صحافة العرب:
2025-05-11@03:19:08 GMT

أمريكا تحشد قواتها لاحتلال عدن

تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT

أمريكا تحشد قواتها لاحتلال عدن

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أمريكا تحشد قواتها لاحتلال عدن، دفعت واشنطن مؤخراً بسفيرها ستيفن فاجن يرافقه طاقم عسكري واستخباراتي كبير يسمونهم بالمستشارين إلى مدينة عدن المحتلة وتحديداً إلى قصر .،بحسب ما نشر صحيفة اليمن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أمريكا تحشد قواتها لاحتلال عدن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أمريكا تحشد قواتها لاحتلال عدن

دفعت واشنطن مؤخراً بسفيرها ( ستيفن فاجن ) يرافقه طاقم عسكري واستخباراتي كبير يسمونهم ( بالمستشارين) إلى مدينة عدن المحتلة وتحديداً إلى قصر معاشيق مقر قيادات المرتزقة الذين يقضون معظم وقتهم في فنادق الرياض وأبو ظبي والقاهرة ويخضعون في تحركاتهم لتوجيهات جهازي الاستخبارات السعودية والإماراتية ويتصارعون وفقاً لتعليماتها باعتبارهم أرخص مرتزقة في العالم .

ويرى مراقبون أن زيارة فايجن لمدينة قد عبرت عن نية الولايات المتحدة لإدارة مهمة الاحتلال بنفسها ، والتعامل مع أي تظاهرات شعبية رافضة كما أكدت حقيقة التوجهات الأمريكية الهادفة إلى استكمال تنفيذ خطط وتحقيق أهداف الزيارات المتكررة لقادة الأساطيل الأمريكية السابقة إلى محافظة عدن وحضرموت والمهرة ووصول قوات أمريكية إليها وبناء قواعد عسكرية في سقطرى وميون وغيرها من الجزر. وأن نظامي الاحتلال والعدوان السعودي والإماراتي قد فشلا في تنفيذ المخططات الأمريكية والإسرائيلية الرامية إلى السيطرة الكاملة على المضائق البحرية والجزر اليمنية في المحيط الهندي وبحر العرب وكذا البحر الأحمر.وكان تقرير صادر عن أحد مراكز أبحاث الاستخبارات الأمريكية قد ذكر أن زيارة فايجن تأتي ضمن مهام عمل تتعلق بتأمين نشر قوات أمريكية في خليج عدن بالتزامن مع توجيه البنتاغون قوات من مشاة البحرية والسفن الحربية نحو المنطقة.وبحسب بيان صادر عن البنتاغون سترسل الولايات المتحدة سفينتين حربيتين برمائيتين وآلاف من مشاة البحرية إلى الشرق الأوسط بذريعة مواجهة تهديدات الأمن الإقليمي.ووفقا للمعهد البحري الأمريكي سيتم إرسال السفينتين الحربية البرمائيةUSS Bataan (LHD-5) و USS Carter Hall (LSD-50) وعناصر من وحدة المشاة البحرية 26 على متن السفينتين إلى القيادة المركزية الأمريكية بناءً على أوامر من وزير الدفاع لويد أوستن.وأشار المعهد إلى أن مجموعة باتان البرمائية الجاهزة المكونة من ثلاث سفن ستقوم بعبور شمال المحيط الأطلسي نحو البحر الأحمر وخليج عدن.

وفي هذا السياق أكدت مصادر مطلعة أن سفير واشنطن وطاقمه العدواني العملياتي جاءت زيارته لعدن وفق سيناريو "أمريكي- بريطاني" عسكري واقتصادي وأمني وترجمة لخلاصات تهدف إلى فرض واقع استعماري "أمريكي- بريطاني" مباشر خططت له استخبارات واشنطن ولندن خلال المراحل الزمنية الماضية من التواجد الاستعماري في عدن وشرق اليمن وفي الجزر المحت

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أمريكا تحشد قواتها لاحتلال عدن وتم نقلها من صحيفة اليمن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

صنعاء تهزم واشنطن: سلاح الردع اليمني يكسر هيبة الترسانة الأمريكية

يمانيون../
أكد الخبير العسكري العميد عزيز راشد أن الاتفاق الأخير الذي أُبرم بين اليمن والولايات المتحدة لم يكن نتاج رغبة دبلوماسية أمريكية، بل جاء نتيجة مباشرة لحجم التطور العسكري النوعي الذي حققته القوات المسلحة اليمنية، في تكتيكها، وذكائها الاصطناعي، وقدرتها على تنفيذ عمليات دقيقة ومتزامنة طالت أهدافاً استراتيجية، في البر والبحر.

وفي تصريح أدلى به لقناة “المسيرة”، أوضح العميد راشد أن الطائرات المسيّرة والصواريخ الفرط صوتية التي تمتلكها صنعاء اليوم تجاوزت في سرعتها وتقنياتها الطبقات الدفاعية المصممة لاعتراض الصواريخ العابرة للقارات، بما في ذلك أنظمة الدفاع الجوي الأمريكية والصهيونية، وهو ما جعل من الضربات اليمنية مؤثرة ومرعبة في آن.

