محمد رشوان: القيعي فوجئ برفع قضية من ممدوح عيد ضده
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
أكد محمد رشوان المحامي بالنقض، أنه أجرى اتصالاً مع عدلي القيعي رئيس شركة الكرة بالنادي الأهلي، والذي أبدى اندهاشه من الدعوى القضائية المرفوعة ضده، من جانب ممدوح عيد المدير التنفيذي لنادي بيراميدز.
وقال رشوان في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر قناة etc: "بيراميدز فشل في تحقيق أي بطولة داخل الملعب، واتجه إلى القضايا، الأولى وجود قضية ضد حسين الشحات، ثم رفع قضية أخرى ضد عدلي القيعي.
وأضاف: "من حق أي طرف رفع دعوى قضائية وفقا لأحكام الدستور، وهناك في القانون جرائم الشكوى وهي مرتبطة بمواعيد معينة، ونسميها في القانون جنحة مباشرة، والواقعة مر عليها أكثر من 3 أشهر، أو من الوارد يكون تم العلم بالشكوى في وقت متأخر".
وأكمل: "معيار السب والقذف عبر وسائل التواصل أو التليفزيون يكون له معايير معينة، ولا بد أن يكون الاتهام يمثل جريمة، لو صحت؛ لاستوجبت عقوبته، أو الإساءة لسمعته أو الاحتقار من شأنه".
وتابع: "سنترك التقييم للسلطة القضائية، ولكن تصريحات عدلي القيعي كلها في إطار الرياضة وموضوع التحريض على هروب لاعب، لا يعاقب عليه أي طرف من الأطراف".
وزاد: "ممدوح عيد عليه تقديم ما يثبت أنه كان خبيرا في نادي أرسنال، ويترك للمحكمة التقييم".
وأضاف: "هناك تقارب بين الأهلي والزمالك، والعلاقات جيدة بين جميع الأندية، ولا أعرف لماذا يسعى بيراميدز دائما لعمل أزمات مع الأهلي".
وشدد على أن عدلي القيعي لم يكن يعرف أي شء عن القضية المرفوعة ضده سوى من وسائل الإعلام.
وأوضح أنه كان هناك تقاربا في إنهاء موضوع الشحات والشيب، لكنه فوجئ بوجود قضية أخرى من جانب مسئولي بيراميدز ضد عدلي القيعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عدلی القیعی
إقرأ أيضاً:
ممدوح عباس يعلق على حادثة صفع ماكرون: هزار تقيل شوية وإحنا مالنا؟!
علق ممدوح عباس، رئيس نادي الزمالك الأسبق، على ما أثير حول "الصفعة" التي تلقاها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وذلك عبر حسابه الشخصي على منصة "إكس".
وبأسلوبه المعتاد، قلّل عباس من أهمية الواقعة، معتبراً إياها مزاحاً بين رجلين، حيث كتب: "عن ما يثار عن الصفعة التي تلقاها ماكرون ..اتنين رجاله و بيهزروا مع بعض بس هزار تقيل شوية و إحنا مالنا ..؟! قال يا داخل ما بين البصلة وقشرتها."
أثار مقطع مصور يظهر لحظة دفعت فيها بريجيت ماكرون زوجها الرئيس الفرنسي في وجهه أثناء نزولهما من الطائرة في هانوي، جدلاً واسعاً بعد أن تبنته وسائل إعلام روسية وحسابات تابعة لليمين المتطرف الفرنسي للترويج لفكرة وجود خلاف حاد بين الزوجين الرئاسيين.
وبحسب تقرير لصحيفة الجارديان البريطانية، فقد التقطت الكاميرا هذه اللقطة التي ظهر فيها ماكرون وهو يتراجع خطوة إلى الوراء بعد أن امتدت يد – يعتقد أنها يد بريجيت – باتجاه وجهه، قبل أن يستعيد توازنه ويلوح بيده للحضور.