طلاء درج تاريخي في بلجيكا بألوان العلم الفلسطيني (صور+ فيديو)
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
#سواليف
قام ناشطون في #بلجيكا بطلاء درج “#بويرين ” التاريخي المكون من 374 درجة في لييج بألوان #العلم_الفلسطيني، في خطوة تضامنية مع قطاع #غزة.
ونشر النشطاء مقطع مصور يظهر عملية الطلاء التي تمت ليل 18 مارس الحالي. ويظهر فيه العشرات من الناشطين الذين لم تظهر وجوههم وكيف تمت #طلاء_الأدراج.
وبعدها ينتقل الفيديو إلى مشهد جوي تم التقاطه للدرج الشهير والذي رسم عليه العلم الفلسطيني.
وقد نشرت وكالة الصحافة الفرنسية صورا تظهر عمال البلدية وهم يعملون على إزالة الطلاء من على الدرج.
AFP
عمال بلدية يعملون على إزالة الطلاء بعد رسم علم فلسطين على سلالم بويرين، في لييج، في 18 مارس 2024.
AFP
عمال بلدية يعملون على إزالة الطلاء بعد رسم علم فلسطين على سلالم بويرين، في لييج، في 18 مارس 2024.
يذكر أنه في فبراير الماضي تم طلاء السلالم المؤدية إلى كنيسة القلب المقدس في باريس بألوان العلم الفلسطيني.
كما تم رسم كتابات مكتوب عليها “فلسطين حرة” على الجدار المؤدي إلى كنيسة القلب المقدس.
وفي يناير الماضي، تم طلاء سلالم كور جوليان، إحدى الوجهات السياحية في مدينة مرسيليا جنوب فرنسا، بألوان العلم الفلسطيني احتجاجا على الهجمات الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة.
وقد نشرت وكالة الصحافة الفرنسية صورا تظهر عمال البلدية وهم يعملون على إزالة الطلاء من على الدرج.
AFP
عمال بلدية يعملون على إزالة الطلاء بعد رسم علم فلسطين على سلالم بويرين، في لييج، في 18 مارس 2024.
AFP
عمال بلدية يعملون على إزالة الطلاء بعد رسم علم فلسطين على سلالم بويرين، في لييج، في 18 مارس 2024.
يذكر أنه في فبراير الماضي تم طلاء السلالم المؤدية إلى كنيسة القلب المقدس في باريس بألوان العلم الفلسطيني.
كما تم رسم كتابات مكتوب عليها “فلسطين حرة” على الجدار المؤدي إلى كنيسة القلب المقدس.
وفي يناير الماضي، تم طلاء سلالم كور جوليان، إحدى الوجهات السياحية في مدينة مرسيليا جنوب فرنسا، بألوان العلم الفلسطيني احتجاجا على الهجمات الإسرائيلية المستمرة على قطاع غزة.
طلاء درج تاريخي في بلجيكا بألوان العلم الفلسطيني
قام ناشطون في بلجيكا بطلاء درج "بويرين" التاريخي المكون من 374 درجة في لييج بألوان العلم الفلسطيني، في خطوة تضامنية مع قطاع غزة. #فلسطين_قضية_الشرفاء #غزة_تجمع_العالم pic.twitter.com/lzvEQ3Xkt3
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف بلجيكا العلم الفلسطيني غزة بألوان العلم الفلسطینی فی 18 مارس 2024
إقرأ أيضاً:
مصر تستعيد قطعتين أثريتين من بلجيكا.. صور
تسلمت وزارة السياحة والآثار من وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، قطعتين أثريتين من مملكة بلجيكا، والتي ثبت خروجها من البلاد بطريقة غير شرعية.
مصر تستعيد قطعتين أثريتين من بلجيكايأتي ذلك في إطار التزام الدولة المصرية الثابت بالحفاظ على تراثها الثقافي بالتعاون والتنسيق الكامل مع وزارة الخارجية ومكتب النائب العام وكافة الجهات المعنية في بلجيكا.
وقد قامت لجنة أثرية متخصصة من المتحف المصري بالتحرير، بتسلّم القطعتين من مقر وزارة الخارجية وشئون المصريين بالخارج، تمهيدًا لنقلهما إلى المتحف لإجراء الفحوص الأولية وعمليات الترميم اللازمة، ورفعهما لاحقًا إلى لجنة سيناريوهات العرض المتحفي لاتخاذ الإجراءات الخاصة بإدراجهما ضمن قاعات العرض المناسبة.
وثمّن السيد شريف فتحي وزير السياحة والآثار الدور الفعال الذي قامت به وزارة الخارجية ومكتب النائب العام في دعم جهود الاسترداد، إلى جانب التعاون البنّاء مع الجانب البلجيكي، والذي أثمر عن عودة القطعتين إلى موطنهما الأصلي.
وأكد على استمرار متابعة وزارة السياحة والآثار لكل الملفات ذات الصلة، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية والدبلوماسية اللازمة لاستعادة أي قطعة أثرية مصرية خرجت من البلاد بطرق غير مشروعة، حفاظًا على الهوية الحضارية لمصر وتاريخها العريق.
وأوضح الدكتور محمد اسماعيل خالد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن قصة استرداد هاتين القطعتين تعود إلى عام 2016 عندما تحفظت السلطات البلجيكية على أربعة قطع أثرية مصرية كانت معروضة في أحد صالات العرض دون توافر أي مستندات قانونية تثبت ملكية الجهة العارضة لها.
وفي عام 2022 نجحت مصر في استعادة قطعتين من هذه المجموعة، عبارة عن تمثالين من الخشب الأول لرجل واقف، والثاني أوشابتي صغير لشخص غير محدد حويته.
وقد استمرت السلطات المصرية في متابعة ملف القطعتين المتبقيتين عبر مسار دبلوماسي وقانوني استغرق عدة سنوات، إلى أن تكللت الجهود بالنجاح في استعادتهما، وهو ما يمثل انتصارًا جديدًا للدولة المصرية في مواجهة الاتجار غير المشروع بالآثار.
وأشار الاستاذ شعبان عبد الجواد مدير عام الادارة العامة للآثار المستردة والمشرف على الإدارة المركزية للمنافذ الأثرية بالمجلس الأعلى للآثار، الى ان القطع الأثرية المستردة عبارة عن تابوت خشبي مطلي ومذهب من العصر المتأخر، ويتميز بزخارفه الدقيقة التي تعكس الطقوس الجنائزية وتقنيات صناعة التوابيت في ذلك العصر، بالإضافة إلى لحية خشبية أثرية كانت جزءًا من تمثال مصري قديم، من عصر الدولة الوسطى، وتمثل نموذجًا لأحد العناصر الرمزية المهمة في فن النحت المصري القديم.
وأكد على أن هذا الإنجاز يأتي ضمن استراتيجية وطنية متكاملة تعمل من خلالها الدولة المصرية على استرداد آثارها المنهوبة، والتصدي لأي محاولات للاتجار غير المشروع بالتراث الثقافي، ودعم التعاون الدولي في هذا المجال.