أحمد الفيشاوي يفتقد والده ويكشف سبب عشقه للأموال والذهب
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
أوضح النجم أحمد الفيشاوي، بإنّه لم يشتهي شيء في حياته، مشيراً: "وُلدت وفي فمي ملعقة ذهب، وعشت في منطقة حدائق القبة ببداية حياتي أياما صعبة، لكن الأمور تحسنت بعد ذلك".
وأضاف الفيشاوي فى حديثه، معلقاً: "لا أقصد بجملة وُلدت وفي فمي ملعقة الأمور المادية، ولكني أقصد أنني تعلمت في مدرسة خاصة وسافرت بلدانا كثيرة مع أبي وأمي، وهذا الأمر أهم بالنسبة إليّ من الأموال".
وتابع الفنان: "أعشق الفلوس عشان أروح أسافر أطيرها وأرجع تاني، وأعشق الذهب أيضا"، لافتًا إلى أنه لم يحقق بعض أحلام الطفولة، وهي القفز من طائرة.
أحمد الفيشاوي أحمد الفيشاوي يفتقد والدهوأكد الفيشاوي، أنه يفتقد والده الفنان الراحل فاروق الفيشاوي؛ لذلك شارك صورته عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، وكتب عليها: "نفس أروح لك"، ووصفه بأنه من "أطيب وأجمل وألذ خلق الله".
أسرة أحمد الفيشاوي أحمد الفيشاوي يكشف عن أكبر مخاوفه وكوبري 6 أكتوبر السببالمصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد الفيشاوى الفنان أحمد الفيشاوي أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
مع تصاعد التوترات التجارية العالمية.. أسعار النفط والذهب تنتعش
سجلت أسعار النفط والذهب ارتفاعاً ملحوظاً مطلع الأسبوع، مدفوعة بتصاعد التوترات الجيوسياسية والتجارية العالمية، على الرغم من زيادة إنتاج “أوبك+” وتراجع الذهب خلال الأسبوع الماضي، مما يعكس تجدد الطلب على الأصول الإستراتيجية في ظل المخاوف المتزايدة بشأن الاستقرار العالمي.
وارتفع خام برنت تسليم أغسطس إلى نحو 65 دولاراً للبرميل، بزيادة تجاوزت 2.6%، بينما صعد خام غرب تكساس الوسيط إلى أكثر من 62.6 دولار للبرميل، بعد أن اتفقت مجموعة “أوبك+” يوم السبت على زيادة الإنتاج بنحو 411 ألف برميل يومياً خلال يوليو، وهو ما جاء دون التقديرات التي توقعت زيادات أكبر، مما هدأ مخاوف السوق من تخمة المعروض.
ويأتي هذا الارتفاع رغم انخفاض الأسعار بنسبة 2.2% الأسبوع الماضي، مدفوعاً بعمليات بيع واسعة بعد تذبذب التوقعات بشأن مستقبل الإمدادات.
وقال محللون إن قرار “أوبك+” حافظ على التوازن مع التوقعات السابقة، فيما تستعد المجموعة لاجتماع جديد في 6 يوليو لمناقشة مستويات الإنتاج المقبلة، وسط ضغوط من بعض الأعضاء على إبطاء وتيرة الزيادات.
كما زادت أسعار النفط أيضاً على خلفية تصاعد المخاطر الجيوسياسية، مع تنفيذ أوكرانيا هجمات جوية جديدة استهدفت قواعد عسكرية داخل الأراضي الروسية، ورد موسكو بقصف مكثف على كييف.
وفي سياق متصل، توترت الأجواء بين طهران ووكالة الطاقة الذرية بعد تقرير كشف عن ارتفاع مخزونات اليورانيوم المخصب لدى إيران.
كما ساهمت الحرب التجارية المتصاعدة بقيادة الرئيس الأميركي دونالد ترمب في دفع الأسعار، إذ أعلن الأخير عزمه مضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم إلى 50%، وألمح إلى خروقات صينية للهدنة التجارية الأخيرة، مما أثار قلق الأسواق من عودة التوتر بين أكبر اقتصادين في العالم.
في المقابل، استعاد الذهب جزءاً من خسائره الأخيرة، حيث صعد بنسبة 0.8% في التعاملات الآسيوية ليبلغ 3313 دولاراً للأونصة، بعد أن كان قد تراجع بنسبة 2% الأسبوع الماضي، وساهمت التوترات العالمية في تجديد الطلب على المعدن الأصفر كملاذ آمن، وسط مخاوف من انفجار أزمة تجارية جديدة بين واشنطن وبكين، وردود متوقعة من كندا ودول أخرى على إجراءات ترمب.
وأكد تقرير لبنك “غولدمان ساكس” أن الذهب لا يزال يحتفظ بدوره كوسيلة فعالة للتحوط ضد التضخم، إلى جانب النفط، في المحافظ الاستثمارية طويلة الأجل، رغم التقلبات الأخيرة في السوق.
وبحسب بيانات “بلومبرغ”، تراجعت قيمة الدولار بشكل طفيف، ما عزز من جاذبية الذهب للمستثمرين الدوليين، كما ارتفعت أسعار الفضة والبلاتين والبلاديوم بشكل طفيف.
وتتجه أنظار الأسواق خلال هذا الأسبوع إلى مؤشرات سوق العمل الأميركي، وفي مقدمتها تقرير الوظائف لشهر مايو، الذي يُتوقع أن يؤثر على توجهات السياسة النقدية لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، وسط بيئة اقتصادية تتسم بالضبابية العالية.