الوضع الإنساني في
قطاع غزة كارثي مع عدم دخول المساعدات لأكثر من شهرين ، وأن الحصول على
مياه الشرب أصبح حلما في قطاع غزة. وأوضح كريكس عدم دخول أية شحنة أو أى دفعة واحدة من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة خلال الـ 65 يوما الماضية. وبين أن ٩٠% من سكان قطاع غزة يعانون للحصول على مياه صالحة للشرب. وأضاف أن هناك نقصا في بعض المواد الكيميائية اللازمة لتشغيل محطات تحلية
المياه ، منوهاً بأنه خلال فترة وقف إطلاق النار تمكنا من إعادة بناء بعض أجزاء شبكة مياه وهو أمر بالغ الأهمية حيث تضرر ما بين 65 و70% من إجمالي شبكة المياه في القطاع خلال الحرب. وأشار إلى أن الأطفال هم من يتحملون وطأة هذه الحرب ويعانون بشدة بسبب نقص مياه الشرب. وأوضح أن حجم الأضرار التي لحقت بشبكة المياه بأكملها بعد تقريبا 19 شهرا من الحرب على القطاع هائل جدا بلا شك. وقالت بلدية غزة في وقت سابق اليوم إن نحو 75% من آبار المياه التابعة لها تعرضت لأضرار كبيرة بفعل العدوان المستمر، ما أدى إلى تدهور حاد في قدرة البلدية على توفير المياه للسكان. وأكدت البلدية أن معظم سكان القطاع لا يحصلون على حصتهم اليومية الكافية من المياه، مشيرة إلى أنها لا تستطيع إيصال المياه سوى إلى أقل من 50% من مساحة المدينة. وتعطلت أكثر من 85% من مرافق وأصول المياه والصرف الصحي في قطاع غزة
بشكل كامل أو جزئي نتيجة العدوان الإسرائيلي المتواصل، وفقًا للجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني وسلطة المياه. وتضررت الشبكات بشكل كبير، حيث دُمّر 1545 كيلومترًا منها بشكل كامل و8.6 كيلومتر بشكل جزئي، كما تم تدمير 47 محطة ضخ مياه صرف صحي، منها 20 محطة دُمّرت بشكل كلي، و27 محطة بشكل جزئي. وأزمة المياه في غزة ليست جديدة، لكنها تصاعدت بشكل كارثي إثر القصف الإسرائيلي الذي ألحق دمارًا واسعًا بالبنية التحتية والمرافق الحيوية، مما جعل تأمين مياه نظيفة تحدياً يومياً ومعاناة مستمرة لكثير من العائلات.