"فتاة الأحساء" توزع 700 سلة غذائية ضمن حملة "أيام معدودات" الخيرية
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
اختتمت جمعية فتاة الأحساء التنموية الخيرية توزيع مشروع السلة الغذائية ”ظل ظليل“، محققةً المستهدف للربع الأول من العام الحالي.
ويأتي المشروع ضمن حملة ”أيام معدودات“ التي تهدف إلى تحسين جودة حياة الأسر المحتاجة بتوفير احتياجاتها الأساسية، والمساهمة في سد حاجتها ورفع نسبة الاكتفاء.
أخبار متعلقة فيديو| الأحساء.
وشمل التوزيع 700 سلة غذائية على الفئات المستهدفة من الأرامل والمطلقات والأيتام، وذلك ضمن خطة مدروسة لضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها.توفير المساعدة الغذائية للأسر خلال رمضانوأعربت نورة العثمان، رئيسة اللجنة الاجتماعية بجمعية فتاة الأحساء والمشرفة على المبادرة، عن شكرها لكل من ساهم في حملة ”ظل ظليل“ ودعم الجمعية في تحقيق هدفها، مؤكدةً أن الحملة تهدف إلى توفير المساعدة الغذائية للأسر المحتاجة خلال شهر رمضان المبارك، وتعزيز التكاتف والتراحم بين أفراد المجتمع.
يذكر أن حملة "أيام معدودات" التي أطلقتها جمعية فتاة الأحساء التنموية تضم عدة مشاريع ومنها: مشروع «ضل ضليل» لتامين السلال العذائية، مشروع «بهجه» لتامين كسوة عيد الفطر المبارك، ومشروع «مدد» لتامين الايجار .
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: محمد العويس الأحساء جمعية فتاة الأحساء السلة الغذائية أيام معدودات جودة حياة الأسر
إقرأ أيضاً:
عاجل-حملة وطنية للتوعية بأخطار المخدرات.. و60% من المدمنين شباب
أطلق المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية، بالشراكة مع هيئة الصحة العامة ”وقاية“، حملة توعوية متكاملة بالتزامن مع اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي بمخاطر المؤثرات العقلية، وانعكاساتها النفسية والجسدية على الأفراد، خصوصًا في فئة الشباب.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأوضحت الجهات المنظمة أن الحملة تأتي ضمن جهود وطنية لبناء بيئة صحية وآمنة، تركّز على حماية المراهقين والشباب من الوقوع في براثن الإدمان، وتفعيل دور الأسرة والمدرسة والمجتمع في الوقاية المبكرة، ونشر ثقافة الصحة النفسية كوسيلة رئيسية للحد من انتشار هذه الآفة.
أخبار متعلقة بمشاركة 43 جهة.. 1906 مستفيدين من برامج هيئة رعاية ذوي الإعاقةبينها "خيرية".. حظر استخدام 91 اسمًا للجمعيات والمؤسسات الأهلية-عاجلعاجل: غدا.. موجة حر شديدة على الشرقية والحرارة تلامس 49 درجة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } انخفاض طلب العلاج من إدمان المخدرات بنسبة 17,5٪ في الشرقيةبيانات إحصائية
كشف المركز عن بيانات إحصائية تشير إلى أن عدد متعاطي المؤثرات العقلية على مستوى العالم يُقدَّر بنحو 300 مليون شخص.
أما محليًا، فقد بينت الإحصائيات أن أكثر من 60% من المدمنين في المملكة تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عامًا، ما يسلّط الضوء على حجم التحدي الذي تواجهه المؤسسات الصحية والتربوية.
وبيّنت الحملة أن المشكلات الأسرية تُعد من أبرز أسباب التعاطي، إذ أظهرت بيانات اللجنة الوطنية لمكافحة المؤثرات العقلية ”نبراس“ أن ثلث الحالات تقريبًا - بنسبة تصل إلى 33% - تعود إلى الخلافات داخل الأسرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حملة وطنية للتوعية بأخطار المخدرات.. و60% من المدمنين شباب - مشاع إبداعيالرقابة الأسرية
أوضحت الإحصاءات أن غياب الرقابة الأسرية يشكل عاملًا حاسمًا، حيث ارتبطت 51% من حالات التعاطي بعدم متابعة الأبناء وطرق إنفاقهم.
ووفقًا للدراسات، فإن العوامل الاجتماعية والنفسية تؤثر بشكل ملحوظ، حيث ذكر 46% من المتعاطين أن سبب تعاطيهم يعود إلى الفشل المتكرر في الحياة، في حين أرجع 37% السبب إلى الضغوط المالية والتورط في الديون.الأكثر عُرضة
استهدفت الحملة أربع فئات رئيسية: فئة الشباب والمراهقين بوصفها الأكثر عرضة، والآباء والأمهات بهدف رفع الوعي الأسري، والمعلمين والمستشارين التربويين لتعزيز دور المؤسسات التعليمية في التوجيه والوقاية، إلى جانب العاملين في القطاعين الصحي والاجتماعي لدعم قدرتهم على الاكتشاف المبكر والتدخل العلاجي المناسب.
وشدد المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية على أن هذه المبادرة تمثل امتدادًا لنهج وطني يضع حماية الأفراد من خطر المخدرات في مقدمة الأولويات، من خلال التوعية الدقيقة، والدعم المؤسسي، وتمكين الأسرة والمدرسة من مواجهة التحديات النفسية والسلوكية المصاحبة لهذه الظاهرة.