وأضاف أن امتلاك صنعاء لمنظومات تشفير متطورة، قادرة على اختراق أنظمة الدفاع الجوية المعقدة، مثّل نقطة تحول في ميزان الردع، وأن هذه التقنيات لم تعد حكرًا على القوى الكبرى، بل أصبحت بيد اليمن الذي بات يصوغ معادلاته بوسائل فائقة التطور.

وفي السياق الاستخباراتي، شدّد العميد راشد على أن صنعاء تمتلك قدرات تحليل بيانات عالية الدقة، تتيح تحديد الأهداف بعناية وتنفيذ ضربات لا تترك مجالًا للخطأ، وهو ما أفقد الولايات المتحدة القدرة على امتصاص الردع البحري، وأربك تحركاتها، وجعلها تدفع أثمانًا مضاعفة في مواجهة لا تملك فيها اليد العليا.

وفي إشارة رمزية بالغة، لفت راشد إلى إسقاط الطائرة الأمريكية الثانية من طراز “F-18″، مرجّحًا أن يكون ذلك نتيجة للارتباك الكبير في صفوف طاقم حاملة الطائرات، بما يعكس خللاً تقنيًا وتكتيكيًا واستخباراتيًا أربك حسابات البنتاغون، وأظهر هشاشة المنظومة العسكرية الأمريكية أمام خصم غير تقليدي.

وعن سياق الاتفاق الأمريكي، أوضح راشد أن واشنطن، وبعد سلسلة من الهزائم والخسائر التي تكبّدتها منذ بدء عدوانها الأخير، اضطرت تحت وطأة الضربات اليمنية للبحث عن مخرج سياسي يُجنّبها مزيدًا من الإحراج، خاصة بعد أن تحولت معركتها البحرية في البحر الأحمر إلى مصدر إذلال استراتيجي، حيث سقطت هيبتها أمام حلفائها وخصومها على حد سواء.

وأشار إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي بدأ الحرب برفع سقف التهديدات العسكرية، اضطر في نهاية المطاف إلى التراجع، مفضلاً الحوار على الانتحار العسكري، حفاظًا على ما تبقى من هيبة الردع الأمريكي. بل ذهب إلى حد تقديم مصالح بلاده على دعم الكيان الصهيوني، بعدما تبيّن له أن الاستمرار في الحرب قد يطيح بما تبقى من نفوذ واشنطن في المنطقة.

وحذّر العميد راشد من أي تراجع أمريكي عن الاتفاق المبرم، مؤكداً أن اليمن يمتلك من الأوراق ما يجعله قادرًا على التصعيد، وأن استهداف حاملات النفط سيشكل ضربة موجعة للاقتصاد الأمريكي، خصوصًا في ظل هشاشة السوق الطاقوي العالمي.

وفي قراءة أوسع، أكّد راشد أن اليمن اليوم لا يخوض حربًا محدودة النطاق، بل يرسم معالم معادلة استراتيجية جديدة في الإقليم، مؤكدًا أن قدراته المتطورة أسهمت في تعزيز جبهة غزة، وألهمت حركات المقاومة، كما رفعت منسوب المعنويات لدى الشعوب العربية والإسلامية التي باتت ترى في صنعاء قوة مركزية في الصراع ضد الكيان الصهيوني.

وختم راشد حديثه بالتأكيد على أن اليمن أصبح لاعبًا لا يمكن تجاوزه في المعادلة الإقليمية، وأن استهدافه لمنشآت الطاقة في الكيان الصهيوني لم يعد أمرًا رمزيًا، بل هو تهديد وجودي قد يفضي إلى خسائر اقتصادية ضخمة تهدد بقاء الكيان ذاته.

مقالات مشابهة

  • عن حسابات لندن في العدوان على اليمن
  • ماذا بعد سقوط الهيبة الأمريكية؟
  • إعلام الكيان: اليمن المنتصر الأكبر من الاتفاق مع الولايات المتحدة الأمريكية
  • كم بلغت الخسائر الأمريكية من العدوان على اليمن؟
  • ترامب يصعق نتنياهو.. اليمن يهزم أمريكا والأطلسي
  • فوربس: وقف إطلاق النار في اليمن ضمن تفاهمات المحادثات النووية الأمريكية الإيرانية (ترجمة خاصة)
  • من الهجوم إلى الانكسار.. أمريكا تنهزم في اليمن وموازين القوى تنقلب
  • اليمن يقصف تل أبيب ومنظومة ثاد الأمريكية تفشل بالتصدي
  • جهاد سعد: اليمن يعمّق الشرخ الأمريكي الإسرائيلي ويفضح عجز الأنظمة العربية
  • صنعاء تهزم واشنطن: سلاح الردع اليمني يكسر هيبة الترسانة الأمريكية