بعد مسلسل لحظة غضب.. هل تؤمن الممثلة سارة عبدالرحمن بفتح المندل والسحر؟
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
تجسّد الفنانة سارة عبدالرحمن ضمن أحداث مسلسل لحظة غضب الذي تشارك من خلاله في السباق الرمضاني المقبل لعام 2024 شخصية فتاة مهووسة بالسحر والشعوذة وفتح المندل.
هل فتحت سارة عبدالرحمن المندل في الحقيقة؟ولكن هل تؤمن الفنانة سارة عبدالرحمن في حياتها بهذه الأشياء وفتحت المندل من قبل؟ هذا كشفته من خلال تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إذ قالت «انا أؤمن بربنا سبحانه وتعالى وعارفة ان فيه سحر والحاجات دي، وبخاف أوي بجد، وبدعي ربنا دايما يحفظنا من الحاجات دي».
وتابعت سارة عبدالرحمن حديثها عن المندل قائلة: «عمري ما فتحت المندل، اللهم احفظنا بجد بقى، مش بحب أتكلم أبدا في الحاجات دي، أنا قلقانة إن الدور دا بقى يخلى الناس تقعد تبعتلي حاجات ليها علاقة بالموضوع دا».
يُذكر أنَّ مسلسل لحظة غضب يشارك فيه عدد كبير من الفنانين من بينهم صبا مبارك ومحمد شاهين وسارة عبدالرحمن وناردين فرج ومحمد عبدالرحمن وعدد آخر من الفنانين وهو من تأليف مهاب طارق وإخراج عبدالعزيز النجار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سارة عبد الرحمن مسلسل لحظة غضب مسلسلات رمضان صبا مبارك
إقرأ أيضاً:
بعد تسريبات الدرسي.. النائب العام يصل لبنغازي للتحقيق في القضية
وصل النائب العام، ظهر اليوم، إلى مدينة بنغازي على رأس لجنة تحقيق نيابية، وذلك لبدء التحريات في قضية اختفاء النائب بمجلس النواب إبراهيم الدرسي، وما تبعها من تسريبات أثارت جدلاً واسعًا في الأوساط المحلية والدولية.
وكان النائب العام أعلن، في تصريح لقناة الأحرار يوم أمس، عن تشكيل لجنة تحقيق خاصة تتولى القضية تحت إشرافه المباشر.
وعقب انتشار التسريبات المصورة، دعا المجلس الرئاسي الليبي إلى ضرورة الوصول إلى الحقائق كاملة وفرض العدالة، مشددًا على محاسبة جميع المتورطين في أي انتهاكات قانونية، مطالبًا رئاسة مجلس النواب بتحمل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية في حماية أعضائه.
من جانبها، طالبت حكومة الوحدة الوطنية بفتح تحقيق عاجل، دولي ومستقل، تحت إشراف بعثة دولية لتقصي الحقائق، مؤكدة أهمية ضمان سلامة النائب ومحاسبة المسؤولين عن الواقعة بغضّ النظر عن مناصبهم.
في السياق ذاته، دعا مجلس النواب مكتب النائب العام إلى فتح تحقيق رسمي وتقديم الجناة إلى العدالة، مشددًا على رفض جميع أشكال الإخفاء القسري، دون تمييز في المصدر أو الضحية.
كما أصدر المجلس الأعلى للدولة ثلاثة بيانات متفرقة، أحدها من محمد تكالة، وآخر من خالد المشري، وثالث من كتلة التوافق الوطني، طالبوا فيها النائب العام وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بفتح تحقيق عاجل، شفاف ومستقل، لتحديد المسؤولين عن الحادثة ومحاسبتهم.
وأكدت الحكومة المكلّفة من مجلس النواب، برئاسة أسامة حماد، استمرار التحقيقات والمتابعات الأمنية بشأن القضية، وذلك خلال اجتماع ضمّ ممثلين عن أسرة النائب وأعيان من قبيلته.
وفي سياق قبلي، عقد أعيان قبيلة الدرسة اجتماعًا موسعًا بعد يوم من التسريبات، طالبوا خلاله بالكشف عن مصير ابنهم، إبراهيم الدرسي، ومحاسبة من يقف خلف ما جرى له.
دوليًا، عبّر الاتحاد الأوروبي وعدد من البعثات الأوروبية في ليبيا عن قلقهم إزاء التسريبات، داعين في بيان مشترك إلى فتح تحقيق فوري لتحديد مكان النائب وضمان سلامته.
من جهتها، وصفت منظمة هيومن رايتس ووتش الصور والمقاطع المتداولة بأنها “صادمة”، مطالبة بفتح تحقيق شفاف يضمن مساءلة الجناة.
أما بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، فأعربت عن “قلق بالغ” تجاه ما وصفته بـ”الفيديو المُروّع” الذي أظهر النائب محتجزًا ومقيّدًا بالسلاسل وتبدو عليه آثار تعذيب، داعية السلطات الليبية إلى فتح تحقيق شامل وشفاف.
وكانت مواقع التواصل الاجتماعي قد ضجّت، ظهر الخامس من مايو الجاري، بعد تداول مقاطع مصوّرة تظهر النائب الدرسي مرتديًا ملابسه الداخلية فقط، ومقيّدًا من عنقه بالسلاسل، وهو يناشد خليفة حفتر ونجله صدام بالإفراج عنه.
المصدر: قناة ليبيا الأحرار
الصديق الصوربنغازيرئيسي Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0