الشاعر “علي بن حمري”: السعودية هي عاصمة الشعر في الخليج.. وشعراء السعودية “ما حد ياكل معهم عيش”
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
علق الشاعر علي بن حمري ، خلال لقاء له مع برنامج “الليوان”، على المشهد الشهير يوم زواجه والذي أثار جدلا واسعا على منصات التواصل.
واستعرض الإعلامي عبدالله المديفر خلال الحلقة مشهد لأحد الأشخاص أثار جدلا واسعا بحديثه عن الشاعر علي بن حمري ، وعلق حمري قائلا : هذا مني وأنا منه .. أساسه ومرجعه طيب ، واحد من أفراد قبيلتي وأبسطهم .
وأضاف: أنا أفتخر فيه وأفتخر بقبيلتي ، بغض النظر عن قبيلة قحطان ، فالولد الصالح بأي قبيلة صلاحه نجاح للقبيلة ، ونجاح القبيلة نجاح للوطن .
واستطرد: نحنا نفرح فالرجال مثل كذا تذكرنا بالموروث والمنطق والرجولة والشجاعة الماكنة.
وأشار إلى أن السعودية هي عاصمة الشعر في الخليج، معلقا “شعراء السعودية ما حد ياكل معهم عيش”؛ لكن قبلة الشعراء “غرب”.
الشاعر علي بن حمري: السعودية هي عاصمة الشعر في الخليج، وشعراء السعودية "ما حد ياكل معهم عيش"؛ لكن قبلة الشعراء "غرب"#بن_حمري_في_ليوان_المديفر pic.twitter.com/cpxLNc4Kpy
— الليوان (@almodifershow) March 20, 2024
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
المصنوعات التراثية السعودية تستوقف زوار “مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل”
لقيت الصناعات التراثية اليدوية المشاركة على هامش “مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل” في نسخته العاشرة إقبالًا كبيرًا من زوار المهرجان، وشكل إبرازها فرصة مهمة وحيوية للاطلاع على التراث الشعبي القديم الذي تزخر به المملكة.
وتضمنت الصناعات التراثية كل ما يخص الإبل من أدوات كانت تستخدم في الماضي مثل: الجنايب، والأجلة، والشمايل، والخروج، والقلايد، والفقاير، والقيود، والعقل، والخطم.
وأوضحت لـ”واس” العارضة أم محمد أن هذه الأدوات كانت تصنع من خامات طبيعية تؤخذ من وبر الإبل وشعر الغنم، ويقمن النساء الماهرات بغزلها، وتلوينها بألوان طبيعية، وقد تستغرق صناعة بعض الأدوات مدة طويلة، وأفادت أن هذه الصناعات عرضة للاندثار؛ لانصراف الناس عنها، وعن تعلم كيفية صنعها، مشيدة بجهود الدولة في تشجيع الحرف التراثية الوطنية التي تعكس الماضي المجيد.
اقرأ أيضاًالمجتمعالرافع يبارك تحقيق “أحوال” الزلفي لجائزة التميز
وقد جاءت موافقة مجلس الوزراء على تسمية العام 2025 بـ “عام الحرف اليدوية” تأكيدًا لما تحظى به الحرف التراثية الشعبية من اهتمام وعناية من قبل الدولة، حيث يسهم عام الحرف اليدوية في الاحتفاء بإبداعات الحرفيين السعوديين وإبراز قيمة هذه الحرف الأصيلة في الثقافة السعودية.