طريقة عمل ياميش رمضان في المنزل.. بخطوات سهلة وبسيطة
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
ياميش رمضان.. تبحث الكثير من السيدات عن طريقة عمل الياميش في المنزل، فيعتبر الياميش من أشهر الحلويات الرمضانية التي تتمتع بمذاق شهي، ويعشقها الكبار والصغار.
وتقدم « الأسبوع» للمتابعين والقراء طريقة عمل ياميش رمضان في المنزل، خلال السطور التالية:
المقادير:
- كوب من البلح الجاف.
- ربع كوب من المشمش المجفف.
- ربع كوب من التين الجاف.
- ربع كوب من البرقوق الجاف.
- ثلاث أكواب من اللبن السائل.
- ملعقة واحدة كبيرة من السكر الأبيض.
- 2 ملعقة كبيرة من المسكرات:
- اللوز.
- الفستق.
- الكاجو.
- الزبيب.
- جوز الهند الناعم.
-قومي بتقسيم حبات التمر والمشمش والبرقوق والتين إلى قطع صغيرة.
-ثم نخلط قطع التمر مع كمية مناسبة من الماء ونتركه فى مكان بعيد لمدة ست ساعات أو ليلة كاملة.
- ثم نخلط قطع المشمش والبرقوق والتين مع كمية مناسبة من الماء ونتركها لمدة 4 ساعات.
- ثم نضيف خليط التمر والماء إلى النار المتوسطة لمدة خمسة دقائق فقط.
- نضع خليط الفواكه المجففة مع الماء إلى النار لمدة ثلاث دقائق فقط، ثم نزيل الخليط من على النار ونضعهم فى مكان بعيد حتى تبرد.
-نزيل قطع التمر من الماء، ثم نوزع ماء نقع التمر فى الأكواب.
-نزيل قطع المشمش والتين والبرقوق من الماء، ثم نضع ماء النقع فى إناء عميق ثم نضع معه ملعقة أو ملعقتين من السكر الأبيض ثم نقلب السكر بشكل جيد حتى يذوب.
- نوزع الماء فى الأكواب مع ماء نقع التمر ويجب الحرص على ملئ الكاسات إلى الثلث أو الربع فقط بماء النقع.
-نوزع اللبن فى الكاسات.
-ندخل الكاسات إلى الثلاجة لمدة لا تقل عن ثلاث ساعات.
-نخرج الكاسات من الثلاجة ثم نضع على السطح القليل من المكسرات أو الزبيب أو جوز الهند الناعم ثم نقدم المشروب.
اقرأ أيضاًأكلات رمضان 2024.. طريقة عمل شاورما الفراخ السوري زي المحلات
أشهر مشروب رمضاني.. طريقة عمل السوبيا في المنزل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فی المنزل من الماء کوب من
إقرأ أيضاً:
صراع الماء بين الهند وباكستان.. إلى أين؟
رغم توصل الهند وباكستان إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، السبت، بعد أيام من التصعيد العسكري بين البلدين، إلا أن معاهدة نهر السند لا تزال معلقة، في ظل غياب توافق واضح بشأن مستقبلها، حسب ما أفادت به وكالة "رويترز" نقلًا عن أربعة مصادر حكومية مطلعة.
وتُنظم معاهدة مياه نهر السند، الموقعة عام 1960 بوساطة من البنك الدولي، تقاسم مياه الأنهار الستة المشتركة بين البلدين. لكنها دخلت نفقًا مظلمًا بعد انسحاب الهند رسميًا منها في أبريل الماضي، عقب هجوم دموي استهدف سياحًا في الشطر الهندي من إقليم كشمير.
ويرى خبراء أن انهيار المعاهدة يهدد بمخاطر جسيمة، خاصة على باكستان، التي تعتمد بشكل كبير على تدفقات نهر السند لأغراض الزراعة وتوفير المياه للسكان.
تفاصيل المعاهدة وجذور الأزمةتقسم المعاهدة السيطرة على الأنهار، بحيث منحت الهند حق الاستخدام الكامل للأنهار الشرقية (رافي وبيس وسوتليج)، فيما حصلت باكستان على الأنهار الغربية (السند، جيهلوم، شيناب). لكن الخلافات تصاعدت منذ عام 2016، حين طالبت باكستان بتحكيم دولي بسبب مخاوفها من أن مشاريع هندية للطاقة الكهرومائية ستؤثر على حصتها المائية.
الهند، من جهتها، طالبت بوجود خبير محايد بدلًا من التحكيم، مما دفع البنك الدولي إلى تجميد كلا المسارين. وفي عام 2022، أعاد البنك تفعيل الآليتين بالتوازي، لكن نيودلهي طالبت رسميًا بإعادة التفاوض على بنود الاتفاق، وهو ما رفضته إسلام آباد.
ويؤكد مراقبون أن غياب وسيط دولي فاعل ساهم في تعقيد المشهد، وإبقاء الاتفاقية في حالة جمود حتى الآن.
وقف إطلاق النار.. هل يفتح باب التهدئة؟في تطور لافت، أعلنت الهند وباكستان، يوم السبت، التوصل إلى اتفاق لوقف فوري لإطلاق النار، بعد مواجهات عنيفة بدأت الأربعاء الماضي، إثر غارات جوية هندية على مواقع داخل الأراضي الباكستانية، ردًا على الهجوم في كشمير.
وأكدت وزارة الخارجية الهندية أن وقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ، بعد تواصل بين القيادتين العسكريتين في البلدين، مع الاتفاق على استئناف المحادثات مجددًا يوم الإثنين.
من جانبه، قال وزير الخارجية الباكستاني محمد إسحاق دار إن بلاده "تسعى إلى السلام دون التفريط في السيادة"، مشيرًا إلى جهود دبلوماسية شاركت فيها أكثر من 30 دولة لإيقاف القتال، وتفعيل الخطوط الساخنة بين الجيشين.
الصراع يتجاوز الجغرافياتأتي هذه التطورات في وقت تحذر فيه تقارير دولية من تحول النزاع بين الهند وباكستان إلى ساحة لتنافس تسليحي بين قوى كبرى، وسط تصاعد واردات الأسلحة من الغرب والصين.
وفي حين وصف الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بأنه "كامل وفوري"، لا تزال تساؤلات كبيرة تُطرح حول مصير معاهدة نهر السند، وما إذا كانت التهدئة العسكرية ستُترجم إلى خطوات جدية لإعادة إحيائها، أم أن الأزمة ستبقى حبيسة الخلافات السياسية والمخاوف الأمنية بين الخصمين النوويين.