8 أجهزة متنوعة و3 وحدات تحميض لدعم مستشفيات الدقهلية
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
تسلمت إدارة الأشعة بمديرية الصحة بالدقهلية، غرفة الأشعة المقطعية الجديدة بمستشفى الجماليه علاوة على استلام غرف الأشعة المقطعية الجديدة بمستشفى المطرية ونبروه المركزى
كما تمت الموافقه على امداد كلا من مستشفى السنبلاوين المركزى ومستشفى المنزله العام بجهازين ماموجرام الخاص بتشخيص أورام الثدي لدى السيدات.
كما انتهت الإدارة خلال الشهر الماضى من تركيب ثلاثه اجهزه اشعه عاديه GE وثلاثه وحدات تحميض ديجتال بوحدات الادارة الصحية بشربين وكذلك اجهزة الاسنان واجهزه السونار
ومن جهته أعرب الدكتور شريف مكين وكيل وزارة الصحة بالدقهلية عن عمق تقديره للدكتور محمد فوزى مساعد الوزير لشئون الاشعة والمشرف العام على الادارة العامة للاشعة والدكتورة سهام السعدنى وإدارة الأشعة بالمديرية وفى مقدمتهم الدكتورة سارة فودة والأساتذة عماد الشايب ومحمد العشماوى ووليد فوزى
كما أشاد وكيل وزارة الصحة بالدقهلية بإنجازات إدارة الأشعة خلال فبراير الماضى فى رفع كفاءة المستشفيات ودرجة الجاهزية بما يضمن تقديم أعلى مستويات الخدمة الطبية.
وأضاف ان تلك الجهود تأتي بناءً على تعليمات الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة، وتوجيهات الدكتور أيمن مختار محافظ الدقهلية، برفع درجة الجاهزية فى جميع المستشفيات التابعة.
اجهزة اشاعة مقطعية وعادية وفحص اورام دعم لمستشفيات الدقهلية 845567be-6e85-4f94-a90d-a8072e090291 47151542-0359-4685-b1fa-bb19e15d4d95 48b3d250-cf00-458d-9055-3965f1a25686 9c8f2f3b-1971-4002-a889-ae92c495e590 ec5941f6-479d-4e57-a31f-c5005b3d6140المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدقهليه الادارة العامة وكيل وزارة وزير الصحة اشعة مستشفى المطرية الإدارة الصحية محمد العشماوي وكيل وزارة الصحة الدكتور خالد عبد الغفار مستشفى السنبلاوين وزارة الصحة بالدقهلية وكيل وزارة الصحة بالدقهلية مديرية الصحة بالدقهلية خلال فبراير الماضي مستشفيات الدقهلية الاشعة المقطعية الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة
إقرأ أيضاً:
تحذير صحي : “السوبرفلونزا” تهدد المستشفيات والمدارس في بريطانيا
صراحة نيوز – يحذر خبراء الصحة في بريطانيا من موسم شتوي شديد الخطورة، مع انتشار نسخة متحورة من فيروس الأنفلونزا، ما يرفع احتمالات ارتفاع معدلات الإصابة بشكل كبير.
وأوضحت التقارير أن المستشفيات تواجه ضغطًا غير مسبوق منذ عام 2010، مع تزايد أعداد مرضى الأنفلونزا، حيث تصدرت حالات الإصابة بين الأطفال من عمر 5 إلى 14 عامًا، تليهم الفئة العمرية من 15 إلى 24 عامًا.
وأدت هذه الزيادة الحادة إلى إغلاق بعض المدارس، فيما دعت السلطات السكان لارتداء الكمامات في المكتبات ووسائل النقل العام، كما كان الحال أثناء جائحة كوفيد-19.
وأشارت الدكتورة نيسا أسلم، طبيبة في هيئة الصحة الوطنية، إلى ازدحام غرف الانتظار في العيادات بسبب كثافة المرضى، مشيرة إلى أن الفيروس المنتشر هذا الموسم هو “الأنفلونزا A” من نوع H3N2، المعروف باسم “السوبرفلونزا” نتيجة طفراته الجينية مقارنة بالأنفلونزا التقليدية.
ويعتبر هذا الفيروس أكثر قدرة على الانتقال وأقل استجابة للمناعة المكتسبة من العدوى أو التطعيم السابق، ما يزيد صعوبة السيطرة عليه ويستدعي اتخاذ إجراءات وقائية مشددة.
الحية يتحدث عن مهام القوة الدولية ويدعو الوسطاء لمنع انهيار اتفاق غزة