جيش الاحتلال يشن قصفا جويا استهدف مخيم النصيرات وسط قطاع غزة

زعمت القناة 14 العبرية أن حركة حماس تحقق فيما إذا كان مروان عيسى، العضو البارز في الحركة، قد استشهد في استهداف لجيش الاحتلال الإسرائيلي على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

اقرأ أيضاً : "صحة غزة": ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان إلى 31,112 شهيدا منذ 7 أكتوبر

ومروان عيسى هو نائب قائد كتائب القسام محمد الضيف، وهو الرجل الذي يربطه بالجناح السياسي.

وبحسب تقرير القناة العبرية، فإنه إذا كان الاغتيال قد حدث بالفعل، فهو الاغتيال الدراماتيكي لأبرز شخصية حماس في قطاع غزة.

وتقول التقارير العبرية، إن عيسى هو المسؤول عن التخطيط الفعلي للعديد من الهجمات، ولكن على مر السنين حافظ على ظهوره الإعلامي القليل ونادرا ما يظهر في الأماكن العامة.

وشن جيش الاحتلال قصفا جويا استهدف مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، مدّعيا ورود معلومات استخبارية بشأن تواجد نائب قائد الجناح العسكري لحركة حماس مروان عيسى، أسفر عن استشهاد 5 فلسطينيين وإصابة 9 آخرين.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فلسطين حماس كتائب القسام تل أبيب قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

اغتيال ياسر أبو شباب في كمين محكم لـ “كتائب القسام” جنوب غزة

الثورة نت /..

كشف مصدر مقرب من “كتائب القسام”، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن اغتيال ياسر أبو شباب، اليوم الخميس، جرى عبر كمين محكم نفذته الكتائب داخل مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وحسب وكالة قدس برس، أوضح المصدر أن العملية تمت من خلال شاب من عشيرة أبو شباب، تظاهر بالرغبة في الانضمام إلى المجموعة المسلحة التي كان يقودها ياسر أبو شباب، قبل أن ينفذ الخطة بدقة ويقوم بتصفيته مع عدد من مرافقيه.

وأشار المصدر إلى أن الكمين جاء على نحو غير متوقع، إذ كانت التقديرات أن “القسام” قد يرسل وحدة نخبة لمهاجمة المجموعة فوق الأرض، ما دفعها إلى الاحتماء بجانب الدبابات الإسرائيلية. غير أن المفاجأة جاءت من داخل المجموعة نفسها، عبر اختراق مدروس أفضى إلى تنفيذ العملية بنجاح، بحسب المصدر.

وأضاف أن المفارقة تكمن في أن أبو شباب ظهر مؤخرًا في تسجيل مصوَّر وهو يتحدث عن نيته إطلاق حملة لتطهير رفح، قبل أن يُقتل هو ومجموعته، في ما وصفه المصدر بأنه “تطهير حقيقي للمدينة من العصابة”.

وأكد المصدر أن العملية تمثل اختراقًا نوعيًا ليس فقط للمجموعة المسلحة، بل لمنظومة الأمن الإسرائيلية، وتشكل ضربة موجعة لمخطط استراتيجي كان يستهدف فرض سيطرة المليشيا على مناطق في غزة.

وكان أبو شباب يقود مجموعة مسلحة قوامها نحو 100 عنصر، جنّدها وسلّحها العدو في المنطقة الشرقية من رفح، بهدف إنشاء ما يُسمى “منطقة آمنة” تخدم مصالحه وتضعف حضور المقاومة.

ووفق مصادر في المقاومة، نفذت هذه المجموعة عمليات ضد الفلسطينيين، شملت تفتيش منازل وتفكيك عبوات ناسفة زرعتها المقاومة، إضافة إلى جرائم قتل بحق عناصر مقاومة وسرقة أسلحتهم، في إطار تنسيق مباشر مع العدو.

وظهر أبو شباب سابقًا في تسجيل مصور أكد فيه أن مجموعته تسيطر على مناطق “تحررت من حماس”، وتعمل بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية لتوزيع المساعدات وحماية المدنيين.

مقالات مشابهة

  • “إعلام الأسرى” يحذّر من خطر حقيقي يتهدد حياة القائد الأسير مروان البرغوثي
  • "إعلام الأسرى" يحذّر من خطر يهدد حياة القائد مروان البرغوثي بعد اعتداءات وتصعيد ممنهج
  • نادي الأسير يحذر من مخاطر جدية على حياة مروان البرغوثي
  • إعلام عبري يؤكد : أبو شباب قُتل على يد “حماس” وليس في اشتباكات
  • «ضُرب حتى الموت».. وسائل إعلام الاحتلال تكشف كيف قتل ياسر أبو شباب؟
  • إعلام عبري: ترامب سيعلن خلال أسبوعين عن البدء بالمرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • إعلام عبري: ياسر أبو شباب مات قبل أن يصل إلى المستشفى
  • إعلام عبري: ياسر أبو شباب لم يقتل بالرصاص بل بالضرب حتى الموت
  • اغتيال ياسر أبو شباب في كمين محكم لـ “كتائب القسام” جنوب غزة
  • مصدر: اغتيال ياسر أبو شباب تم بكمين محكم لـ “كتائب القسام”