فاقد للوعي وحالته صعبة.. ماذا يحدث للاعب أحمد رفعت؟
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
قدمت مذيعة صدى البلد إيمان عبد اللطيف تغطية جديدة حول الحالة الصحية للاعب أحمد رفعت، لاعب مودرن فيوتشر، حيث تصدر خلال الآونة الأخيرة ترند السوشيال ميديا، وذلك بعد دخوله في غيبوبة وأزمة قلبية مفاجئة بالملعب.
شاهد الفيديو:وكانت آخر مستجدات حالة اللاعب أحمد رفعت في المستشفى بعد تقرير الأطباء، هي أنه تعرض لأزمة قلبية بسبب شرب كمية كبيرة من القهوة تسببت في زيادة ضربات القلب، ما أدى لدخول اللاعب في هذه الأزمة وتوقف عضلة القلب بشكل كامل.
وأوضحت التقرير الطبية أن حالة أحمد رفعت حرجة ولم تستقر حتى الآن في ظل خضوعه للعديد من الأجهزة، سواء أجهزة التنفس الصناعي أو أجهزة إنعاش القلب، إضافة إلى خطورة الحركة على حالته الصحية.
ويتم إعطاء اللاعب منوما في الوقت الحالي لمحاولته إخراج الأنبوب الموجود بالقصبة الهوائية بالرئة، والتي تم تركيبها لحصوله على تنفس طبيعي من الرئة.
كما سيخضع اللاعب لغسيل كلى خلال الساعات الـ24 القادمة لتستعيد الكلى وظائفها، وتحدد استجابة الكلى مدى استقرار حالة أحمد بشكل كبير.
وقد رفض الأطباء خضوع أحمد لأشعة الرنين المغناطيسي في الوقت الحالي لعدم المخاطرة بالحركة، ولحين استقرار حالته بعد ثلاثة أو أربعة أيام من اليوم.
أما عن درجة وعي أحمد رفعت، فهي 5 من 15 حتى الآن ويمنع تماما زيارته في الوقت الحالي.
شاهد الفيديو:المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد رفعت
إقرأ أيضاً:
تقرير "مخيف" عن الدول التسع المسلحة نوويا.. ماذا يحدث؟
قال مركز أبحاث، الإثنين، إن الدول المسلحة نوويا في العالم تعزز ترساناتها النووية وتنسحب من اتفاقيات الحد من التسلح، مما يؤسس لحقبة جديدة من التهديد الذي يضع نهاية لعقود شهدت خفضا للمخزونات منذ الحرب الباردة.
وذكر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام في نشرته السنوية، وهي قائمة تحصر أخطر الأسلحة في العالم كل عام، إن نحو 9614 من إجمالي المخزون العالمي المقدر بنحو 12 ألفا و241 رأسا حربيا في يناير موجود في المخزونات العسكرية للاستخدام المحتمل.
ووضع نحو 2100 من الرؤوس الحربية الجاهزة للاستخدام في حالة تأهب قصوى للتشغيل على صواريخ بالستية، وجميعها تقريبا خاصة بالولايات المتحدة أو روسيا.
وقال المعهد إن التوترات العالمية جعلت الدول التسع المسلحة نوويا، الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين والهند وباكستان وكوريا الشمالية وإسرائيل، تقرر زيادة مخزوناتها من الأسلحة النووية.
وأضاف معهد ستوكهولم: "حقبة خفض عدد الأسلحة النووية في العالم التي استمرت منذ نهاية الحرب الباردة تقترب من نهايتها".
وأشار: "خلافا لذلك، نرى اتجاها واضحا لزيادة الترسانات النووية وتشديد الخطاب النووي والتخلي عن اتفاقيات الحد من التسلح".
وقال المعهد إن روسيا والولايات المتحدة، اللتين تمتلكان حوالى 90 بالمئة من جميع الأسلحة النووية، أبقيتا عدد رؤوسهما الحربية القابلة للاستخدام ثابتا نسبيا في عام 2024، لكن البلدين ينفذان برامج تحديث شاملة يمكن أن تزيد من حجم ترساناتهما في المستقبل.
والترسانة الأسرع نموا هي الصينية، إذ تضيف بكين حوالى 100 رأس حربي جديد سنويا منذ عام 2023.
ومن المحتمل أن تمتلك الصين بحلول نهاية العقد، عددا من الصواريخ البالستية العابرة للقارات لا يقل عن روسيا أو الولايات المتحدة.
ووفقا للتقديرات، تمتلك روسيا والولايات المتحدة نحو 5459 و5177 رأسا حربيا نوويا على الترتيب، ولدى الصين نحو 600.