سر نجاح صينية البطاطس في دقائق.. مكوناتها موجودة داخل مطبخك
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
البطاطس من الأكلات التي تتعدد وصفات طهيها، كما يمكنك قليها أو سلقها أو استخدامها في وصفات أخرى كثيرة، وذلك لشعبيتها، وتتفنن ربات البيوت في طريقة عملها لتكون بطعم شهي ينال إعجاب أفراد أسرتها، كما أنها من الأطباق الأهم على سفرة العزومات، وخلال التقرير التالي توضح «الوطن» سر نجاح صينية البطاطس، مكوناتها موجودة في مطبخك حسب الشيف نجلاء الشرشابي.
إليك طريقة تحضير صينية البطاطس
- الخطوة الأولى: أحضري إناء وضعي فيه الماء حتى يغلي، ثم ضعي مكعبات اللحمة واسلقيها بالطريقة العادية مع البصل والبهارات وانتظري حتى تنضج تمامًا.
- الخطوة الثانية: قطعي البصل إلى حلقات والبطاطس أيضًا، واغسلي حلقات البطاطس وصفيها من الماء جيدًا.
- الخطوة الثالثة: أحضري صينية وسخنيها على النار، وضعي فيها السمنة والزيت.
- الخطوة الرابعة: أضيفي لها حلقات البصل والبطاطس والفلفل الرومي، ثم الملح والفلفل والبهارات وجوزة الطيب، وقلبي جيدًا حتى يذبل لون البطاطس والبصل ويأخذا اللون الذهبي الفاتح.
- الخطوة الخامسة: الآن أضيفي عصير الطماطم لصينية البطاطس، وانتظري لمدة 5 دقائق ثم ضعي مرقة الدجاج وصلصة الطماطم الجاهزة، ثم أضيفي الثوم والكزبرة المطحونة والكمون، وانتظري حتى تنضج البطاطس.
ومن سر نجاح صينية البطاطس في الفرن، تقطيع البطاطس لحلقات متوسطة حتى تتحمل مراحل التسوية، ووضع ملعقة سمن أو زيت حسب الرغبة قبل وضعها في الفرن حتى تخرج لامعة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صينية البطاطس شهر رمضان وصفات ملعقة صغیرة
إقرأ أيضاً:
حبيبات زجاجية صغيرة تكشف سرا مثيرا عن أقرب جار سماوي لنا
روسيا – كشف فريق علمي دولي عن وجود نشاط بركاني على سطح القمر قبل 120 مليون سنة فقط، عندما كانت الديناصورات ما تزال تجوب الأرض، وهو ما يعد حديثا نسبيا في المقاييس الجيولوجية.
وهذا الاكتشاف الذي نشرته مجلة Science يقلب المفاهيم السابقة عن تاريخ القمر الجيولوجي، حيث كان يعتقد أن النشاط البركاني توقف قبل نحو 3 مليارات سنة.
ويعتمد هذا الاكتشاف الثوري على تحليل دقيق لحبيبات زجاجية متناهية الصغر جلبها المسبار الصيني “تشانغ آه-5” عام 2020 من منطقة “مونس رومكر” البركانية على الجانب القريب من القمر.
ومن بين أكثر من 3000 حبة زجاجية تم فحصها، حدد العلماء ثلاث حبيبات تحمل بصمة كيميائية فريدة تشير إلى أصل بركاني، مع تركيزات عالية من عناصر “الكريب” (مكون جيوكيميائي لبعض الصخور القمرية التي خلفتها الاصطدامات)، التي تعمل كمصدر حراري قوي.
وكلمة “كريب” هي اختصار إنكليزي مشتق من حرف “ك” (الرمز الكيميائي الأجنبي لعنصر البوتاسيوم) و”ري” (الاختصار الإنكليزي لـ”عنصر أرضي نادر”) و”ب” (الرمز الكيميائي لعنصر الفوسفور).
ويقول البروفيسور ألكسندر نمتشنوك، المؤلف الرئيسي للدراسة: “هذه الحبيبات الزجاجية هي بمثابة كبسولات زمنية تحتفظ بسجل النشاط البركاني القمري. وكشف التأريخ الإشعاعي أن عمرها نحو 123 مليون سنة، ما يجعلها أحدث دليل على البراكين القمرية”.
وهذا الاكتشاف له تداعيات عميقة على فهمنا لتطور الأجرام السماوية الصغيرة. فبينما كانت النماذج السابقة تفترض أن القمر، بسبب حجمه الصغير، كان يجب أن يبرد بسرعة ويتوقف نشاطه البركاني مبكرا، تثبت هذه النتائج أن العمليات الحرارية الداخلية استمرت لمدة أطول بكثير مما توقعه العلماء.
ويشرح الفريق أن وجود عناصر “الكريب” ساعد في الحفاظ على مصادر حرارية في باطن القمر، ما تسبب في ذوبان متقطع لصخور الوشاح واندفاعها إلى السطح على شكل حمم بركانية حتى عصور جيولوجية متأخرة. وهذه النتائج لا تعيد كتابة تاريخ القمر فحسب، بل توفر أيضا رؤى قيمة لفهم التطور الحراري للكواكب الصغيرة والأقمار في نظامنا الشمسي وخارجه.
ومع استمرار تحليل العينات القمرية الجديدة، يتوقع العلماء المزيد من المفاجآت التي قد تكشف عن فصول مجهولة من تاريخ أقرب جار سماوي لنا.
المصدر: إندبندنت
الجنوب بين محدلة التزكية ومعارك صيدا وجزين ورسائل سياسيّة من البقاع