متابعات- تاق برس – أبلغت مصادر عسكرية (تاق برس) بدء دخول الجيش السوداني وقوة من هيئة العمليات التابعة لجهاز المخابرات لمباني الإذاعة والتلفزيون بأم درمان اليوم الثلاثاء، وبسط سيطرته على “هنا ام درمان” عقب معارك وصفت بأنها الاشر  ضد قوات الدعم السريع بعد احكام الجيش الحصار عليها وتدمير اليات واستلام سيارات واليات قدرت بنحو 39 عربة وأجهزة تشويش من ايدي قوات الدعم السريع التي فرت هاربة مخلفة وراءها تلك الآليات العسكرية.

وتجىء المعارك تأكيدا على تصريحات مساعد القائد العام للقوات المسلحة السودانية الفريق أول ركن ياسر العطا ردا على قرار مجلس الأمن الدولي بوقف الأعمال القتالية في رمضان ” بأن لا هدنة في رمضان إلا بعد خروج قوات الدعم السريع من جميع الاعيان المدنية والإذاعة والتلفزيون.

أبطال سلاح المهندسيين "تكساس" من داخل الاذاعة القومية لجمهورية السودان بمدينة أمدرمان العريقة " هنا أمدرمان ". pic.twitter.com/mxsSck74Ei

— القدرات العسكرية السودانية???????? (@Sudanesearmy1) March 12, 2024

 

 

 

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

عاجل : طيران العدو الصهيوني يقصف مقر الإذاعة والتلفزيون في طهران

يمانيون / خاص

أفادت مصادر إعلامية بأن طيران العدو الصهيوني شن غارة جوية استهدفت مقر هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية وسط العاصمة طهران ، ولم ترد حتى الآن معلومات حول حجم الخسائر البشرية أو المادية جراء القصف .

وتأتي هذه الضربة في أعقاب الضربات الإيرانية الموجعة للعدو والتي أثارت غضب نتنياهو ليوجه قواته بشن غارات عشوائية على طهران .

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء «مربع 3» في طهران… ويقصف مبنى الإذاعة والتلفزيون
  • الحكومة الكينية تنفي تورطها في تسليح الدعم السريع
  • بالفيديو ..الكيان الصهيوني يقصف مبنى الإذاعة والتلفزيون في العاصمة الإيرانية طهران.. فيديو
  • عاجل : طيران العدو الصهيوني يقصف مقر الإذاعة والتلفزيون في طهران
  • إعلام إيراني: إسرائيل تهاجم مبنى الإذاعة والتلفزيون
  • نازحو الفاشر تحت النار.. قصف الدعم السريع يحصد أرواح المدنيين
  • مستشار مليشيا الدعم السريع فرحان يصفق لشيراز الكشحت المريسة
  • في نيالا خرج مصابي مليشيا الدعم السريع في تظاهرة احتجاجية طلباً للعلاج
  • الجيش السوداني وحلفاؤه يتصدون لهجوم عنيف في الفاشر
  • داير أوجّه رسالة صغيرة لأهلنا في الدعم السريع الحاربونا برعاية دول أجنبيّة؛ وللإخوة في تشاد