خبير روسي: 20 مارس هو يوم حلول الربيع الفلكي في نصف الكرة الشمالي للأرض
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
يحل الربيع الفلكي على نصف الكرة الشمالي للأرض، الأربعاء 20 مارس، ويستمر 93 يوما لغاية حلول الانقلاب الصيفي.
إقرأ المزيدوقال كبير المتخصصين في مركز "فوبوس" الروسي للأرصاد الجوية يفغيني تيشكوفيتس في حديث أدلى به لوكالة "نوفوستي": "لقد بدأ الربيع الفلكي الساعة 6:06 اليوم 20 مارس بتوقيت موسكو، حيث عبر مركز القرص الشمسي خط الاستواء السماوي ودخل نصف الكرة الشمالي من الكرة السماوية، وحل الاعتدال الربيعي.
وأوضح الأخصائي أنه بعد حلول فصل الربيع الفلكي سيزداد وقت النهار تدريجيا وينقص وقت الليل. وسيستمر الربيع الفلكي 93 يوما حتى الانقلاب الصيفي الذي سيحل الساعة 23.50 يوم 20 يونيو.
وأضاف: "يصنف الربيع في روسيا، كالتالي: الربيع حسب التقويم، الربيع الفلكي، ربيع الأرصاد الجوية، والربيع المناخي، الذي يحل في 21 مارس، والربيع الفينولوجي الذي تعلن الطبيعة بدايته وتتفتح الأزهار في 8 أبريل عندما يتم تجاوز متوسط درجة الحرارة 5 درجات فوق الصفر".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الشمس المناخ نصف الکرة الشمالی
إقرأ أيضاً:
صالون فاطمة العلياني يستضيف البروفيسور نضال الشمالي في سرد الرحلة والهوية
نظّم صالون فاطمة العلياني الأدبي، بالتعاون مع كلية التربية والآداب بجامعة صحار، جلسة أدبية بعنوان "سرد الرحلة سؤال الهوية وتأويل الآخر"، استضاف خلالها البروفيسور نضال الشمالي، وأدارت الجلسة الدكتورة هاجر حراثي.
واستُهلت الجلسة بتقديم سيرة ذاتية موجزة للضيف، ثم تناولت الدكتورة حراثي كتاب البروفيسور الشمالي الذي يحمل عنوان الجلسة، منطلقة من قراءة تحليلية لغلاف الكتاب من حيث الصور، والألوان، والعنوان.
وانطلقت بعد ذلك سلسلة من المداخلات والنقاشات، تلاها استعراض محاور الكتاب الذي يتضمن أربعة فصول، حيث ركز الفصل الأول على إشكالية الهوية من خلال رحلة الأمير فخر الدين المعني إلى إيطاليا، وتناول الفصل الثاني إيديولوجية الإقصاء وإثبات الهوية في "مختصر رحلة أفوقاي الأندلسي"، أما الفصل الثالث فناقش الوعي بالآخر في "رحلة باريس 1867"، بينما تناول الفصل الرابع مظاهر العون السردي في "تنزيه الأبصار والأفكار" كأحد نماذج خطاب الرحلة السلطانية.
شهدت الجلسة تفاعلًا ملحوظًا بين الضيف والحضور، إضافة إلى حوار معمّق بين البروفيسور الشمالي ورئيسة الجلسة، حيث تطرقا إلى المشروع النقدي للضيف واستمراريته ضمن خط موضوعي واضح.