الداخلية: مركز الملك سلمان الوحيد المصرح له باستلام وإيصال التبرعات للخارج
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
أكّدت وزارة الداخلية أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية هو الجهة الوحيدة المصرّح لها بتسلّم وإيصال التبرعات إلى خارج المملكة.
وأشارت الوزارة إلى أن المجتمع السعودي مجتمع معطاء، وحملات التبرع التي تنفذها المملكة لإغاثة الدول في الكوارث، ومنصات إحسان وفرجت وتبرع، ترتكز إلى إجراءات نظامية تضمن وصول التبرعات إلى مستحقيها وعدم استغلالها للتأثير في الأمن.
أخبار متعلقة ولي العهد يتلقى اتصالاً هاتفياً من ملك البحرين للتهنئة برمضانضبط 6 مخالفين لترويجهم المخدرات ومخالفة نظام البيئة بـ 3 مناطقللتفاصيل..https://t.co/Z6vO88zz1M pic.twitter.com/nql84CSjBx— صحيفة اليوم (@alyaum) March 13, 2024نشاطات جمع التبرعاتشددت وزارة الداخلية على أن أي نشاطات لجمع التبرعات بأي صورة كانت ستعرض مرتكبها للعقوبات المقررة نظامًا، داعية إلى الإبلاغ عن أي مخالفة لذلك بالاتصال بالرقم (911) في مناطق الرياض ومكة المكرمة والشرقية و(999) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض الداخلية مركز الملك سلمان
إقرأ أيضاً:
الخارجية السودانية: بيان نظام ابوظبي ردا على قطع السودان علاقاته معها بائس يدعو للسخرية ويعكس تجاهلًا للقوانين والأعراف الدولية المنظمة للعلاقات الدبلوماسية بين الدول
سونا)-وصفت وزارة الخارجية السودانية في بيان لها اليوم البيان الصادرأمس من وزارة خارجية نظام ابوظبي تعقيبًا على قرار السودان السيادي بقطع علاقاته معها بأنه بائسً يدعو للسخرية ويعكس تجاهلًا مستغربًا للقوانين والأعراف الدولية التي تنظم العلاقات الدبلوماسية بين الدول، كما ينطوي على إساءة فارغة للشعب السوداني، صاحب التاريخ العريق والحضارة الراسخة، وصاحب الإسهامات الكبيرة في دعم أشقائه في مختلف المجالات:
وفيما يلي تورد سونا نص البيان
أصدرت وزارة خارجية نظام أبوظبي أمس بيانا بائسا يدعو للسخرية حول قرار السودان السيادي بقطع علاقاته بالإمارات.
يعكس البيان تجاهلا غريبا للقوانين والأعراف الدولية التي تحكم العلاقات الدبلوماسية بين الدول. وينطوي على تطاول أجوف علي الشعب السوداني صاحب التاريخ العريق والحضارة الممتدة والإسهام الوافر في مساعدة أشقائه في جميع المجالات. كما يقدم دليلا جديدا على الدرك الذي وصلت له المحاولات المسعورة لنظام أبوظبي للتدخل في الشؤون السودانية بطريقة فجة، تعبر عن حالة فصام مستحكمة، إذ يدعو لفضائل لم يمارسها في يوم من الأيام.
يشاهد العالم حاليا تصاعد إرهاب الدولة من نظام أبوظبي على الشعب السوداني بمشاركته مباشرة في استهداف المدنيين والبنى التحتية والمرافق الحيوية بواسطة مختلف أنواع المسيرات والاسلحة الفتاكة، بعد فشل الحرب بالوكالة بواسطة المليشيا الإرهابية المستأجرة رغم ممارستها كل الفظائع والانتهاكات ومع ذلك يمتن البيان على السودان بما قدمته الإمارات من مساعدات، ألحقت به اضعافها المضاعفة من خسائر مادية عبر تدمير كل البني الأساسية ونهب جميع ممتلكات المواطنين، دعك من إزهاق عشرات الآلاف من الأرواح البريئة والاغتصابات والتشريد وتدمير مقومات الحياة.
ويتناسى البيان سابقة السودان في المساعدة في تأسيس دولة الإمارات منذ أن كانت مشروعا في نهاية ستينات القرن الماضي، وبعد ان نالت استقلالها، حيث اعتمد طيب الذكر الشيخ زايد بن سلطان الوالد المؤسس للإمارات على الكفاءات السودانية لتأسيس نظام الدولة في كل المجالات خاصة القوات المسلحة والإدارة والقضاء والهندسة والتعليم والرياضة والإعلام
الخميس مايو2025