كمين يطيح بـ3 مطلوبين بتهم الإرهاب في الأنبار
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن كمين يطيح بـ3 مطلوبين بتهم الإرهاب في الأنبار، بغداد IQ =====تنفيذا لتوجيهات السيد وزير الداخلية المحترم ، و وفقاً لمعلومات استخبارية تمكنت مفارز وكالة الاستخبارات المختصة بمكافحة .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كمين يطيح بـ3 مطلوبين بتهم الإرهاب في الأنبار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد - IQ
=====تنفيذا لتوجيهات السيد وزير الداخلية المحترم ، و وفقاً لمعلومات استخبارية تمكنت مفارز وكالة الاستخبارات المختصة بمكافحة الارهاب من القاء القبض على ثلاث مطلوبين لها وفق احكام المادة الرابعة من قانون مكافحة الارهاب ، وجاءت عملية القاء القبض من حلال كمين محكم تضمن استدراج المطلوبين ومن ثم القبض عليهم .
اعترف المتهمين صراحة بانتمائهم لعصابات داعش الارهابيه واحيلوا الى الجهات التحقيقية المختصة لينالوا جزائهم العادل .
وتهيب وكالة الاستخبارات بالمواطنين الكرام بضرورة الابلاغ على جميع الخارجين عن القانون وفي جميع انحاء العراق من خلال الاتصال على الرقم المجاني الساخن 144 .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كمين يطيح بـ3 مطلوبين بتهم الإرهاب في الأنبار وتم نقلها من IQ News نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إلى من يهمه الأمر في قيادة الاستخبارات العسكرية
إلى من يهمه الأمر في قيادة الاستخبارات العسكرية:
منذ اندلاع الحرب، يواصل بعض النشطاء المعروفين بانتمائهم السابق للمؤسسة العسكرية نشر معلومات ميدانية حساسة، ترد إليهم عبر ضباط تربطهم بهم علاقات زمالة أو صِلات أخرى.
ورغم احتمال حُسن النية في بعض الحالات، إلا أن النتائج كانت مؤلمة وخطيرة: خسائر في الأرواح، وتدمير في العتاد، وانكشاف معلومات عسكرية بالغة الحساسية.
وقد اطلعت على تقرير موثَّق يرصد كل منشور، ويُبيِّن بدقة الضرر الميداني الذي نجم عنه.
لكن إن أردنا الإنصاف، فلا ينبغي أن يُلقى اللوم فقط على من نشر، بل أولاً على من سرّب.
فالمعلومة لا تصل إلى “فيسبوك” وحدها… بل هناك من سهّل لها الطريق.
وإذا كانت هناك نية جادة لضبط الأمن العسكري، فالخطوة الأولى يجب أن تكون بمحاسبة الضباط الذين يفرطون في المعلومات بتهاون غير مقبول وبسبهللية غير موجودة حتى عند الميلشيات !!!.
البعشوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب